قال عمر ابن الخطاب : لقد كنا اذلاء فأعزنا الله بالإسلام فلو ابتغينا العنزة بغيره اذلنا الله . كانت هذه المقولة عندما رحل عمر الى الشام ليتسلم مفاتيح القدس من حاكمها بطريارك من اجل ان يدخلوا تحت حكم المسلمين سلما . واليوم نرتجي عطف اليهود للدخول الى اراضينا من اجل كرنفال غنائي تقليدا لهم . أغاية الدين ان تحفوا شواربكم ** يا امة ضحكة من جهلها الأمم