موجود ويعرفه العاقل الحر

  Рет қаралды 38

د. نزار سورو شمعون

د. نزار سورو شمعون

Күн бұрын

Пікірлер: 7
@NizarSoroShamon
@NizarSoroShamon 9 күн бұрын
حجة الملحد أن الكون كله لا يحتاج إلى خالق، وأن انسانية البشر تغني عن الشريعة الإلهية، وأن العلم بديل عن الإله ، حسنا، لنسأل ثم نناقش : ١- الكون كله متغير وخاضع تحت قوانين الطبيعة فليس ذاتي الوجود فليس إلها بل يحتاج إلى خالق يكون أقوى وأسبق وأسمى من الخليقة كلها ، وهذا مؤيد بمنطق لا شيء يأتي من لا شيء وفاقد الشيء لا يعطيه ، والكمال لواحد فقط لا أكثر . ٢- قمة انسانية البشر في عدالة العين بالعين والسن بالسن ، بينما سيرة حياة وتعاليم الرب يسوع المسيح فوق عدالة العين بالعين والسن بالسن وفوق إنسان الأرض، والذي يؤمن سيعيش نعمة المحبة في الدنيا قبل الآخرة . ٣- العلم نتاج عقل الإنسان، فليس افضل من عقل الإنسان صانع الحضارة، وليس شخصية حقيقية لها إرادة وحكمة وقدرة، وبما ان علوم البشر تتقدم فهي بدأت من الصفر ولها نهاية بنهاية الإنسان، والتغير ليس للسرمدي فليس العلم ذاتي الوجود فليس إلها بل يحتاج إلى خالق . هل توجد معادلة رياضية تبرهن على وجود شيء من لا شيء بدون خالق يكون الكامل بذاته ولا يحتاج إلى سواه قبل خلقه أي شيء ؟؟؟ اتمنى الرد بجواب علمي تجريبي . بهذا نعرف ان خالق الإنسان ليس مادة وطاقة ليس فيهما عقل افضل من عقل الإنسان صانع الحضارة ، بل خالقه هو الواحد بذاته الوحيد بلاهوته الأوحد بكماله، قادر على كل شيء ولا يعمل ضد كماله، يوثر في كل شيء ولا يتأثر بشيء ، خلقنا وعلمنا وانقذنا بفضل محبته لنعود إليه بالصورة التي يريدها لنا على شبه جسد يسوع القائم من الموت بلا فساد . الكمال حقيقة لا جدال عليها، وبها نقبل الوحي الإلهي في الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد، لأن الإله الحقيقي هو المسؤول عن حفظ رسالته إلى يوم الدين بلا تقلب ولا تبديل ولا تناقض ولا تصحيح ، ورسالته اعز عنده من الكون كله . حوار بلا ثوابت متفق عليها يعني كل طرف منتصر بما يعقل، لذا وجب تحديد الثوابت قبل هدر الوقت والجهد في اجترار الموجود قبلا . الكمال نقيض النقص والإهمال فلا مجال للجدال على مصداقية الخالق في التوراة والإنجيل . نعرف الإله الحقيقي من رسالته وتدابيره التي تفصح عنه، وهنا ينفرد الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد بتقديم الإله الحقيقي الذي خلقنا لمجده وبفضل محبته، فعمل الفداء التام المقبول عنده عوضا عن عجز البشر ، وايضا نعرف طبيعته واحدا بوحدة الجوهر الإلهي لاهوته عاملا بصفاته الذاتية عبر اقانيمه الآب والابن والروح القدس . الهرطقة تفسير يخالف حقيقة ان الكمال للخالق في طبيعته وصفاته ووعوده وتدابيره ، لهذا السبب لا نؤمن بأي كتاب يكرر هرطقات لم ينصرها الله قبل عام الفيل : ١- بدعة باسيليدس انكرت صلب يسوع المسيح ظنا منه أن المسيح ليس له جسد حقيقي، وهذا يخالف نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال التي عند اليهود وتحققت في صليب يسوع المسيح وحده . ٢- هرطقة آريوس انكرت أزلية المسيح بل جعلت الآب إلها يخلق المسيح إلها آخر أدنى مرتبة في الالوهية ، وهذا نقيض أزلية حكمة الخالق ويصب في هرطقة تعدد الآلهة المنفصلة. ٣- هرطقة مقدونيوس انكرت ازلية الروح القدس، وهذا نقيض أزلية الحياة في الذات الإلهية، فلا قدوس من ذاته غير الإله الحقيقي الحي الكليم ازلا وأبدا . الإله الكائن بذاته وهب آدم وجودا من ماء وتراب الأرض . الإله الحكيم الكليم وهب آدم عقلا ناطقا حرا مبدعا ... الإله الحي وهب آدم نسمة حياة فصار آدم نفسا حية عاقلة ناطقة .... هذه هي صورة الله في آدم ، ليعيش على مثاله في المحبة والقداسة والصلاح والسلام والتسامح ... بحريته اختار آدم أن يسمع لحواء ويترك الوصية الوحيدة التي تلقاها من ربه ، ففقد صورة خالقه وصار مستحقا العقاب بالموت. الموت للجسد بخروج نسمة الحياة منه. الموت للروح بخسارة رضوان الخالق إلى غضبه. الموت للنفس حياة الشقاء والمرض والتشوه والكوارث والحروب والموت الحتمي لكل البشرية. العودة إلى الصورة التي يريدها الخالق لنا تكون بفضل تدخله في طبيعتنا الضعيفة بسر التجسد لعمل الفداء التام المقبول عنده عوضا عن عجز البشر كونهم خطاة وليسوا ندا لله في إرضاء العدل الإلهي ، وبهذا صار فضل خلاص البشر للخالق وحده لا شريك له. التجسد بلسان عربي مبين هو أن الله القى كلمته المسيح في مريم العذراء فتمثل لها بشرا سويا هو يسوع الإنسان الذي ذهب طوعا إلى الصليب وتمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال التي عند اليهود رغم عدم ايمانهم بان يسوع هو المسيح. التجسد برهان عملي على وجود الإله الحقيقي المحب للبشر والقادر على كل شيء ولا يتأثر بشيء مما خلق. يسوع الإنسان ملآن من لاهوت كلمة الله المسيح كما زورق غارق في البحر مملوء من ماء البحر ولكن ليس كل البحر محدود في الزورق . لماذا التجسد والفداء ؟ لأن آدم وحواء وقعا في مكر إبليس ولم يصنعا الخديعة ، وبفضل محبة الخالق اكرمنا بنعمة الخلاص من لعنة الخطية والموت الثاني بعمل تجسد كلمته المسيح في يسوع الإنسان فصار موت يسوع الإنسان موتا للمسيح غير محدود . القبر الفارغ يبطل الشك الفارغ .
@NizarSoroShamon
@NizarSoroShamon 8 күн бұрын
عقيدة ومنطق . الخطية الاصلية والفداء : لأن القدوس لا يقبل المعصية من الإنسان ، فلا ينكر عدله ، بل وحده قادر على عمل الكفارة التامة عوضا عن عجز البشر ، بفضل محبته جمع العدل والغفران معا بلا تعارض بدم الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية التي تشترط وجود الهيكل . مزمور ٦٢ : ١١ ((إن العزة لله )) مزمور ٨٥ : ١٠ ((الرحمة والحق التقيا. البر والسلام تلاثما )). الوحدانية والثالوث : لأن الواحد بلا تعدد ليس كاملا لأنه أقل من الجمع فليس إلها، والجمع بلا وحدة الجوهر ليس واحدا بل تركيبا يمكن تفكيكه فليس إلها ، بينما تمايز اقنوم عن اقنوم في الذات الإلهية يفسر أزلية الكلام والسمع والمحبة قبل وبعد خلقه أي شيء فلا يحتاج إلى سواه ليكون إلها عاملا بصفاته الذاتية ، فهو الكليم السميع المحب الحبيب بذاته في ذاته ، وأما صفات القداسة والحكمة والقوة ... فلا يشترط وجود آخر ليعمل بها، والخلق عمل يؤديه بحكم قدرته وقوته وهو الحكيم الحي القادر على كل شيء . سفر اشعياء ٤٨ : ١٦ ((منذ وجوده أنا هناك، والآن السيد الرب ارسلني وروحه )) ، سفر التكوين ١٩ : ٢٤((فامطر الرب على سدوم وعمورة كبريتا ونارا من عند الرب من السماء )) ، مزمور ١١٠ : ١ ((قال الرب لربي : اجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك )) ، سفر الامثال ٣٠ : ٤ (( ما اسمه وما اسم ابنه ان عرفت؟)) مزمور ٥١: ١١ ((وروحك القدوس لا تنزعه مني )) ، مزمور ١٠٧ : ٢٠ ((ارسل كلمته فشفاهم )) ، سفر ايوب ٣٣ : ٤((روح الله صنعني ونسمة القدير أحيتني )) سفر التكوين ١ : ١- ٣ ((في البدء خلق الله السماوات والأرض. وكانت الأرض خربة وخالية، وعلى وجه الغمر ظلمة، وروح الله يرف على وجه المياه. وقال الله: ليكن نور ، فكان نور )) بشارة متى الإنجيلي ٢٨ : ١٩ ((اذهبوا وتلمذوا جميع الامم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس )) بشارة يوحنا الحبيب ١٠ : ٣٠ ((أنا والآب واحد )) و ١٧ : ٥ و ٢٤ ((والآن مجدني انت أيها الآب عند ذاتك بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم ، .... لأنك أحببتني قبل إنشاء العالم )) و ١٦ : ١٣ ((وأما متى جاء ذاك، روح الحق، فهو يرشدكم إلى جميع الحق، )) و ١٦ : ٢٨ ((خرجت من عند الآب)) و ١٦ : ١٤ و ١٥ ((ذاك يمجدني، لأنه يأخذ مما لي ويخبركم، كل ما للآب هو لي )) الإيمان بمصداقية الخالق في التوراة والإنجيل : لأن الكمال نقيض النقص والإهمال فلا مجال للجدال على مصداقية الخالق في التوراة والإنجيل وتتميم وعده ولو توهم المشككون .
@NizarSoroShamon
@NizarSoroShamon 9 күн бұрын
الحكيم الصادق المهيمن .... جعل معيار صواب الإنجيل أن يطابق نبوءات العهد القديم التي عند اليهود وتخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء ، لهذا السبب لا نؤمن بأي كتاب يكذب نبوءات العهد القديم التي عند اليهود. لا يرد الكريم إلا اللئيم ولا يكذب ربه إلا الأثيم، سواء عن جهل أو غفلة لا عذر له امام ربه الوهاب الكريم. س/ كيف نفرق بين الهدى والضلالة ؟ ج/ الهدى لمجد الخالق، والضلالة لخدمة الشيطان. الهدى ينفع الناس بالسلام والمحبة والتسامح والمساواة ... كما محبة الخالق، والضلالة تنشر الحرب والكراهية والبغضاء والمحاباة ...كما يريد الشيطان. المهتدي يصدق ربه، والضال يشكك في مصداقية ربه . المهتدي يقرأ بعين تخاف ربه، والضال يقرأ دفاعا عن معتقده على حساب كمال ربه. المهتدي يفهم هيمنة ربه على تاريخ البشر رغم حرية البشر ، والضال يقطع النصوص لغاية في نفس يعقوب. المهتدي يثق بربه، والضال يكذب ربه. كمال الخالق يمنع فقدان حجته على البشر الى يوم الدين ليكون العدل الإلهي تاما بلا عذر من أي إنسان عاقل حر في القراءة والقرار . قوانين العلم تحكم بين علماء الطبيعة، لأن كل قانون علمي يمثل كشف جزء من تدابير الخالق في إدارة الكون كله . حقيقة ان الكمال للخالق تحكم بين رجال الدين كافة، لأن الكمال يبطل كل فكر يتعارض مع كمال الخالق في طبيعته وصفاته ووعوده . حوار بلا ثوابت متفق عليها يعني كل طرف منتصر بما يعقل، لذا وجب تحديد الثوابت قبل هدر الوقت والجهد في اجترار الموجود قبلا . ما الثوابت الواجبة في حوار مع الملحد ؟ بما ان الملحد يتحصن بالعلوم البشرية لذا وجب ان يكون منطق العقل ومنهج البحث الرصين والوقائع الحياتية والمختبرية ثوابت للفصل بين فكر الإلحاد والفكر الديني، فهل يصح وجود الكون بلا خالق يكون أقوى وأسبق وأسمى من الخليقة كلها ؟ هل يصح ان الكون المتغير والخاضع تحت قوانين الطبيعة يكون ذاتي الوجود ولا يحتاج إلى خالق ؟ هنا وجب على الملحد تقديم البديل عن الإله وبشكل معادلة رياضية تبرهن على وجود شيء من لا شيء وببرهان عملي في مختبرات العلوم، وإلا فلا قيمة لرفض وجود الإله . ما الثوابت عند الحوار مع بني إسرائيل الذين ظنوا ان يسوع مجرد إنسان وليس المسيح الموعود به في أسفار العهد القديم ؟ الثوابت هنا النبوءات التي عند اليهود وتحققت في صليب يسوع المسيح الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية التي تشترط وجود الهيكل لإقامة طقوس الغفران بموجب ناموس موسى ، علما ان سفر دانيال ٩ يحدد موعد الصلب أي (يقطع المسيح الرئيس) فلا مجال لمجيء الفادي بعد زمن الصلب والموت والقيامة ، فهل يوجد شخص يهودي يتمم نبوءات العهد القديم غير يسوع الناصري ؟ ما الثوابت عند حوار مع شيوخ الاسلام ؟ الثوابت هنا تخص حقيقة ان الكمال لله وحده لا شريك له ، وهي حقيقة لا جدال عليها، بل هي المقياس لفحص وتقييم كل الكتب الدينية وكل افكار البشر ، فهل الإله الحقيقي يخالف كماله ؟ هل يعمل بالضد من حقيقة انه وحده المسؤول عن العدل الإلهي وهذا يحتم مسؤوليته عن حفظ كلامه وحجته على البشر الى يوم الدين بلا عذر من أي إنسان ؟ الذي يأمركم برد الامانات إلى اهلها هو الأولى بحفظ امانته تامة ، فأية امانة عنده اوجب حفظا من كلامه وحجته على البشر إلى يوم الدينونة بلا تقلب ولا تبديل ولا تناقض ولا تصحيح ؟
@NizarSoroShamon
@NizarSoroShamon 9 күн бұрын
عندما تفهم أن الكمال نقيض النقص والإهمال ستفهم كل الكتب الدينية وتعرف كيف تفرق بين الحق والباطل . بما ان الكمال للخالق وحده فلا مبرر لتكذيب التوراة والإنجيل، لأن الكمال نقيض النقص والإهمال ، فدعك من القال والقيل وتمسك بمصداقية الخالق في التوراة والإنجيل، فالخبر اليقين في سفر التكوين وليس قصص الأولين لأن الكمال للخالق وليس للمخلوقين . يريد المشكك تحطيم التوراة والإنجيل، فهل كان الله غافلا هاملا وغير مسؤول عن حفظ التوراة والإنجيل وتتميم وعده قبل عام الفيل ؟ حاشا ، بل الخلل في عقل المشكك حتما ووجوبا لأن الكمال للخالق وليس للمخلوق . ما يميز الإله عن كل مخلوق ؟ ينفرد الإله بالكمال بذاته قبل وبعد خلقه أي شيء . هذا الكمال يحتم مسؤوليته عن العدل الإلهي تاما بلا عذر من أي إنسان عاقل حر ، ولأجل هذا حتما يحفظ حجته على البشر إلى يوم الدينونة الأخيرة، وحجته في رسالته في التوراة والإنجيل وفي هندسة الكون كله وفي حرية البشر في الطاعة والمعصية منذ زمن آدم وحواء إلى يوم زوال الارض والسماء . الكمال يعني : ١- كامل في ذاته عامل بصفاته قبل وبعد خلقه أي شيء ، وهذا يعني أنه كليم سميع محب حبيب قبل خلقه أي مخلوق، ويتحقق هذا الشرط بفضل جمعه التفرد والجمع معا بلا تناقض ، أي وحدانية الجوهر الإلهي اللاهوت قائما على ثالوث اقانيمه الآب والإبن والروح القدس، لأن كل اقنوم شخص إلهي حقيقي متميز غير منفصل يعمل بصفات الجوهر الإلهي بلا تفاوت ولا انفصال . ٢- كامل في تدابيره ، أي بدأ علاقته مع الخليقة ناجحا ويستمر ناجحا ولا يفشل في مقاصده وأعماله ، فلا مبرر لتكذيب كلامه الذي في التوراة والإنجيل . ٣- كامل في أمانته ولا تعرقله افكار البشر وسلوكياتهم ولا مكر إبليس صانع الخديعة، أي يتمم وعده ولو توهم المشككون . ٤- لم يخلقنا عبثا، بل ((بكل من دعي بإسمي ولمجدي خلقته وجبلته وصنعته )) سفر اشعياء ٤٣ : ٧ . لهذا السبب وضع صورته في آدم ليعيش على مثاله في المحبة والقداسة والصلاح والسلام والتسامح ....، ولن يقبل المعصية بل ينقذ العاصي منها، ولن يعطي رضوانه لمن يكذبه ، ولا رضوانه بثمن بشري بل بفضل محبته أكرمنا بنعمة الخلاص بالفداء البديل عن عجز البشر . ٥- كامل في حكمته فلا يقف أمامه مظلوما في يوم الحساب، لأن رسالته مفهومة وفوق شبهات البشر ، إذ جعل مصداقية أسفار العهد الجديد مرتبطة بتحقق نبوءات العهد القديم التي عند اليهود رغم عدم ايمانهم بان يسوع هو المسيح الموعود به في أسفار العهد القديم ، والقبر الفارغ يبطل الكلام الفارغ . سفر اشعياء ٤٥ : ٩ (( ويل لمن يخاصم جابله )) .
اقرب اليك مما تتوقع
4:15
د. نزار سورو شمعون
Рет қаралды 41
Кәсіпқой бокс | Жәнібек Әлімханұлы - Андрей Михайлович
48:57
НИКИТА ПОДСТАВИЛ ДЖОНИ 😡
01:00
HOOOTDOGS
Рет қаралды 2,8 МЛН
الإله الحقيقي تدخل في طبيعتنا لنصرتنا.
3:14
د. نزار سورو شمعون
Рет қаралды 19
هو اخبرنا عن ذاته ومحبته
3:23
د. نزار سورو شمعون
Рет қаралды 2
رافضي اراد ان يحرج سني فأحرج وفضح نفسه
6:30
شبكة الدفاع عن الصحابة 2
Рет қаралды 2,3 МЛН
كيف تنجح العلاقات مع ياسر الحزيمي | بودكاست فنجان
3:03:09
الكمال لواحد حقيقة تحسم الحوار  .
3:19
د. نزار سورو شمعون
Рет қаралды 46