جنت ماعرفه امي سولفته إلي كالت خالك جان كل مايجي من الجيش بالنزول ماله يسمعه ويبجي فاستشهد خالي وجبناه سوالف وكالت بالله اكتبه باليوتيوب فاطلعت عندي والهاذ يومك نسمعه الف رحمه عل روحك خالي
@user-zs8dk9yi2q
شباب منو مثلي يسمعها من( 2013)لحد(2024)(1) 26
@user-vj3yt5eo5k2 жыл бұрын
كان عمري تقريبا 5 سنوات وكان جدي يحكي القصة لابوي وبرة ماتوفة جدي ابةي يسمعة يلة ينام واني هسة صارلي بلساعة ادور عليه ❤️🩹❤️🩹💔🤲
@user-fm2di3et9r3 жыл бұрын
قصه اكثر من روعه لله حيو اهنه اهل الجنوب الهل الصاله وتراث تحياتي الكم ياهلي يااهل الجنوب اخوكم ابوعمر الشجيري من تكريت احيكم
@user-fc9py4vx7p Жыл бұрын
قصة احوازيه جميله جداً
@halim842 жыл бұрын
هاي القصه سمعتها عمري 9 سنوات وهسا عمري 36 سنه ايباه وتغربت ومانسيت اصلي وقصصهم
@user-mq9du4uf8q3 жыл бұрын
الله واكبر ... ذكريات الطفوله سمعتها وكان عمري اقل من عشر سنوات وكان ذلك عام ١٩٧٥ على ما اضن
@user-pi7xk9ef2m
من يسمعها ب2024 مثلي
@kadhimt1
عندم كنت اهرب من الجيش نهاية السبعينات بداية الثمانينات وكنت اسهر طول الليل من كثر الخوف من قوات الاقتحام ماتعرف على ساعه يزركوك من فوك السطح حقيقه كانت هذه القصص تعطيني بعض العزيمه في ذلك الوقت لأن فيها بعض الحزن وحمية وغيره وشجاعة انا لازلت لاأعلم ان كانت هذه القصه حقيقيه او من نسج الخيال على كل حال شكرا لتلك المجموعه التي قامت بهذا العمل
@a2_il3o
وعلي يوميه سمعها وشبع بجي منها من عمري ١٥سنه لحد الان عمري٢١سنه وهسه اني بسنت ٢٠٢٤❤تحياتي الكم ابن الشطره
@user-sb4bh1fq5z4 жыл бұрын
السامعه بل تسعينات يخلى لايك
@user-ep5pg4bd3r4 жыл бұрын
قصه قديمه اللهم ارحم والدي كان يبكي عليها عند سماعها كان بوقت الثمانيات كاسيت يشتغل مسجل..
@user-ft7jr8pe9g Жыл бұрын
قصة جميلة جدا وجذابة ورائعة رحم الله والديك على هذا الفيديو الرائع ورحم الله أهل الأحداث ورحم الله الشيخ علي الصويح اني سامعها من كان عمري ٦ سنوات في السبعينات كان لها صدا واسع حقيقة كل ما اسمعها ابكي ياريت يعملوها على شكل فلم أو مسلسل يا ريت يا ريت
أيام زمان القصة انتشرت في بداية السبعينات بكاسيتات وعند تشغيل المسجل في ديوان عشائرنا تصمت الكل في الديوان وتقوم الناس بالبكاء رحم الله اهلنا الماظين واسكنهم فسيح جناته
@user-fi3ww1wp5m
😢😢😢😢😢
@user-cb2fo1gm1o7 жыл бұрын
هذه القصه سمعتها قبل أربعين سنه وسمعتها اليوم ..روعه
@user-lq1iy4sz4f7 жыл бұрын
الشكر كل الشكر الى الاخ الناشر وبطبيعة الحال انها قصة متوارثة وتعيد الى الاذهان التاريخ القديم واسلوب القبائل في ظل الازمنة البالية والتي لا تخلوا من كرم الضيافة ومايقابلها من الغدرتماشيا وراء اطماع الحياة الدنيا وانا اتابع القصة دائما خصوصا عند اوقات النوم لانها تهدئ النفوس سيما وان الة الربابة جاءت متناسقة مع اسلوب سرد القصة وشكرا مرة اخرى للاخ الناشر ونامل الكثير