كذا تلقين يالدينا تردين الوفي عياب والعايب وفي ويبقى المعرفي منكور في عينيك والمنكور يبقى معرفي متى باتنصفي ... علّيه طالت المده وهل الشهر وتناصف اذا برقت في القبله ترفع فوق يالطارف صبرت ايام وليالي ولكن عادنا با واجهك ما با قفي جمل داسي ومتحمل وانتي عا قياسك ثقّلي او خففي وفي الحسر الحفي ... مكاني عادنا بطلع ولا نا من احد خايف اذا برقت في القبله ترفع فوق يالطارف ذريت البر وصربته وبكره باطرح بعده بطاين مخرفي وكل مافات في الاول علي لازم من الثاني بغيته يوتفي وخل سالم صفي ... يقلّب في الملف ان كان شي عنده لحد خالف اذا برقت في القبله ترفع فوق يالطارف اذا نطيت انا بالافها المشكله غيري يناوط ما لفي بعيده ماتجي بالكذب ولا باللباقه والكلام العاطفي بغت خاطر مــدي ... مسّلّم ما يهمه برقها او رعدها القاصف اذا برقت في القبله ترفع فوق يالطارف وذا كله من العشقة محينه خلت الميزان وشوكه هفي وخلت كم وكم من جيِد يستبرد وهو قد كان في موقع دفي وطرفه ما غفي ... ونفسه تردف الونه وريقه منها ناشف اذا برقت في القبله ترفع فوق يالطارف صفا ماء عين بامعبد ولكن ماء بيار الحزم عاده ما صفي ونا قلبي بغى شربه هنيه لي بها الأمراض منه تشتفي مرض قلبي خفي ... عجى فيه الطبيب المول والمتعلم العارف اذا برقت في القبله ترفع فوق يالطارف _____________________ كلمات حسين أبوبكر المحضار