@ قال تعالي ؛- ( وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله) .....

[@abdobayyome7947]

الله أكبر . لا إله إلا الله . محمد رسول الله

[@AmeenSalah70]

اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى آله وسلم

[@anisakhalaf1382]

‏اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى آله وسلم تسليما

[@محمدالخوجه-س2ه]

نور من الله ....الله هو كل شي في كل شي اذا هو موجود في كل شي شي ....

[@MohamadMohamad-k9p]

استغفر الله انت تتكلم يوجد الموجود وهذا ما يقوله الهندوس والملاحدا سبحان الله وتعالى عما تقولون

[@محمدالخوجه-س2ه]

@MohamadMohamad-k9p الله يشفيك ......الله موجود في كل الوجود موجود .....تعلمني الدين انت

[@MohamadMohamad-k9p]

@@محمدالخوجه-س2ه حين اقول لك هل انت معي في اتصال ونقول نعم هل هذا يعني أنك معي بداخل الغرفة طبعا لا وايضا كلامك لا يجوز هناك خنزير وهناك حمام وهناك رجس سبحانه و تعالى الله عما تقول علوا كبيرا اترك الفلسفة واتبع القران

[@SilverSrsam-kw1ud]

من يقول إنَّ الله تعالى في كلِّ مكان، أو لا في مكان، هذا من الكفرِ بالله تعالى ووصفِهِ بالنقائصِ التي نزَّهَ جلَّ وعلا نفسَه عنها. فمن القرآن التصريح بالفوقية لله تعالى: (يَخَافُونَ رَبَّهُم مِّن فَوْقِهِمْ)، وقوله: (وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ)، وجاء التصريح بعروج الأشياء وارتفاعها وصعودها إليه سبحانه، (تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ)، وقوله: (إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه)، وقال عن عيسى u: (بَل رَّفَعَهُ اللّهُ إِلَيْهِ)، ونصّ القرآن على نزول الأشياء من عنده ومن ذلك تنزيل الكتاب منه، (تَنزِيلُ الْكِتَابِ لَا رَيْبَ فِيهِ مِن رَّبِّ الْعَالَمِينَ)، وورد التصريح بالعلو المطلق الدال على جميع مراتب العلو ذاتاً وقَدْراً وقهراً، (سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى)، وقوله: (عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ)، ومنه التصريح بالاستواء على العرش، وقد جاء هذا في سبعة مواضع في كتاب الله جل وعلا، (إِنَّ رَبَّكُمُ اللّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ)، وقال: (الرَّحمن على العَرْشِ اسْتَوَى)، وذكر الله أنه في السماء (أَأَمِنتُم مَّن فِي السَّمَاء أَن يَخْسِفَ بِكُمُ الأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ، أَمْ أَمِنتُم مَّن فِي السَّمَاء أَن يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِباً فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِير)، وأدلة القرآن كثيرة ظاهرة في إثبات أن الله تعالى في السماء على العرش استوى، وهو بكل شيء عليم. أما سنة سيد الأنام وأخشاهم لله وأعظمهم علما ومعرفة بربه، فقد صرح في كثير من أقواله ﷺ أن الله تعالى في السماء، بل إن عروجَه إلى السماء في حادثة الإسراء و المعراج وارتفاعَه إلى السماء السابعة وكلامَهُ لله تعالى ليدلّ على ذلك أعظم دلالة، والعجب ممن يبتدع الاحتفال بالإسراء والمعراج وينكر علو الله تعالى على خلقه!!، وقد قال ﷺ: (ألا تأمنوني وأنا أمين من في السماء، يأتيني خبر من في السماء صباحا ومساء؟)، وقد شهد النبي ﷺ للجارية بأنها مؤمنة حين أثبتت أن الله في السماء، فقد قَالَ لَهَا ﷺ: (أَيْنَ اللَّهُ؟). قَالَتْ: في السَّمَاءِ. قَالَ: (مَنْ أَنَا؟). قَالَتْ: أَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ. قَالَ: (أَعْتِقْهَا فَإِنَّهَا مُؤْمِنَةٌ). [رواه مسلم]. بل في حجة الوداع والمسلمون شهود، أشار النبي ﷺ إلى السماء بأصبعه السبابة، وقال: (اللهم اشهد، اللهم اشهد) ثلاثاً. وكان يقول ﷺ: (ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء)

[@صوفيَّةِالإتَّباعلاالإبتداع]

أخي الكريم إذا أتضح المعني أنتفت الجهالة بالأمر ،،،كل ما قلته جميل لكن من أصول العقيدة أن الله لا يحده زمان ولامكان وبقولك أنه في السماء فقد حددته وهذا محال ( عليه تعالي) فقد قال الحق ( سبحانه وتعالي) :- [ وهو معكم أينما كنتم] ،، وقال أيضا :- [ ونحن أقرب إليه من حبل الوريد] ،،،، أما قولك في الحديث الصحيح ( حديث الجارية) فالمقصود منه والمعني المراد كما قال أهل العلم هو؛ أنه عال متعال لأن المقصود من ( السماء) هو كل ما أظلك لا تحديده في السماء ( جل في علاه) لذا شهد لها النبي( صلي الله عليه وسلم ) بالإسلام ،،، أما ما ذكرت من الأدلة القرآنية علي أنه ( القاهر فوق عباده) ، وأنه ( الكبير المتعال) فذلك لا ينافي ما قاله أهل العلم بأنه فوق كل شئ إذ قال ( الحق سبحانه وتعالي) :- [ وفوق كل ذي علم عليم] فالفوقية هنا تعني أنه فوق كل شئ لا تحديده حاشاه ( جل في علاه) ،،،، أما قولك بالإستواء علي العرش ، فإذا كنت تعني بذلك تحديده علي العرش تكون قد أشركت ، لأن كبار أهل العلم كالإمام أحمد بن حنبل ، والإمام مالك ، والإمام الشافعي ، والإمام أبوحنيفة ، وغيرهم الكثير والكثير قالوا في ذلك ؛- الإستواء معلوم والكيف مجهول ولا نقول إلا كما وصف نفسه ، أي الإستواء لا يحدد لأنه محال ( عليه تعالي) ،وأما رحلة الإسراء والمعراج كان معراجه إلي السماء حتي ( قاب قوسين أو أدني) أي كان معراجه إلي العلو لأنه محال عليه السفل ( جل في علاه) ، وإذا كان يحدد لكان التحديد أولي في قوله تعالي ( قاب قوسين أو أدني) ،،،،،فيا أخي هذه الأمور من أصول العقيدة

[@SilverSrsam-kw1ud]

@صوفيَّةِالإتَّباعلاالإبتداع مسكين والله تركت كل هذه الأدلة الواضحة الصريحة ، وتخيلت في مخيلتك وشبهت الله بالمخلوقين ، حتى نفيت هذه الصفه التي وصف الله بها نفسه ... صفة العلو ،ثم ذهبت تضعه في كل مكان !!! ، أو نفيت عنه كل مكان !!! متبعا لمتشابه القرآن في قول الله تعالى وهو معكم أين ماكنتم ، تاركا لمحكمه والله بما تعملون بصير ، فهو معنا بعلمه وبصره لا بذاته ، ثم كذبت على الأئمة أئمة أهل السنة بأنهم على معتقدك الباطل وهم أئمة للسنة لا للمتصوفة المبتدعة

[@صوفيَّةِالإتَّباعلاالإبتداع]

@SilverSrsam-kw1ud كده أخي وضحت أنك لست علي بينة من أمرك إنما أردت الحرب والهجوم فقط، فأنت تناقض نفسك كل كلامي كان في نطاق أنه ( جل ف علاه) لا يحده مكان ولا زمان ، فأنت المسكين تحكم بحكم العصبية وهذه من دعوي الجاهلية

[@SilverSrsam-kw1ud]

@صوفيَّةِالإتَّباعلاالإبتداع بل أنا والحمد لله على بينة من أمري ونور من ربي ولا أناقض نفسي ، أعلم أين الله فاتوجه إليه بالدعاء والتوسل و الرغبة والإنابة و الرهبة .. أنتم من لا تعرفون ربكم وناقضتم أنفسكم ، فقلتم الله في كل مكان وليس في مكان وهو فوق وليس بفوق ... وصفتموه وأقرب ما وصفتم العدم ... بل الله في السماء على العرش في العلو الذي يليق بجلاله ، لا نصف هذا العلو ولا نشبه هذا العلو بشيء من علو المخلوقات فنقع في النفي والإنكار .. وهو معنا لكن بعلمه وبصره كما قال تعالى ﴿أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَعۡلَمُ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِۖ مَا یَكُونُ مِن نَّجۡوَىٰ ثَلَـٰثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمۡ وَلَا خَمۡسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمۡ وَلَاۤ أَدۡنَىٰ مِن ذَ ٰ⁠لِكَ وَلَاۤ أَكۡثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمۡ أَیۡنَ مَا كَانُوا۟ۖ ثُمَّ یُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا۟ یَوۡمَ ٱلۡقِیَـٰمَةِۚ إِنَّ ٱللَّهَ بِكُلِّ شَیۡءٍ عَلِیمٌ﴾ [المجادلة ٧] بدأ الآية بالعلم وختمها بالعلم

[@صوفيَّةِالإتَّباعلاالإبتداع]

@SilverSrsam-kw1ud فاقد الشئ لا يعطيه، من حكم علي مسلم بالكفر فقد باء بها وأنت حكمت وقلت أنتم من لا تعرفون ربكم

[@MohamadMohamad-k9p]

كل المسلمين يعلمون ان الله هو الاعلى فوق سبع سموات وحتى بلفطرة الناس تدعو وترفع يداها للسماء الا انتم تتكلمون بوحدة الوجود وتفترون على الله كل هذا بسبب كتب اليونانية والزنادقةو الفلسفات

[@صوفيَّةِالإتَّباعلاالإبتداع]

@@MohamadMohamad-k9p أخي ما تتكلم فيه ليس له علاقة بالفيديو ،،، وما معني وحدة الوجود الذي تتكلم فيه أخي ؟ لا تحارب أخي دون أن تعلم

[@MohamadMohamad-k9p]

@صوفيَّةِالإتَّباعلاالإبتداع هنا يقولون ان الله في كل مكان ويقصدون حرفيا لكن الله يقول انه الرحمن على العرش استوى وهناك احاديث أيضا اما التفكير ب كيف واين وفق الفلسفة والعقل لا يجوز ساعطيك مثال احمد بن حنبل حين سال في فتنة القرءان قال هو كلما الله لم يزد ولم ينقص وسبب ان الله قال في كتابه ان القرءان كلامه لكن نحن لا نتعمق ونقول كلامه وكيف وهذه الامور فاذا الناس التهت عن لعبادة والافعال اصبحت تتكلم فيما لم تؤمر به وتختلف وتصننع فرق واحزاب اما صحابة اهتم بلاوامر والنواهي والسعي الأخرة فلم يكونو يتكلمون بلا علم وهذه مصيبة امتنا التي كونت فرق كثيرة

[@صوفيَّةِالإتَّباعلاالإبتداع]

@@MohamadMohamad-k9p أخي الكريم الشيخ لا يتكلم إلا بنص والدليل علي قوله ، ان الحق سبحانه وتعالي قال ؛- ( وهو معكم أينما كنتم) ، وقال أيضا ؛- ( ونحن أقرب إليه من حبل الوريد) ،، فهو يقصد أن الله لا يحده زمان ولا مكان وهذا هو أساس العقيدة التي قال بها كبار الأئمة ، فدعك أخي الكريم من الحرب دون الإلتفات إلي المعني المراد