كلام جميل من الاخ هشام ماشاء الله تبارك الله عليك 👏👏👏
@MoroccansStarsStories15 күн бұрын
الله يعطيه الصحة 👏👏
@HommeMAROCAIN-q8n5 күн бұрын
المرأة ليست صبية، المرأة تزوجت الرجل برضاها يعني أنها وافقت على قوانين الطلاق بمدونة 2004 وكذلك الرجل تزوج بها لأنه على استعداد لأداء مستحقات الطلاق. لكن سرعان ما يتفاجأ الرجل بإضافة حقوق أخرى لصالح المرأة فقط حيث يكون الطلاق قاهرا له خاصة بعد إنجاب الأطفال. هذا إخلال بمبدأ العقد شريعة المتعاقدين وكذلك إخلال بمبدأ عدم رجعية القوانين. خلاصة: بالنسبة للمتزوجين بمدونة 2004 يجب أن يتم الطلاق حسب نفس المدونة (مدونة 2004)
@CommSurNet5 күн бұрын
في الماضي، كان اليسار الماركسي يحرض العمال ضد أرباب العمل من أجل المساواة في الأجور والمساواة كذلك في تسيير الشركة. لكن مع بداية القرن 21، قامت المؤسسات الرأسمالية بدعم التيارات اليسارية من أجل الدفاع عن المبادئ والقيم المشتركة وهي تمكين المرأة ومنحها حقوقا كثيرة داخل الأسرة فقط وعلى حساب الرجل وبالتالي سيحقق كلا التياران أهدافهما
@CitoyenInternaute5 күн бұрын
لماذا يأخذون فقط من القوانين الغربية حقوق المرأة ولا يأخذون حقوق الرجل؟ في الغرب، هناك اقتسام للنفقة والحضانة أثناء الزواج وبعد الطلاق في الغرب، القانون لا يعاقب الرجل المعسر بسبب عدم أدائه للنفقة في الغرب، القانون يعاقب المرأة في حالة تحريض أبنائها ضد أبيهم في الغرب، للرجل الحق في رؤية أبنائه ثلاثة مرات في الأسبوع في أغلب الدول الأوروبية في الغرب، الطليقة هي التي تؤدي واجب التنقل لطليقها من أجل رؤية أبنائه في حالة ابتعادها في الغرب، القانون يعاقب الطليقة في حالة حرمان الأب من رؤية أبنائه في الغرب، ليس هناك واجب الصداق وليس هناك واجب المتعة في الغرب
@CommSurNet5 күн бұрын
في حالة اعتبار العمل المنزلي مُبرر لاقتسام الممتلكات، فإنه من الممكن أن تفاجئ الدولة أصحاب المشاريع بحق العمال باقتسام ممتلكاتهم بسبب أجورهم الهزيلة التي لا تُغني ولا تسمن من جوع. كما أن الذين يقومون بكراء شققهم مهدون بفقدانها أو بتعويض ضخم بعد مرور سنوات من الكراء