يااا دنت قديم جدا من 6 سنين لسة شايفك دلوقتي يااا فكرتني من ايام زمان
@nagatsafa47283 жыл бұрын
عبد الناصر مايعرفشي الهمسه...بتحلم
@aym98698 жыл бұрын
يستحق برج القاهرة الكثير من الأفلام و الكتب و المقالات. لكن أهم فىلم على الإطلاق هو فىلم بناء برج القاهرة بطولة الممثل الكبير جمال عبد الناصر و سيناريو الكذاب محمد حسنين هيكل و ما زال ينتظر المخرج. أراد محمد حسنين هيكل أن يخفي علاقة عبد الناصر بالمخابرات الأمريكية ففضح نفسه و فضحها. ﻫﻴﻜﻞ ﻗﺎﻝ رشوة بناء البرج كانت ﺛﻼﺛﺔ ﻣﻼﻳﻴﻦ ﺩﻭﻻﺭ ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺑﻪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻨﺎﺻﺮ ﻭ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ . قال هيكل الكذاب أن الرشوة تسلمها الرئيس محمد نجيب قبل عزله، و أن عبد الناصر غضب بشدة و قرر تخصيص الرشوة لبناء برج القاهرة. ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ ﺩﻛﺘﻮﺭ ﻋﺎﺩﻝ ﺷﺎﻫﻴﻦ، ﻭﻛﻴﻞ ﺟﻬﺎﺯ ﺍﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﺍﻷﺳﺒﻖ، ﺃﻛﺪ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﺒﻠﻎ ﻛﺎﻥ ﻣﻠﻴﻮﻧﺎً ﻭﺣﻴﺪﺍً ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﻻﺭﺍﺕ و أن الذي تسلمه حسن التهامي نيابة عن عبد الناصر في بداية انفراد عبد الناصر بالسلطة و بعد عزل محمد نجيب . ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻜﺎﺗﺐ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﺍﻟﺤﻜﻴﻢ، ﻓﻰ ﻛﺘﺎﺑﻪ » ﻣﺬﻛﺮﺍﺕ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺍﻟﺠﻴﺎﺭ« ، ﺍﻟﺴﻜﺮﺗﻴﺮ ﺍﻟﺸﺨﺼﻰ ﻟﻌﺒﺪﺍﻟﻨﺎﺻﺮ، ﻓﻴﻘﻮﻝ : ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺤﻘﻴﺒﺔ ﺗﺤﺘﻮﻱ ﻋﻠﻰ ﺧﻤﺴﺔ ﻣﻼﻳﻴﻦ ﺩﻭﻻﺭ. ﻣﻮﺿﺤﺎً ﺃﻥ ﺍﻟﺴﻔﻴﺮ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻰ ﺣﻀﺮ ﻓﺠﺄﺓ ﺇﻟﻰ ﻣﻜﺘﺐ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻨﺎﺻﺮ و ﺳﻠﻤﻪ ﺍﻟﺤﻘﻴﺒﺔ ﻛﻬﺪﻳﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻲ في حضور محمود الجيار. و كنتيجة لاختلاف هذه الروايات في تفاصيل عظيمة الأهمية، يحق لنا أن نسأل: هل كانت هناك أكثر من هدية (رشوة) ؟ و أين ذهبت الهدايا (الرشاوى) الأخرى ؟ لقد ساند الأمريكيون ثورة يوليو في بدايتها، و ساندوا عبد الناصر في انقلابه على محمد نجيب عام 1954، و أهدوه سيارة ملاكي مصفحة. و أهدوه ملايين الدولارات خصصت لتأمين عبد الناصر و نظامه. لكن العلاقة تدهورت بشدة عام 1956 و احتدمت العداوة و أعلن عبد الناصر فجأة تخصيص ملايين الجنيهات من ميزانية المخابرات العامة لبناء برج القاهرة، رغم أن كل ما كانت تحتاجه المخابرات العامة هو برج اتصالات تكلفته لا تزيد على مائة ألف جنيه. فلماذا إهدار ملايين الدولارات على برج سياحي من ميزانية المخابرات ، في وقت كانت مصر فيه تستدين لكي تشتري السلاح، و تستعد لحرب شرسة ستحتاج فيها إلى المزيد من السلاح. لقد كان الهدف الوحيد من برج القاهرة هو زيادة شعبية عبد الناصر، و الدليل على ذلك أن مصر بدأت تتلقى معونة القمح الأمريكي في عام 1959 قبل أن يكتمل إنشاء برج القاهرة. و يحق لنا أن نسأل لماذا لم تخصص تلك الرشوة الضخمة لاستصلاح و زراعة ملايين الأفدنة من القمح ؟؟؟ بدلا من أن نتلقى القمح من ألد أعداءنا ؟؟؟ و الإجابة هي أن عبد الناصر اضطر إلى قبول معونة القمح حتى لا تؤدي أزمة القمح إلى تدهور شعبيته، و أمر ببناء برج القاهرة لكي تزيد شعبيته.
@aym98698 жыл бұрын
يؤسفني أن تكون معلومات الكاتب الكبير يوسف القعيد مغلوطة. و يؤسفني أن يشاركه الإعلامي الكبير أحمد المسلماني. لقد نشرت مذكرات محمد نجيب منذ عشرات السنين، و فيها تكذيب لرواية محمد حسنين هيكل عن برج القاهرة. و لقد أرسل الرئيس الأسبق محمد نجيب تكذيبا إلى جريدة الأهرام في عام 1971 حين كان هيكل ينشر أجزاء من كتابه عبد الناصر و العالم، و كذلك رفع محمد نجيب قضية على حسنين هيكل، لكن هيكل نشر ما يشبه الاعتذار في جريدة الأهرام، فتنازل محمد نجيب عن القضية. لقد أراد محمد حسنين هيكل أن يخفي علاقة عبد الناصر بالمخابرات الأمريكية ففضح نفسه و فضحها. ﻫﻴﻜﻞ ﻗﺎﻝ رشوة بناء البرج كانت ﺛﻼﺛﺔ ﻣﻼﻳﻴﻦ ﺩﻭﻻﺭ ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺑﻪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻨﺎﺻﺮ ﻭ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ . قال هيكل الكذاب أن الرشوة تسلمها الرئيس محمد نجيب قبل عزله، و أن عبد الناصر غضب بشدة و قرر تخصيص الرشوة لبناء برج القاهرة. ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ ﺩﻛﺘﻮﺭ ﻋﺎﺩﻝ ﺷﺎﻫﻴﻦ، ﻭﻛﻴﻞ ﺟﻬﺎﺯ ﺍﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﺍﻷﺳﺒﻖ، ﺃﻛﺪ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﺒﻠﻎ ﻛﺎﻥ ﻣﻠﻴﻮﻧﺎً ﻭﺣﻴﺪﺍً ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﻻﺭﺍﺕ و أن الذي تسلمه حسن التهامي نيابة عن عبد الناصر في بداية انفراد عبد الناصر بالسلطة و بعد عزل محمد نجيب . ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻜﺎﺗﺐ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﺍﻟﺤﻜﻴﻢ، ﻓﻰ ﻛﺘﺎﺑﻪ » ﻣﺬﻛﺮﺍﺕ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺍﻟﺠﻴﺎﺭ« ، ﺍﻟﺴﻜﺮﺗﻴﺮ ﺍﻟﺸﺨﺼﻰ ﻟﻌﺒﺪﺍﻟﻨﺎﺻﺮ، ﻓﻴﻘﻮﻝ : ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺤﻘﻴﺒﺔ ﺗﺤﺘﻮﻱ ﻋﻠﻰ ﺧﻤﺴﺔ ﻣﻼﻳﻴﻦ ﺩﻭﻻﺭ. ﻣﻮﺿﺤﺎً ﺃﻥ ﺍﻟﺴﻔﻴﺮ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻰ ﺣﻀﺮ ﻓﺠﺄﺓ ﺇﻟﻰ ﻣﻜﺘﺐ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻨﺎﺻﺮ و ﺳﻠﻤﻪ ﺍﻟﺤﻘﻴﺒﺔ ﻛﻬﺪﻳﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻲ في حضور محمود الجيار. و كنتيجة لاختلاف هذه الروايات في تفاصيل عظيمة الأهمية، يحق لنا أن نسأل: هل كانت هناك أكثر من هدية (رشوة) ؟ و أين ذهبت الهدايا (الرشاوى) الأخرى ؟ لقد ساند الأمريكيون ثورة يوليو في بدايتها، و ساندوا عبد الناصر في انقلابه على محمد نجيب عام 1954، و أهدوه سيارة ملاكي مصفحة. و أهدوه ملايين الدولارات خصصت لتأمين عبد الناصر و نظامه. لكن العلاقة تدهورت بشدة عام 1956 و احتدمت العداوة و أعلن عبد الناصر فجأة تخصيص ملايين الجنيهات من ميزانية المخابرات العامة لبناء برج القاهرة، رغم أن كل ما كانت تحتاجه المخابرات العامة هو برج اتصالات تكلفته لا تزيد على مائة ألف جنيه. فلماذا إهدار ملايين الدولارات على برج سياحي من ميزانية المخابرات ، في وقت كانت مصر فيه تستدين لكي تشتري السلاح، و تستعد لحرب شرسة ستحتاج فيها إلى المزيد من السلاح. لقد كان الهدف الوحيد من برج القاهرة هو زيادة شعبية عبد الناصر، و الدليل على ذلك أن مصر بدأت تتلقى معونة القمح الأمريكي في عام 1959 قبل أن يكتمل إنشاء برج القاهرة. و يحق لنا أن نسأل لماذا لم تخصص تلك الرشوة الضخمة لاستصلاح و زراعة ملايين الأفدنة من القمح ؟؟؟ بدلا من أن نتلقى القمح من ألد أعداءنا ؟؟؟ و الإجابة هي أن عبد الناصر اضطر إلى قبول معونة القمح حتى لا تؤدي أزمة القمح إلى تدهور شعبيته، و أمر ببناء برج القاهرة لكي تزيد شعبيته.