حوار بين قيس شماس ويوسف يعقوب ووسيم صبري حول المشكلة الوجودية للشر والألم؟- المزيد من الفيديوهات والمقالات في www.sawtonline.org
Пікірлер: 7
@ME-98MA4 жыл бұрын
ربنا يبارككم ويحفظكم
@egyalexcompuinternet4 жыл бұрын
لم يخلق اى شييء عبثا بل خلق كل شييء خالق عظيم وهوا اله وعلي كل شييء قدير ووجود الشر والالم ليس سوء حظ بل خلقهم الله لسبب يعلمه الله واهل العلم ايضا ربما يجب علينا نحن الخلق وخصوصا البشر ان نحمد الله ونشكره علي كل شييء واى شييء ونثق به ونتأدب ونتحلي بالخلق فلا حتي نتفكر في ما يتعدي حدودنا ويغضب الله فلا يجب ان نتعلم عن كل شييء و عيب ان نثق فقط عندما نري او نعلم يجب ان نتحلي بالاخلاق الحميده التي تحث علي الثقه بالخالق القادر علي اهلاكنا او اخذنا بذنوبنا ولكنه يمهلنا لنتوب ولا يهملنا لان الوجود لم يخلق عبثيا وهناك حق وحقوق وعدل وعداله ولكن الله غفور رحيم مع ذلك بشكل كبير جدا ولكن لا يرعانا بل يهدينا لنرعي انفسنا وربما هاذا مؤلم اكثر من ان لو كان الله يرعانا في كل شييء لكن هكذا خلق الله كل شييء ويجب ان نقبله كما هوا ونفعل افضل ما لدينا في ما يحب الله منذ ان نولد الى ان نتوفي ولا نرتكب اى معاصي او ذنوب مهما كانت صغيره اخلاصا لله وايضا خوفا من العقاب فلا ندري اى ذنب صغير او هين فما تحسبه هينا قد يكون عظيما عند الله
@AAGROWTH809 жыл бұрын
الخلاصة الله خلق الخلق بالحسن الحسن لا يعني الكمال الحسن يعني ان به نقص الحسن الاكثر والاغلب النقص مؤقت محدود النقص ينتج الشر والالم الشر والالم يتولد عنه حياة جميلة أحسن ومن ثم يحدث التطور فترتقي الحياة
@mikeusa95575 жыл бұрын
يا شباب الكلام دة اوك، ولاكن هناك مشكلة ووحلقة مفقودة ؟ انا رأي ان الالم سببة الانسان بنسبة ٨٠٪ ولاكن هناك ٢٠٪ سببها لا يعرف و مجهول
@halder2010004 жыл бұрын
يعني هو الي سبب الالم وهو كلي المحبة ؟ كلام غير منطقي. تناقض. صفات الاله متناقضة
@sidali_informatique9 жыл бұрын
السلام على من اتبع الهدى أما بعد: يقول الله تعالى في سورة البقرة وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لا تَعْلَمُونَ ( 30 ) هذه الآية تجيب عن سبب وجود الشر. لماذا يوجد شر؟ من الآية نفهم ان الملائكة كانت تعرف مسبقا أن الإنسان سيفسد في الأرض، و السبب انها بناءا عن تجربة سابقة لخلق وجد قبل البشر منحهم الله تعالى الحرية في التفكير و اتخاذ القرارات عثو في الأرض فساد، و من خلال هذه الآية نفهم أن سبب وجود الشر هو منح الله تعالى الحرية للبشر، و لكن الله قيد الآية بقوله : إِنِّي أَعْلَمُ مَا لا تَعْلَمُونَ : فيتركنا في حيرة و إيجابات عديددة و متنوعة و منها ان الله لن يترك هذا الشر ليتمادى و لكن سيرسل رسلا يعلمون الناس الخير و الأخلاق الحميدة، و بتالي لن يتغلب الشر على الخير أبدا مادام هناك بشر يدعون إلى الفضيلة. لكن هل هذا شر مطلق ؟ و هل من الممكن أن ينتج خير من هذا الشر؟ يقول الله تعالى : (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) سأقص عليكم قصة من كتاب ابراهيم الفقي تبين هذا المعنى جيدا يُحكى أن شيخاً كان يعيش فوق تل من التلال ويملك جواداً وحيداً محبباً إليه ففر جواده وجاء إليه جيرانه يواسونه لهذا الحظ العاثر فأجابهم بلا حزن: " وما أدراكم أنه حظٌ عاثر؟" وبعد أيام قليلة عاد إليه الجواد مصطحباً معه عدداً من الخيول البريّة، فجاء إليه جيرانه يهنئونه على هذا الحظ السعيد فأجابهم بلا تهلل: " وما أدراكم أنه حظٌ سعيد؟" ولم تمض أيام حتى كان إبنه الشاب يدرب أحد هذه الخيول البرية فسقط من فوقه وكسرت ساقه وجاءوا للشيخ يواسونه في هذا الحظ السيء فأجابهم بلا هلع :" وما أدراكم أنه حظ سيء؟" وبعد أسابيع قليلة أُعلنت الحرب وجُنّد شباب القرية وأعفت إبن الشيخ من القتال لكسر ساقه فمات في الحرب شبابٌ كثر. وهكذا ظل الحظ العاثر يمهد لحظ سعيد والحظ السعيد يمهد لحظ عاثر إلى ما لا نهاية في القصة،،،، من خلال هذه القصة نفهم أن الخير و الشر مثل الليل و النهار فنور النهار يرمز للخير و ظلمة الليل ترمز للشر لكن ليس شرا مطلق إلا انه يؤدي في الآخر للخير. سأعطي مثالا بسيطا عن ذلك المثال الّذي يستخدمه الملحدون لإنكار وجود الله و هو الحرب العالمية الأولى و الثانية و الكم الكبير من الدمار و الخراب الّذي أحدثته بشريا و ماديا و لا أحد ينكر هذا. للنظر لهذه الحرب من زاوية أخرى : هل من خير وراء هذه الحرب. بعد مشاهدتي لوثائقي على ناسيونال جيو غرافيك عن الحرب العالمية الثانية لاحظت أن الولايات المتحدة قامت باعتقال أغلبية العلماء الألمان و كان من بينهم احد المخترعين في مجال الصواريخ و الذي كان له الأثر الأكبر في وصول أمريكا و الهبوط على القمر، هذا ما لفت انتباهي و بعد إعادة التفكير وجدت أن الكثير من الاختراعات تمت في هذه الحرب ، كما أن الاختراعات التي كانت قبل الحرب طورت تطورا كبيرا ، فالطائرات الحربية تحولت إلى طائرات لنقل المسافرين و البضائع و السفن و البواخر و حاملات الطائرات تحولت لنقل النفط و البضائع ، اللاسلكي و الهاتف ، و موجات الراديو ، تحولت من خدمة الجيش إلى خدمة البشر، الصواريخ تحولت لنقل الأقمار الصناعية، الشاحنات و السيارات تطورت بسبب الحرب العالمية و بعد الحرب إستفاد منها الانسان ......إلى غير ذلك من الاختراعات التي ربما إحتاجت إلى العديد من القرون لتتطور لولا هذه الحرب. العلاقات العالمية تغيرت كذلك ، و ظهرت هيئت الامم المتحدة و تغيرت النظرة للهذه الحروب مما منع نشوب حرب عالمية أخرى، نظرا للتطور الّذي حدث في التسلح.
@AAGROWTH809 жыл бұрын
ربنا مينفعش يتألم (في فكرة الصلب والفداء) خلينا نفكر بشكل مختلف اي ان الفكرة غير مقبولة وغير منطقية ولكن علينا ان نبررها بايجاد منطق لها ولكنها للاسف تبقى غير منطقية الله كلي القدرة وكلي العدل وكلي الرحمة وكلي المحبة لماذا يعذب ابنه ليغفر لنا لماذا يضحي بابنه ليغفر لنا اولا يستطيع ان يغفر مباشرة لمن اراد!!! موضوع الالم والشر بمنتهى البساطة يفهم بقاعدتين اساسيتين 1/ ان الاصل في الحياة السواء والانضباط واليسر 2/ ان الاصل في الحياة النقص وليس الكمال كما انك تبقى اكثر حياتك معافا صحيحا ولكن يتخللها بعض الامراض وكذلك في التاريخ والجغرافيا فالامم والدول اكثر تاريخها معافة والاستثناء في الالم الاصل السلام والاستثناء في الحرب الاصل ان يولد الجنين معافا والاستثناء في العيب الخلقي الاصل ان الانسان حسنا والاستثناء في القبح والاستحالة في الكمال اذن لماذا جعل الله النقص في الخلق والاستحالة في الكمال 1/ لان الله خلق الخلق فأحسن خلقه كتب له الحسن ولم يكتب له الكمال لان الكمال لا يصح الا في ذات الاله 2/ ان الله جعل في النقص فرصة للتطور والترقي بل فرصة في الخلق انظر الى فيديو عل اليوتيوب خلق الكون للبرفسور ستيفن هوكنج في الدقيقة 18 لتعرف الاجابة جيدا على اليوتيوب (في الكون مع ستيفن هوكنج قصة كل شيء) الدقيقة 18 لتعلم ان هناك قوانين الكون قوانين الفلك قوانين الفيزياء بهذه الدقة والانضباط تصدح بوجود اله عظيم صانع هذا الكون لتعلم ان الاصل في الخلق الحسن الحسن لا يعني الكمال الحسن يعني احتمالية النقص النقص ينتج منه الشر والالم الشر والالم مؤقت واستثناء هذا المؤقت والاستثناء المؤلم يولد حياة جديدة اجمل واروع من سابقيها ومن ثم يحدث التطور والترقي للاحياء جمعيا ويحدث التطور للانسان والانسانية والحضارة حتى تتطور الى منتهى الحسن الى عالم الفضيلة والاحسان الى جنان الرب في الحياة الدنيا والاخرة