المرجو الاشتراك في قناتنا الاحتياطية bit.ly/2k3jqbi شاهد المزيد من القصص الرائع - kzbin.info
@وليدخالد-ذ5ل7ق Жыл бұрын
اسم الشيخ هادا لو سمحت
@Proudsaudi1727 Жыл бұрын
ممدوح الحربي
@boyasser5608 Жыл бұрын
حلمي القمص يعقوب162- كيف يختار الله في تجسده جدات زانيات فاسدات غلبت عليهم الخسة والنجاسة (مت 1: 3، 5، 6) مثل ثامار التي زنت مع حميها يهوذا الزاني (تك 38: 14 - 26)، وراحاب التي دعاها الكتاب "امرأة زانية" (يش 2: 1)، و"راحاب الزانية" (يش 6: 25، عب 11: 31، يع 2: 25)، وراعوث الموآبية (را 1: 4) وبثشبع امرأة أوريا الحثي التي زنت مع داود الملك الزاني (2 صم 11: 3، 4)؟ ولماذا لم يرد أسماء هؤلاء النسوة في إنجيل لوقا إلاَّ أنه تعفَّف عن ذكر أسمائهن؟ س162: كيف يختار الله في تجسده جدات زانيات فاسدات غلبت عليهم الخسة والنجاسة (مت 1: 3، 5، 6) مثل ثامار التي زنت مع حميها يهوذا الزاني (تك 38: 14 - 26)، وراحاب التي دعاها الكتاب "امرأة زانية" (يش 2: 1)، و"راحاب الزانية" (يش 6: 25، عب 11: 31، يع 2: 25)، وراعوث الموآبية (را 1: 4) وبثشبع امرأة أوريا الحثي التي زنت مع داود الملك الزاني (2 صم 11: 3، 4)؟ ولماذا لم يرد أسماء هؤلاء النسوة في إنجيل لوقا إلاَّ أنه تعفَّف عن ذكر أسمائهن؟ يقول "أحمد ديدات": " راقبوا كيف دسَّ النصارى أبناء الزنى في العهد القديم في سلسلة نسب عيسى في العهد الجديد وهو ربهم ومخلصهم.. ستة زناة وذريتهم كان يجب أن يُرجموا كما حكم اللَّه.." (138). ويقول "علاء أبو بكر": " س106: ما هيَ الحكمة التي ترونها في اختيار الرب نسلًا فاسدًا يقول أنها عائلته التي ينتمي إليها" (139) (راجع أيضًا جـ 2 س133 ص140). ويقول "ع. م جمال الدين شرقاوي": " ثم هناك قضية أخلاقية في سلسلتي نسب يسوع.. أنها ذكرت الزانيات والزواني في سلسلة نسب خلاصة الطهارة والإصطفاء الإلهي، فاللَّه سبحانه وتعالى أخبرنا وقوله الحق: " إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آَدَمَ وَنُوحًا وَآَلَ إِبْرَاهِيمَ وَآَلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ" (آل عمران 33). وآل عمران هم عمران وامرأته وذريته مريم وابنها عيسى. فكيف يتسنى الإصطفاء مع الزناة والزواني؟!!. وإليكم أربع نسوة زانيات ورد اسمهن في سلسلة النسب.."(140). ويقول "نبيل نيقولا جورج": " قام يهوذا بالزنى بكنته (ثامار) أرملة ابنه، وهنا أتساءل: كيف يرضى النصارى أن يكون أحد أجداد المسيح زانيًا، والمسيح عندهم هو ابن اللَّه الوحيد كما يزعمون؟!!!. وماذا يقول (الكتاب المقدَّس) لمرتكبي هذا الأثم: " وَإِذَا اضْطَجَعَ رَجُلٌ مَعَ كَنَّتِهِ فَإِنَّهُمَا يُقْتَلاَنِ كِلاَهُمَا. قَـدْ فَعَلاَ فَاحِشَةً. دَمُهُمَا عَلَيْهِمَا" (لا 20: 12). والشريعة تحرّم الزناة والعموني والمؤابي في الدخول إلى جماعة الرب.. (تث 23: 3). أي أن فارص وذريته خارجين عن جماعة الرب مطرودين من رحمته، وذلك حسب ما يقوله الكتاب المقدَّس. فهل يمكن أن يكون المسيح (عليه السلام) هو من نطق بهذا الكلام وسرد نسبه للناس بهذه الصياغة؟!" (141).