قصص القرآن _ (قصه يأجوج ومأجوج وخروجهم وإفسادهم في الأرض )

Рет қаралды 1,992

Күн бұрын

قبيلتان من ولد يافث بن نوح من ذرية آدم عليه السلام.
وهم الآن محصورون في السد الذي بناه ذو القرنين
يخرجون في آخر الزمان وأن عيسى عليه السلام يدعو عليهم فيهلكون عن آخرهم.
ولو حابب تكمل الحلقه متنساش تدعمني بلايك وسبسكرايب وسير ع القناه
من هم يأجوج ومأجوج
يرى ابن حجر العسقلاني أنهما قبيلتان من أبناء يافث بن نوح -عليه الصلاة والسلام-، من نسل سيدنا آدم -عليه الصلاة والسلام-، وقيل: إن اسم يأجوج ومأجوج اسم أعجمي، وقيل: عربي أخذ من أجيج النار وهو التهابها،
وهم الآن محصورون في السد الذي بناه ذو القرنين؛ في فترة حكمه وسفره لنشر الحق ومحاربة الظالمين،
عندما استنجد به جيرانهم لإفسادهم وطغيانهم، فقام ببناء سد بين جبلين باستخدام الحديد والنحاس المذاب؛ فلم يستطيعوا أن يخرجوا منه، وقد كانوا محاطين من الجهات الأخرى بالبحار العظيمة والجبال الضخمة، وسيبقون على هذا الحال حتى اقتراب قيام الساعة.
لو حابب تسمع اكتر عن زو القرنين هسبلك لينك الحلقه ف الديسكريبشن تحت
وعددهم هائل لدرجة أنهم يشكلون (999) شخصاً من كل ألف؛ وذلك لما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم-؛ أن الله -سبحانه وتعالى يأمر سيدنا آدم عليه الصلاة والسلام يوم القيامة أن يخرج نصيب الجنة ونصيب النار من أبنائه
بمعني
عددهم هائل لدرجه ان يوم القيامه نحن بنو البشر سنكون 1 من الف
999 ياجوج وماجوج
و 1 بنو البشر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «إن يأجوج ومأجوج ليحفرون السد كل يوم، حتى إذا كادوا يرون شعاع الشمس، قال الذي عليهم ارجعوا فستحفرونه غدًا، فيعودون إليه ف غدا فيجدونه كأشد ما كان،
قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِنْ رَبِّي فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاءَ وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقًّا ٩٨﴾
حتى إذا بلغت مدتهم، وأراد الله عز وجل أن يبعثهم على الناس حفروا حتى إذا كانوا يرون شعاع الشمس قال الذي عليهم اأميرهم: ارجعوا فستحفرونه غدًا إن شاء الله، فيعودون إليه وهو كهيئته حين تركوه، فيخرجون ع الناس
حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ * وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا بَلْ كُنَّا ظَالِمِينَ
إن يأجوج ومأجوج سيخرجون بعد أن يقتل سيدنا عيسى بن مريم عليه الصلاة والسلام المسيح الدجال؛ حيث يوحي إليه الله سبحانه وتعالى
أنه قد أخرج عباداً لا قوة ولا طاقه لأحد على قتالهم؛
فيخرجون من كل موضع مرتفع.[٥] ويأتون مسرعين بأعدادهم الهائلة، فيمر أوائلهم على بحيرة طبريا في الأردن؛ فيشربون ما فيها من ماء حتى إذا مر آخرهم على البحيرة وقد شرب ماؤها؛ فيقولون: "لقد كان هنا ماء
ثم يسيرون حتى يصلون إلى جبل بيت المقدس
فيقولون: "لقد قتلنا من في الأرض هلمّ فلنقتل من في السماء"، فيرمون سهامهم إلى السماء فيردها عليهم الله سبحانه وتعالى وقد تخضبت بالدم فتنة لهم.[٥
] وينحصر سيدنا عيسى عليه الصلاة والسلام بأصحابه في جبل الطور، ويضيق عليهم الحال فيبتهل عيسى عليه الصلاة والسلام وأصحابه إلى الله -تعالى-؛ أن يهلك يأجوج ومأجوج، فيهلكهم بقدرته -عز وجل-.
فيرسل الله عليهم دوداً يخرج من خلف رؤوسهم فيقتلهم، فيصبحون طعاماً لدواب الأرض حتى تسمن من كثرة لحومهم .