للهم صلي وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا وشفيعنا محمد رسول الله ♥
@hassanbahij76832 жыл бұрын
جميل مشكور الشيخ على هذا التوضيح على ما الحديثين من العموم والخصوص الوجهي في الزمان والمكان ولابن دقيق العيد رحمه الله ترجيح عموم النهي على عموم الامر لقاعدة دفع المفاسد مقدم على جلب المصالح ومن جهة ثانية هناك قاعدة أصولية مطلق الأمر يتناول المكروه لأن المكروه مدلول عليه بالنهي واجتماع الأمر والنهي محال والله أعلم