مؤلمة . كان معي الحق عندما رفضت أن أكتب عن الأندلس فلا أحتمل من شدة الألم الكتابة عن جنة ضاعت وهاأنا الآن أتألم من جديد عندما سمعت القصيدة بهذا الأداء المؤثر فهل أجد من تلك الأطلال المهدمة في وجداننا أي مهرب؟؟! تلاحقنا الأشعار وصداها يبعث في الروح حسرة