نبدا باسمك يا الله عظيم الشان يا مليك الملك بعبادك تلطف الصلاة على أحمد شارح لديان محمد شفيعنا يوم الموقف بعد صلاة رسول نبدا ذا الغيوان بعدها قصة متورخ في المصحف بالسيد يعقوب وابنو يا لخوان نوريكم ما صار للنبي يوسف اعزيز على بوه كي ممو لعيان حتى يوسف في حجر بوه موالف وحد الليلة قام من نومو فزعان شاف منام صحيح يحسب يهترف شاف حداعش من النجوم حذاه تبان الشمس والقمر سجد ليوسف فسرلو ابيه ذي الرؤية نيشان يا ولدي من خاوتك راني خايف ولا تحكيها لخاوتك من هذا الآن راهم مغيارين منك تزاعف وخاوتو للعشرة أعماهم الشيطان من الغيرة والحسد منو تتناسف وكيفاه هو عزيز وأحنايا رخصان وقالو نقتلوه ويموت مجيف وجاو لبوهم غير بحيلة والختلان وقالو لو جينا على خونا يوسف ارسلو معانا غدوة يروح في لمان ندوه معانا يصيد ويوالف قال لهم ما زال خوكم من الصبيان كي تغفلو عليه يهمل ويتلف قالو لو نحن معاه احنا شجعان وكيفاه احنا معاه وانتايا خايف غير هداه يروح يا بونا مضمان يا أبينا كون في الراي مساعف اداوه وامشاو في قاصي لوطان عادو مشتورين فيهم من يعرف واحد قال اردموه في هذي الكيفان لاخر قال اربطوه للشر مكتف قال لهم كبيرهم منو زعفان خذو مني الراي فيه أنا نعرف شوفو ليا غير كاش احبل يمتان وانقولو لو أنتا ادخل البير وخف شوفنا إذا كاش اما واطلع عجلان رانا عطشانين يا خونا يوسف وقلع ثوبك لازم تهود عريان واسكت يوسف حين سامع الهاتف كي دلاوه آ الخو في البير انهان واغصب واحد للحبل قطعو بلخف