إنشاد معلقة امرئ القيس (قفا نبكِ) | مِن سهرة الفيسبوك 13 سبتمبر 2022

[@user-ky2ee2eu1y]

مع انى مش من عشاق الشعر بس حبيت هذه القصيده وحفظتها كمان

[@Muhammad_123Hmza]

صدقاً إذا أردتُ الترويحَ عن نفسي والابتعاد عن مشاكل الحياة؛ سمعتُ قصيدة لإمام الشعراء بإلقائك أو محاضرة تخص الشعر، جزاك الله خيراً مولانا😁🌸

[@user-gz9wo5sx8x]

صدقت

[@محمود_الحرش]

منذ الصباح وأنا مريض، وبعد أن استمعت لهذه القصيدة انتعشت من فوري وزال المرض، وقمت اقرأ الشعر😅 والله إن الشعر دواء لكل داء❤

[@user-vs1rd6hi1o]

فهي قصيدة الشفاء ❤⚘

[@user-xn1ny5ll2m]

الله الله الله شكراً لكم أبي قيس، ما أجمل هذا الإنشاد 💟

[@user-jz2jj4of1m]

سلمت أستاذي الفاضل قراءة توصل لك المعنى مصحوب بالمشاعر التي تحملها القصيدة

[@user-vg3xn9ej6l]

لغتي وميراثي مِن الأجداد ِ أزهو بها في صَحوتي وسُهادي كم سِرت ُ بَين الناس ِ صَدَّاحاً بِها في البيت ِ أو في السوق ِ أو في النادي لما رأوا لفظاً فصيحاً في فَمِي قالوا نظنك َ لَست َ شَخصاً عادي فأجبت ُ بالفصحى على استفسارهم وظللت ُ للأشعار في إنشاد ِ قالوا أمجنون ٌ فقلت ُ لهم بَلىَ إني لمجنون ٌ بحبِّ الضاد ِ ضحِكوا جميعاً في بداية ِ أمرهم فرفعت ُ صوتي بينهم كالشادي فإذا بهم بعد التهكم ِ أنصتوا وغدوا على الإنصات في استعداد ِ وكأنهم قد أدمنوا أن يَسمعوا قَولي بإعجاب ٍ بغير نفاد ِ وبشوقهم طلبوا استماع ِ قصائد ٍ مني وهاموا بالقصيد البادي قالوا جميعاً نِعم لهجة ُ يَعرب ٍ فيها أشد السحر ِ والإسعاد ِ لو قلت َ شعراً للجماد ِ فربما نطق َ الجماد ُ فصار َ غير َ جماد ِ

[@hanialanzi2025]

الصرورة بالمقطع جميلة

[@6966jose]

Beautiful poetry

[@mohameddoccali7872]

❤

[@jijijkbibjjbjgk]

استاذ أبا قيس اقرأ سما لك شوق بعد ما كان أقصر

[@user-vs1rd6hi1o]

kzbin.info/www/bejne/oJexfJ-IirRljdE

[@RA-jj4eq]

أستاذي الفاضل لا اجاملك انت راءع أنتظرك بفارغ الصبر انت خير من قرأ الشعر وصاحب ذوق راق في إختيارك للقصاءد والشعراء اخي الحبيب لا تنسى قصاءد ابي فراس الحمداني والصحابي حسان بن ثابت وقصائده في مدح الغساسنه والنابغه وقصيدته المتجرده والشعراء الثلاثه جرير والفرزدق والاخطل وقصيدة ابن زيدون في ولاده اسال الله العظيم رب العرش الكريم أن يمن عليك بالصحة والعافية والسعادة في الدنيا والآخرة انت تدخل البهجه في نفوسنا دكتور رزق السعافين تبوك

[@user-vs1rd6hi1o]

لي الشرف دكتور⚘

[@mahmoudhosni4322]

كأنه نظم مشهدا واحدا ثابتٌ بكل ما فيه فى لحظة واحدة

[@user-wk4ls6xr2q]

سلامة روحك من هذه التنهيدة أستاذ 🥹

[@user-gz9wo5sx8x]

هذه تنهيدة الأرواح الشفافة وأعلى مراتب التذوق الشعري

[@user-wk4ls6xr2q]

@@user-gz9wo5sx8x تلك الأرواح تنساب بدواخلناا گ تسرب الماء إلى جذوع الشجر.. نتمنى أن يكون گماا قلت، وليست تنهيدة إرهاق "تمكّن أمكن" على روحه..

[@user-vg3xn9ej6l]

بالنسبة لقول الشاعر أثرن الغبار َ بالكديد ِ المركل ِ وبالتحديد كلمة ( الغبار )فقد كان أكثر شعراء الجاهلية يستحبون المد في موضع ياء تفعيلة مفاعيلن لإثارة الإنتباه ويستفصحون الكلمة المُعرفة بأل على الكلمة النكرة رغم أن الكلمة النكرة سوف تملأ فراغ تفعيلة مفاعيلن بألف التنوين التي فيها ولكن معظم شعراء المعلقات وأبرزهم امرؤ القيس والنابغة الذبياني كانوا يفضلون الكلمة المُعرفة على الكلمة النكرة وكانوا يستعيضون عن نقص الزحاف باستخدام مد الفتحة التي على آخر حرف في الكلمة المُعرفة فكلمة الغبار نكتبها بفتحة على آخرها هكذا : الغبار َ ولكن الأفضل أن ننطقها بتحوبل الفتحة إلى ألف ممدودة هكذا : الغبارا ومن نطقها بغير المد فقد كسر الوزن وخالف ما نواه الشاعر عند كتابتها والله أعلم

[@mahmoudhosni4322]

أستغرب كيف قال كل هذا محافظا على السياق. يرتمين بلحمها..صفيف شواء وقوفا بها صحبى..قعدت له، وصحبتى بين ولسه ..ياما فى الجراب يا حاوى. عظم الله أجرك

[@user-sr7uh6xd9w]

بعد إذن حضرتك شرح القصيدة الروح

[@sabroow]

استاذنا تحياتي لشخصكم الكريم، هل لي اقترحات ف مسلسلات فنيه دراما سينما عربية او بدوية جيده ع غرار الزير سالم ع سبيل المثـال !!

[@user-ll1ce6it9e]

يا سلام

[@user-gz9wo5sx8x]

الله الله صح لسانك استاذنا المبدع على هذا الالقاء الرائع الذي يوصل المعنى إلى شغاف القلب ولكن عندي سؤال عن البيت : مَسْحٍ إِذَا مَا السَّابِحَاتُ عَلَى الوَنَى ... أَثَرْنَ الغُبَـارَ بِالكَـدِيْدِ المُرَكَّـلِ لماذا آثر الشاعر استخدام الزحاف في الشطر الثاني (القبض) في كلملة "الغُبارَ" لتصبح مفاعيلن مفاعلن ولو أنه قال: "غُباراً" لبقيت التفعيلة مفاعيلن وهي تفعيلة الحشو في كل المعلقة، وهل ترى فرقاً في المعنى والدلالة بين الكلمتين وشكرا سيدي

[@user-vg3xn9ej6l]

بالنسبة لقول الشاعر أثرن الغبار َ بالكديد ِ المركل ِ وبالتحديد كلمة ( الغبار) فقد كان أكثر شعراء الجاهلية يستفصحون الكلمة المُعرفة بأل على الكلمة النكرة رغم أن الكلمة النكرة سوف تملأ فراغ تفعيلة مفاعيلن بألف التنوين التي فيها ولكن معظم شعراء المعلقات وأبرزهم امرؤ القيس والنابغة الذبياني كانوا يفضلون الكلمة المُعرفة على الكلمة النكرة وكانوا يستعيضون عن نقص الزحاف باستخدام مد الفتحة التي على آخر حرف في الكلمة المُعرفة فكلمة الغبار نكتبها بفتحة على آخرها هكذا : الغبار َ ولكن الأفضل أن ننطقها بتحوبل الفتحة إلى ألف ممدودة هكذا : الغبارا ومن نطقها بغير المد فقد كسر الوزن وخالف ما نواه الشاعر عند كتابتها والله أعلم

[@user-vg3xn9ej6l]

في قصيدة سما لك َ شوق ٌ يقول امرؤ القيس إذا نحن سرنا خمس عشرة ليلة ً وراء الحساء ِ من مدافع قيصرا أستاذنا العزيز لقد لاحظت ُ أن الكثيرين في جميع القصائد التي على بحر الطويل إذا جاء الشاعر بكلمة فيها حركة ممدودة عند موضع ياء مفاعيلن ألاحظ أنهم لا يشبعون المد عند الإلقاء وإنما يقصون َ المد أو يبترونه ُ بتراً ويخطفونه ُ خطفاً لكي يصلوه ُ بما بعده علماً بأن شعراءنا القدامى كانوا يستخدمون المد في الحرف الواقع في موضع ياء مفاعيلن مراعاة ً منهم للموسيقى والإيقاع الكامن في صوت التفعيلة فكلمة الحساء ِ نكتبها بهمزة بعدها كسرة ولكن لا بد أن ننطقها بهمزة بعدها كسرة ممدودة تتحول عند المد إلى ياء لتكون معوضة عن النقص الموجود في الكلمة الواقعة في مكان تفعيلة مفاعيلن فننطقها هكذا : الحساءي مع الحرص على نطق الياء بدلاً من الكسرة فتصبح عبارة : وراء الحساءي مِن على وزن. : فعولن مفاعيلن والله أعلم

[@user-gz9wo5sx8x]

@@user-vg3xn9ej6l ربما سيدي ملاحظتك في مكانها عمليا عند الانشاد رغم ان (الحساءِ) بحد ذاتها أيضا هي زُحاف القبض المقبولة عروضيا بحذف الخامس من مفاعيلن لتصبح مفاعِلن في بحر الطويل ولكنها تبقى استثناءً خلاف التفعيلة الأصلية ودمتم سيدي

[@user-vg3xn9ej6l]

​@@user-gz9wo5sx8x أتفق معك

[@Hussein_Algerian]

ويَترِسُ عنّي الذيبُ كَشْحاً يَضُمُّهُ وأفرِشُ بَطنَ الليلِ وهو بِألْيَلِ ما رأيك بهذا البيت يا أستاذ

[@Omer-fr6ql]

أنا محفوظ ألفاظي للقصيدة يختلف لأني حفظتها من تحقيق فيصل المنصور، فهل في ذلك حرج؟

[@user-vg3xn9ej6l]

في قصيدة سما لك َ شوق ٌ يقول امرؤ القيس إذا نحن سرنا خمس عشرة ليلة ً وراء الحساء ِ من مدافع قيصرا أستاذنا العزيز لقد لاحظت ُ أن الكثيرين في جميع القصائد التي على بحر الطويل إذا جاء الشاعر بكلمة فيها حركة ممدودة عند موضع ياء مفاعيلن ألاحظ أنهم لا يشبعون المد عند الإلقاء وإنما يقصون َ المد أو يبترونه ُ بتراً ويخطفونه ُ خطفاً لكي يصلوه ُ بما بعده علماً بأن شعراءنا القدامى كانوا يستخدمون المد في الحرف الواقع في موضع ياء مفاعيلن مراعاة ً منهم للموسيقى والإيقاع الكامن في صوت التفعيلة فكلمة الحساء ِ نكتبها بهمزة بعدها كسرة ولكن لا بد أن ننطقها بهمزة بعدها كسرة ممدودة تتحول عند المد إلى ياء لتكون معوضة عن النقص الموجود في الكلمة الواقعة في مكان تفعيلة مفاعيلن فننطقها هكذا : الحساءي مع الحرص على نطق الياء بدلاً من الكسرة فتصبح عبارة : وراء الحساءي مِن على وزن. : فعولن مفاعيلن والله أعلم

[@salehjumaee5887]

عندي سؤال يا استاذ ؛ لماذا لا أملّ من قراءة القصائد العالية او سماعها وترديدها دائما مثل المعلقات ولكن مثلا قصائد المتنبي اصبحت مملة ولا ارجع لها إلا قليل .. ولكن العاليات أرجع لها وتتجدد عندي اللذة .. كنت أريد أن أكمل السؤال ولكن اخشى ان يساء الفهم .. تحياتي لحضرتكم - اليمن -صنعاء

[@user-ge1vi6rf9l]

الشعراء الجاهليون كانوا مطبوعين يلقون الشعر بالسليقة والإعتياد متناسبا مع الظرف الزماني والمكاني والوجداني فهم أهل العربية والقابضون بناصيتها بينما الشعراء بعد ذلك خصوصا بعد200 هجرية أصبحوا يتكلفون اللغة والشعر خصوصا وأن اللغة العربية لم تكن بعد تلك السنة لغة البيت والشارع فكان لابد من تعلمها في المدارس لذلك لم يكن الشعراء عندئذ مطبوعين بل كان مصنوعين ناهيك عن أن المتنبي كان من موالد 300 هجرية فكانت العربي وقتها ابعد عن التطبع بعد السماء عن الأرض

[@user-ge1vi6rf9l]

@@arabsinger5120 هذا الذي كتبته في التعليق أعلاه

[@heshamser7935]

أليس البيتين الثالث والرابع هما: تَرَى بَعَرَ الأرْآمِ في عَرَصَاتِهَا وَقِيْعَانِهَا كَأَنَّهُ حَبُّ فُلْفُلِ كَأَنِّيْ غَدَاة َ البَيْنِ يَوْمَ تَحَمَّلُوا لَدَى سَمُرَاتِ الحَيِّ نَاقِفُ حَنْظَلِ

[@user-vs1rd6hi1o]

اختلاف روايات، والجمهور يراهما منحولين

[@heshamser7935]

جزاك الله خيرا

[@BY-fl2es]

هههههههههههه

[@user-mohamme_ahdal]

هل سمحت له المسيحية هذا المجون ------------- امرئ القيس : اسمه مرقص هكذا قيل

[@user-vg3xn9ej6l]

بالنسبة لقول الشاعر أثرن الغبار َ بالكديد ِ المركل ِ بالنسبة لكلمة الغبار فقد كان أكثر شعراء الجاهلية يستفصحون الكلمة المُعرفة بأل على الكلمة النكرة رغم أن الكلمة النكرة سوف تملأ فراغ تفعيلة مفاعيلن بألف التنوين التي فيها ولكن معظم شعراء المعلقات وأبرزهم امرؤ القيس والنابغة الذبياني كانوا يفضلون الكلمة المُعرفة على الكلمة النكرة وكانوا يستعيضون عن نقص الزحاف باستخدام مد الفتحة التي على آخر حرف في الكلمة المُعرفة فكلمة الغبار نكتبها بفتحة على آخرها هكذا : الغبار َ ولكننا ننطقها بتحوبل الفتحة إلى ألف ممدودة هكذا : الغبارا ومن نطقها بغير المد فقد كسر الوزن وخالف ما نواه الشاعر عند كتابتها والله أعلم