الحب يُشفي كل جرح عاصفٍ فالجذرُ يحمل أثقلَ الأغصانِ أغصاننا كم قطِّعت وتكسّرت لكنها عادت بزهرٍ ثاني فأنا وأنت كبلبلين تآلفا وتحالفا في السعد والأحزانِ أنا بيتُ قلبك في الفصول جميعها يا منزلي ووسادتي وأماني فعلى يديَّ أعدتُ روحك طفلةً وعلى يديك قد انتهى حرماني أنا لم أصادف توأماً كقلوبنا من حضرموت إلى رُبى لبنانِ