الرب يباركك يادكتور يوسف انتا كأنك بتسأل عننا كلنا، دكتور ماهر الرب يزيدك حكمة اكثر واكثر
@fadiabatisha62098 ай бұрын
🌺الله🌺
@gihanefadl62032 жыл бұрын
ربنا يبارك حياتك وبخدمتك زي ما بتعلمنا
@elfel6638 Жыл бұрын
ربنا يبارككم ❤
@EngongoAlberto-hs2lb9 ай бұрын
God bless you
@minamakram2539 Жыл бұрын
مش عارفه اطلع من الفترة الروحيا
@shoushou64784 жыл бұрын
السجود لأسمك يا يسوع 🌺
@nadiaaamin71123 жыл бұрын
امين المجد و السجود و البركه و السلطان و الكرامه ليسوع المسيح ملك الملوك و رب الارباب الهنا الحى واهب الحياه الابديه و من له وحده مفاتيح الموت و الهاويه
@samiesamie124Ай бұрын
@@shoushou6478 هههه يا عبدة االبشر
@samardebes31364 жыл бұрын
كأنه ثقل اتعب كاهلي. شوقي وتساؤلاتي عن الساعة هذه التي فقدتها لاسباب وظروف. لكنك اثلجت قلبي بطريقة اللهج والحديث مع الحبيب القدير يا كل البركة 🙏🙏 يا رب يباركك ويزيدك اكتر واكتر بالتبحّر والتعمّق يا جبار البأس استاذي ومعلمي الجليل وإن من بُعد 💛💐
@inaslotfy26174 жыл бұрын
الرب يباركك يادكتور صموئيل كلمات طمأنينة بتعطيني ثقة بالدخول الي نعمته
@mahaghiz46333 жыл бұрын
Thank you!
@nohamalek35134 жыл бұрын
Yosef,you got it right ,that is how I feel. Dr Samuel. Thank you.
@nadiasaid38614 жыл бұрын
روعه دكتور اشكرك على هذا التوضيح انتظر بصبر توضيح الخمس مجالات الباقية
@ritashlimonchristensen50494 жыл бұрын
رووووووعة كالعادة اللسان يعجز الكلام.. ليس سوى أنني مبهرة بروح القدس الذي في شخص الخادم د. ماهر صموئيل ربنا يباركك تعيش وتعلمنا دايما 🙏 ❤️ 💐 🇩🇰
@قناةالنورالحقيقي4 жыл бұрын
ربنا يباركك ويباركك خدمتك الرائعة
@tftxghgfifjg47884 жыл бұрын
ربنا يباركك كلامك جه في وقته
@nadyagatas92314 жыл бұрын
رجاء محبه بلاش كلمات انجليزي علشان انا ست جاهله 🙏🙏🙏
انا بصلي دائما بالذهن حتي في خلوتي ...لكن بشعر ان هذا خطا اني لا اتكلم بلساني...هل هذا فعلا خطا
@yomelramzi73013 жыл бұрын
ليس خطاء لان الله سامع وفاحص القلوب والكلى لكن الصلاة من الذهن بصوت اللسان تعطي طابع اقوى للمصلي وتعطيه شعور قوي بحضور الله لانه يكون كمن يحادث شخص وجه لوجه وهذا يكون مفضلا عن الصلاة فقط بالذهن
@magdahanan51673 жыл бұрын
@@yomelramzi7301 الف شكر الرب يباركك
@نوروسطظلام-ظ4س5 ай бұрын
ضميرك نحو الله يفتح او يغلق لك الحديث مع الله، اذا كنت ترى الله يحبك ويقبلك ويفرح بك كما انت بضعفاتك وبمشاعرك اي كانت فحديثك مع الرب حي وحلو حتى ان لم يكن لديك مشاعر فيض وفرح في حضرة الرب، لكن ان كنت ترى الله يطالبك بمستوى معين من القداسة او مستوى معين من المشاعر او مستوى معين من حبك له او مستوى معين من رغبتك في الصلاة او مستوى معين من الامكانيات فأنت في الغالب ستنهي صلاتك سريعا وان لم تنهيها سريعا ستكون صلاتك طويلة لكن يغلب عليها البكاء والهزيمة والشعور بالرفض والشعور بالانفصال عن االله. في كلا الحالتين الله يحبك ويقبلك، فقط الامر في ضميرك يختلف، فإن كان الله يقبلك مهما كانت ارضك فهذا يسميه الكتاب الروح، فتعال يا صديقي غير فكرك عن الله واعرفه كما هو فعلا.