Рет қаралды 17,568
الصحافة مهنة تتطلب قدرًا من الشجاعة أكبر مما تتطلبه مهن أخرى. الوقوف أمام الكاميرا، مقابلة الجمهور، قول الحقيقة حتى لو كانت تتصادم مع قناعاتنا أو تمس بأمننا.
ضيفتنا اليوم، صحافية مارست مهنتها عشرين عاما، كلها في ميدان محكوم بمخاطر ومخاوف لا تنتهي، تضييق ترويع اعتقال وحتى قتل وفقدان لا يعوض.
أمام الكاميرا تبدو شجاعة وصلبة، لكن خلفها كيف؟
نجوان سمري مراسلة قناة الجزيرة من فلسطين المحتلة، تحدثنا في بودكاست "في الظل" عن طفولتها وعلاقتها بوطن محتل، عن الذكريات الأولى للعائلة والمدرسة، ودراستها الجامعية والسبب الذي دفعها لامتهان الصحافة.
عن رحلتها في قناة "الجزيرة" ورؤيتها لدور الصحافي عندما يكون الشاهد والناقل لقضيته، والضريبة التي يدفعها الصحافي جسديا ونفسيًا ويتشاركها مع عائلته. عن الهوية الإسرائيلية المفروضة عليها، وعن علاقتها بزميلتها وصديقتها شيرين أبو عاقلة، مراسلة
الجزيرة التي اغتالتها اسرائيل قبل عام، وكيف شكل هذا الاغتيال خطا فاصلا في وعيها وقناعاتها.
إعداد وحوار هزار الحرك
00:00 المقدمة
03:37 مهجّرة ولم يبقَ من قريتي إلا مقبرة!
06:12 لهذا أخفى عنا والدي قصة النكبة!
12:17مدرستي عربية وفرضوا علينا تاريخ اليهود
18:27 لستُ ضدَّ أنسنة العدو، ولكن!
24:44 من الصيدلة إلى الصحافة... والسبب أمي!
27:52 بدايتي مع قناة الجزيرة وهكذا التقيت شيرين
40:00 لا أعمل إلا وفقًا لقناعاتي وفلسطينيتي أولًا!
46:53 التعاطف جزء من رسالتي ولا يتعارض مع عملي
50:12 أخاف من نفسي لأني لا أخاف
52:17 أنا أم لكني صحافية أولًا
55:02 زوجي داعم ولكن لا أحب هذا السؤال!
57:55 الهوية الإسرائيلية ثمن ندفعه لنبقى
1:12:03 اغتالوا شيرين وسرقوا نصف حياة
1:19:29 كل يوم أفكر بترك الصحافة
#نجوان_سمري
#فلسطين
#اغتيال
#شيرين_ابو_عاقله
#بودكاست
اشتركوا في قناتنا ليصلكم كل جديد