Рет қаралды 4,870
مدونة الدكتور رشيد الجراح www.dr-rasheed...
واتساب chat.whatsapp....
تلغرام اصحاب الوفاء t.me/ashabalwa...
صفحة الفيسبوك اصحاب الوفاء / اصحاب-الوفاء-111371043...
===============
#نبي_الله_يوسف
#قصة_يوسف
#قصص_الانبياء
افتراءات اولية :
يوسف لم يكن جميلا
يعقوب هو سبب المشكلة
يعقوب هو من خطط طريقة نجاة يوسف من كيد اخوته
لم تتم نعمة الله على يعقوب
الذي اشترى يوسف ليس عزيز مصر
يوسف لم يتربى في مصر
الذي خر ساجدا ليوسف ليس امه وابيه
يوسف فوق يعقوب في المكانة
يوسف لم يكلف نفسه باستقبال ابيه
يوسف ويعقوب هم سبب خسارة بني اسرائيل للارض المقدسة
يوسف ويعقوب يتحملون جزءا من المسئولية في تعبيد بني اسرائل في ارض مصر
يوسف سرق شيئا من قبل
يوسف لم يسجن ظلما في مصر
يوسف هو من دبر المكيدة لابقاء اخوه عنده
نسوة المدينة لم يبتروا ايديهم لجمال يوسف
يوسف هم بالمراة وكاد ان يقع في المحظور
.................
قصة يوسف 1: أحسن القصص
قال تعالى:
الر ۚ تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ (1) إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (2) نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَٰذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ (3) إِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ (4) يوسف 1-4
نتعرض في الجزء الأول من مقالتنا هذه تحت عنوان قصة يوسف لجزئية جاءت في بداية القص القرآني لهذه القصة العظيمة تتعلق بأن تكون تلك القصة على وجه التحديد هي أحسن القصص، لنطرح سؤالاً رئيسياً وهو: لم كانت قصة يوسف هي أحسن القصص؟
ولا شك أن هذا التساؤل نفسه سيثير تساؤلات فرعية كثيرة نذكر منها:
ما معنى أحسن القصص؟
وهل فعلاً قصة يوسف هي أحسن القصص؟
وإن كانت كذلك، فلم لا تكون قصة إبراهيم أو موسى أو عيسى أو حتى محمد نفسه هي أحسن القصص؟
وهل هناك فعلاً تفاوت في "الحسن" في القصص القرآني؟
الخ
رأينا المفترى: نحن نعتقد أن قصة يوسف هي فعلاً أحسن القصص، ولا يجاريها في الحسن أي قصة أخرى في كتاب الله، ولكن كيف؟ ولماذا؟
عودة إلى قديم
حاولنا في طرحنا في بعض المقالات السابقة (خاصة ما دلهم على موته إلا دابة الأرض تأكل منسأته) التعرض للملاحظة التي يمكن التوقف عندها في الآية الكريمة التالية:
قَالَ نَكِّرُوا لَهَا عَرْشَهَا نَنْظُرْ أَتَهْتَدِي أَمْ تَكُونُ مِنَ الَّذِينَ لَا يَهْتَدُونَ النمل (41)
وظننا أن التنكير هو عكس المعرفة، وحاولنا استنباط ذلك مما جاء في قصة يوسف مع إخوته، حيث جاء التقابل بين المعرفة من جهة ونكران الشيء من جهة أخرى ظاهراً، فبالرغم من أن يوسف قد عرف إخوته إلا أنهم كانوا له منكرون:
وَجَاءَ إِخْوَةُ يُوسُفَ فَدَخَلُوا عَلَيْهِ فَعَرَفَهُمْ وَهُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ يوسف (58)
وجاء التقابل ظاهراً أيضاً في الآية الكريمة التالية:
أَمْ لَمْ يَعْرِفُوا رَسُولَهُمْ فَهُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ المؤمنون (69)
نتيجة مفتراة: نحن نظن أن نكران الشيء تعني عدم معرفته.
باب المعرفة
السؤال: ما هي المعرفة التي يقابلها النكران؟
لقد حاولنا في مقالة سابقة لنا التفريق بين المعرفة من جهة والعلم من جهة أخرى، وقدّمنا الافتراء الخطير بأن الله لا يعرف، وحاولنا تسويق زعمنا بضرورة عدم إلصاق المعرفة بالذات الإلهية، وكان هذا الظن مبنياً على الاعتقاد عندنا بأن المعرفة هي عمل من صنع البشر فقط.
الدليل
بعد أن تفقدنا السياقات القرآنية لم نجد آية واحدة تقرن المعرفة بالذات الإلهية، وجميع آيات الكتاب في هذا الخصوص تتحدث عن علم الله، ومن وجد غير ذلك، فنحن مدينون له بالمعرفة (ومن أراد التفصيل فلينظر مقالتنا تحت عنوان: هل لعلم الله حدود؟: جدلية القلب والعقل)
مخ
وقد أجاءتني هذه الفكرة (وأسأل الله أن يكون إدكاراً) عندما حاولنا أن نرقب التحول باللفظ في الآية الكريمة التالية التي أثارت فضولنا للخوض في هذا الموضوع:
وَلَوْ نَشَاءُ لَأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُمْ بِسِيمَاهُمْ ۚ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ أَعْمَالَكُمْ (30)
لمتابعة القرأة من مدونة الدكتور رشيد الجراح
👈www.dr-rasheed...