Рет қаралды 193,527
قصيدة ملا اسماء بنت المشخاب كامله
ليلة الحادي عشر زينب
عندما خرجت بتالي الليل
وقفت على التل نادت اخي وابن امي
شلونك يبعد اليوجعني
اخاف لولي زعلان مني
انتَ الحنين وامك امي
من بعيد الولي اسر عليه
سمعتةة يكلي جيبي البنيه
كفيلك علي ماضكت الميةة
كلهه شماتة ونار بية
كلهه غرب ويعيلون بيةة
لمن سمعني فتح عينة
يكلي اوليدج خوية وينة
««««««««««««««««««««««
زينب نضرت الى الحسين
تكله:
بعد بزري ااخ ياأبن امي
گلي هلا يابعد الاوليد
ماريد بس اگعد يخوية
««««««««««««««««««««
واذا بمولاتي رقيه صارخهه ولاطمه وجهها
تگلهه:
ابوي الدللاني عمة وينه
يبعد الوليد شسويت بينة
ولتگول اختي مو حنينهه
««««««««««««««««««««
وصلت الى جسد الحسين تتكلم معة زينب جسد بدون راس وكلامة يخرج من نحره
يگلةة:
احترگن متوني الرمل حار
ضل البزر ياخويه طشار
تگلهه:
ترى كلهم شماتة مايرحمون
لگينه يون وتگربت ليهه
عل گاع اخيي ماد رجليةة
اثاري الاخو عازاتة ثگيله
والحمل بعده من يشيله
يل ماعدهة اخو تصبح ذليله
«««««««««««««««««««««««
نضرت يميا وشمالا زينب نضرت الى اجساد اخوانها واجساد اولادها
تگلهه:
والله ماهميت بأبني
بالعباس ماهميت بأبني
فراگك يبعد اختك مردني
كوم ردني
انا مدللهه تدري بيهه
«««««««««««««««««««««
عند ما سمعت الاطفال والنساء بزينب
واقفه عند جسد الحسين
فرت النساء صارخهه زينب
حرگو الخيمه وين چنتي
أحترگت عبايةة اسكينه بنتي
««««««««««««««««««««««««
عند ما لمت النساء والاطفال فقدت مولاتي النضر وقالت اين الرباب
اين انتي ياقره عيني وثمره فؤادي
تگلةة:
عبدالله يمة جيت ارضعة
انا زغير وليدي وجيت ارضعه
صوتك ييمةة ماأسمعة
««««««««««««««««««««««««
صاحت زينب الرباب اين انتِ
واذا بالرباب جالسة وراس ولدها في حضنها
تگلةة:
خليني ارضعه عطشان الوليد
صوتك ييمهه وين اسمعه
الليل ضلمه تگله كومي
انا ارد ادفن راسك ييمهه
ضلت اون واصفك بأديةة
بعدك ترى أشبع اذيهه
««««««««««««««««««««
زينب تگول:
حلوه خوتي وياك حلوه
وبعدكم بلاني البين بلوه
نريد وين البيةة محنه وبي مروه
يل مضيعه الاخو يمي تعالي
راح الاخو بالضيم حالي
علوا ترد ذيج الليالي
شفتة على التربان مسلوب
عل وجه خال لولد مگلوب
من الجروح ارويحته تلوب
«««««««««««««««««««««««
دارت وجها زينب الى ابيها امير المؤمنين نادت ابتاها اين انت عني
علي بوية ماجيت ليهه
ليش أشعجب ماجيت ليهه
ذليلهه ويعيلون بيهه
طلعت فرد طلعه سويهه
وي خال الولد هذا اخر اوداع
مابيه اوكف على الگاع ابن امي
يروحون اهلنهه شبساع
طلعت من الخيم تتراجف اعضاي
والاعداء لزمو عنك الماي
ضليت انادي ومحد وياي
«««««««««««««««««««««
نادت رمله يمة الولد يمة
اشلون حال امك يلوليد
جسام يبني شوفتك عيد
التفگد ولد ماتگدر تهيد
««««««««««««««««««««
يموتون اخوتي شلون بيةة
وحدي ابگيت اصفگ بأديهه
كلكم غفيتو على الوطيهه
وحشةة يخويه يخوف الليل
يتامه تبچي وتهدم الحيل
ماتحمل اعيالك مداليل
ماتنحمل ياليله الوحشه
ياابن امي جم اوف بيهه
صاحت يم حسن ليهه تعالي
خويهةة گلبي عليك حيل يوجعني
«««««««««««««««««««««««««««
بويهه اضل برباك فدوه لاتيتمني
بويهه اتاني جيتك والروح مشتاگهه
يوجعني الگلب محمل افراگه
««««««««««««««««««««««««««
العليلة سلام الله عليه عند ما بقيت في دار الحسين واقفه في باب الدار
تگلهه:
يحملون واني اتنوعلهم
صرت چني غريبه وموش منهم
ليش الحبايب ماخذني
مالج خلك للبين رديي
يوميه الغروب الزم الباب
بلچن يجوني جيه احباب
هب الهوى وتحرك الباب
اثاري الهوى والباب جذاب
«««««««««««««««««««««
واذا بعزيزتها حميده بنت مسلم
وهي على هادجها
تگلهه:
راح نصير يحبيبه يتامه
الليلي اليجيني ماأنامه
«««««««««««««««««««««««
عند مانضرت الى ضعن الحسين سار الى كربلاء رجعت الى الدار نضرت الى دار اهلها الخاليه
تگول:
ايسي يروحي ومايرجعون
بديار الغرب راحو يموتون
««««««««««««««««««««««««
نضرت مولاتي ام البنين الى فاطمه العليله
تگلهه؛:
راحو ييمهه وهاي هيه
كل المشه مامنه جيهه
كفيلج علي ميتات اديهه
كل ساعه وتشب النار بيهه
بعيد الدرب مالهه قابليهه
«««««««««««««««««««««««
وفي منتصف الطريق زينب نادت باعلى صوتها
انا مشيت درب المامشيت
ذباح اخيي رافگيتهه