Рет қаралды 27,087
في الذكرى الثانية لوقوعها، ورغم إفلات مرتكبيها من العقاب حتى يومنا هذا.. مواطنون ممن عايشوا "مجزرة الكيميائي" في غوطة #دمشق الشرقية، عام 2013، يروون تفاصيلها، ولحظات الذهول والرعب التي واكبت المجزرة التي نجوا منها. "
في تلك الليلة، الموت أحاط بنا من كل مكان، الناس تساقطوا واحدًا تلو الآخر، بعد استنشاقهم الغاز السام الذي أطلقته قوات النظام على المنطقة، في حين كانت المراكز الطبية تستقبل المصابين، وهي عديمة الحيلة"، بهذه الكلمات بدأ محمد الشامي، من زملكا، بغوطة دمشق الشرقية، حديثه مع الأناضول.