تم تسجيلها في عنيزة بمناسبة اقامها لنا الشاعر عبدالرحمن بن عبدالعزيز الشبل بتاريخ ١٤٤٣/٣/١٤هـ
Пікірлер: 3
@derkampf14182 жыл бұрын
جميله الأبيات ما شاء اللّٰه عليه..
@shwatena2 жыл бұрын
تعقيبا على قصيدة الاستاذ الشاعر صالح الكريدا … هذا التسجيل وردني من مدينة الخفجي من الاستاذ الناقد محمد العبدلي وهو في الاصل عبدلي من العارضة واحببت ان انقله لكم يقول : لله درّه كيف استطاع أن يكتبها على الهواء مباشرة وبالسليقة لولم يكن مثقفا ثقافة لغوية وأدبية عميقة أعجبني وصفة للنخلة بتشبيهها بالخطيب والرياض والأشجار والأعشاب هم المستمعون خيال طريف وبديع وعقب بقوله .. لقد زرع الشاعر في النخلة إحساسا من نفسه تخيل أنها تتراقص ولم يقل ترقص للفرق بين الكلمتين بسبب الهواء الذي يحرك سعفها ثم رشّح من الرقص صورة البدن الذي يميل إلى المستمعين في الخطابة يسارا ويمينا وهذه صورة عاطفة للجماد الذي استنطقه صالح الكريداء فالنخلة أوصلت ماتريده بالإيحاء العاطفي إلى الرياض بالتمايل قبل الكلام إيحاء للمعنى الذي تريد ان توصله للرياض أتمنى أن تنشرها كتابة في هذا الموقع. ليستفيد منها الشعراء وهذا الشعر هو ماينشده فطاحل. الشعراء التحدث مع الطبيعة واستنطاق الجماد كمايفعل بالطلل والسؤال عن من سكنه ولاشك أنّ شاعرنا صالح قد اختار لجمال قصيدته عنوانا يشرح جمال قصيدته هو بلا حدود فهذه القصيدة ألفاظها من غرناطة وشاعرها من عنيزة وهي جميلة كجمال قائلها جمال بلا حدود وزنا وقافية وعاطفة وموسيقى وجزالة وأنفة ولايستغرب على أهل عنيزة العلم الشرعي والأدبي معا كما تميزوا بالكرم وبدماثة الخلق وتقبل الغريب شكرا ياحمد وشكرا لأخي صالح الكريداء محبكم محمد العبدلي الخفجي ١٤٤٣/٣/١٤هـ