من الملاحظ في السنين الأخيرة أن عددا من الفنانين غيروا من أسماءهم العائلية إلى اسم الخنيفري. مثل ميمون بوثقشاشت و لحسن أسرار و غيرهم. بهذا ربما يبحثون عن اسم تجاري سهل و مميز، لكن كان عليهم البحث عن أسماء أمازيغية للتعبير عن أصلهم و جدور أغانيهم. و أما التسمية بالعربية فهو ينقص من قيمتهم التأثيرية على الأمازيغ الذين يناضلون من أجل النهوض بأصلنا في البلاد.