بأموت من الضحك يا سيد محمد صالح لما تذكر مصطلحات من مسرحيات عادل إمام . 😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅
@hidoeyio34127 ай бұрын
تحيه للاستاذ الذي نور عقول الكثير محمد صالح المحترم❤
@GHOST-tt2ch7 ай бұрын
محمد صالح قد ما احبك اعتبرك كمثابة اب لرقيك و انسانيتك
@suleimanmoussa93777 ай бұрын
الاستاذ محمد صالح، استاذ كبير ممتاز .
@soniaschoenk47167 ай бұрын
👍👍👍👍
@nabilagorguis3577 ай бұрын
مع الاحترام
@mohamedal-bakri19567 ай бұрын
❤❤🎉🎉❤❤🎉🎉❤❤🎉🎉❤❤🎉🎉
@bdudhhdjdhrhd52577 ай бұрын
ادلب عبيد للجولاني
@ahmedsamymohamedali17047 ай бұрын
هو قصده حكماء يعني حلاقين 😂😂😂
@Kymo44807 ай бұрын
3allaoui😂😂😂😂😂👍
@1965w.7 ай бұрын
خير اكذب امه اخرجت للناس
@ttxx52947 ай бұрын
نسل علاوي😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
@Samy-u9q7 ай бұрын
وإلى جانب مؤلف أرسطو في السياسة نجد مؤلفاً أخر لا يقل عنه أهمية وشهرة ، كتبه حكيم أخر من حكماء الإغريق ، هو الفيلسوف بلاتون أو أفلاطون ، تلميذ سقراط ، ويُعرف هذا المؤلف بإسم " الجمهورية " أو " الدولية " كتبه أفلاطون على شكل حوار بين سقراط وبين نفرٍ من أصحابه ، وفي هذا الحوار يناقش أفلاطون على لسان سقراط وأصحابه فكرة العدالة واتصالها بحياة الفرد وحياة المجتمع ، ثم يتطرق من ذلك إلى البحث في نُظُم الحكم وأنواع الحكومات وعن السياسة وعن الغرض من السياسة ، وعما يشترط في رجال السياسة من صفات ، وعما ينبغي أن تكون عليه حياتهم الخاصة وحياتهم العامة ، فالدولة عند سقراط إنما يُقصد بها خير الجماعة البشرية في أعلم وأعلى درجاته . لذلك فإن الذين يتولون أمور وشئون الجماعة ويحكمون المجتمع يجب أن يكونوا أعرف الناس بمعنى الخير وأقدرهم على فعله وعلى إدراك القيم الإنسانية الروحية للحياة البشرية ، وهؤلاء هم الحكام أو العلماء ويسمي سقراط هذه الدولة المثالية باسم الأرستقراطية أو حكومة العلماء فالعلماء يمتازون بأنهم يطلبون الحقيقة ويحبون الحق ، ومن أحب الحق كان صادقاً متعلقاً بالفضيلة ، متحلياً بالمروءة والأخلاق الكريمة ، ولذلك في وجهة نظره كانت الأرستقراطية أو حكومة العلماء خير الحكومات وأكملها جميعاً ، ويحرم سقراط على الحكماء إقتناء الثروة في دولته المثالية ، والمال في نظره يجب أن يكون وسيلة للعيش لا غاية ، أما الغاية التي يجب أن يعيشون من أجلها فهى خدمة المجتمع ، يكرسون لها حياتهم . ثم يحدثنا سقراط عن التيموقراطية أو حكومة العظماء ، والديموقراطية أو حكومة الفقراء ، ثم إن أسوأ الحكومات جميعاً و أظلمها هى الاستبدادية أو حكومة الفرد . يقول سقراط في حواره مع جلوكون : اعلم يا جلوكون أنه لا خلاص للدولة بل للبشرية من الشرور إلا إذا صار العلماء حكاماً أو صار الأمراء والحكام علماء وفلاسفة . فتجمع القوة السياسية الخيرة بالعلم والحكمة . إن اجتماع العلم والسياسة يتخذ شكل التعاون والتآزر بينهما . فإذا كانت الأمة مهددة بالمجاعة فعلى رجال السياسة تنظيم الجهود وإنهاض الهمم وتقوية الروح المعنوية ، والتضامن المبني على العدالة الاجتماعية ، فالعلم سوف ينتصر على المجاعة ، ذلك لأن مشكلة التموين لا يترك حلها للصدف ، بل بإحصاء المؤن إحصاءً دقيقاً حسب قيمتها الغذائية ومحتوياتها على أساس علمي ، وشأن مشكلة التموين شأن جميع المشاكل الأخرى . أليس من واجب السياسة إذن وهى التي تسعى لخير البشر واسعادهم أن تتعاون مع العلم على تسخير القوى لخدمة الإنسانية ورفاهيتها ؟ وهل ترى أن هذا التعاون بين العلم والسياسة من شأنه أن ينفي عن الأذهان تلك المعاني المحزنة عن فلسفة السياسة فتصير كما أراد لها أرسطو ، و كما أراد لها سقراط ، أرفع الفنون البشرية و أعلاها قدراً ؛ يُقصد بها أعظم النفع ، و أعلى مراتب الخير .
@ttxx52947 ай бұрын
ماحكم من يضع يده على مؤخرةدراجه هواءيه .😂😂😂😂😂😂😂😂😂
@Gulfiros_penaberim7 ай бұрын
شو قصة علاوي 33:55
@mohamedkhouchane4937 ай бұрын
من قناة يناقش فيها الاسلام و الشريعة الاسلامية ،اصبحت قناة تناقش فيها السياسة و الحالة في سوريا؟؟؟😮😮
@catsdogs47532 ай бұрын
ومالذي اوصل سوريا لما وصلت اليه عير الدين الهمجي...