كلنا فى هذه الدنيا فى امس الحاجه للحب والمشاعر الصادقه هى الدافع الحقيقي للحياة ومتى اختفت هذه المشاعر فقدت الحياة بريقها واصبحت مثل الساقيه تدور تؤدى مجرد عمل وواجب فرض عليها الطفل محتاج لمشاعر الوالدين لوفقد حنان وحب من طرف واحد سيحس بالنقص وسيصبح غير سوى الزوجه محتاجه لحب زوجها وايضا الزوج ومتى فقد هذا الحب دخلت الخيانه الزوجيه الصداقه متى غلفت بالحب حتى تستمر صداقتهم بعيده عن المصالح الشخصيه