احلي تحية اللك من ليبيا بسم الله مشاء الله ربي يحفظك ررررررروعة ااااااابداع هده القصيده من احب القصايد عندي ❤
@عابرسبيل-خ8ه8ه6 ай бұрын
صوت رائع و ذوق رهيب لا فظ فاك
@k.n-f5n7 ай бұрын
لوحة من الجمال والإحساس والإبداع..
@imaneemy94197 ай бұрын
اطلت الغيبة عنا لكن الرجوع كان محمودا و موفقا الشعر بصوتك يزيده رونقا و يتسلل الى المشاعر مباشرة
@PASSAT1477 ай бұрын
أموت شوقا ولا ألقاكم أبدا ياحسرتا ثم ياشوقا ...ويا أسفا 💔😥
@Al_Muhager6 ай бұрын
الله ... الله ... الله
@abujaber19217 ай бұрын
هلا وسهلا صح نطقك واخيراً كم انتظرنا 🫶❤
@dinawael23877 ай бұрын
شو هالاحساس❤
@شعلاناليماني-و8ظ7 ай бұрын
إبداع أستاذ وائل دائما أصحاب العلم والذوق في هذا العصر قليلون
@princ42247 ай бұрын
الله عليك على هذا الألقاء
@Yasser_Kannous7 ай бұрын
اشتقنالك أستاذنا الغالي ❤
@mohammedabotageen7 ай бұрын
اخيرا نزلت حاجه
@zuhoremad7 ай бұрын
مبدع
@آلُِوُرٍدِآلُِآبَيض-ع1و7 ай бұрын
""أمازحها لأغضبها فخير مزاحنا الغضبُ فتهجرني فأهجرها وتضرب بيننا الحُجُبُ فتسكت لا تكلمني وتنظر ثم تنتحبُ فتغلبني مدامعها على الخدين تنسكبُ فأبكي عندها دررَا من الأشواق تلتهبُ فتغدرُ بي مودعةً على عجلٍ وتنسحبُ"'
@halabaratar62247 ай бұрын
بعد زمان استاذ وائل يسعد اوقاتك
@osamaraheem17277 ай бұрын
اتمنى منك القاء قصيدة سما لك شوق او الا عم صباحا لامريء القيس
@logeyn1937 ай бұрын
❤❤❤
@rashaobiesi90867 ай бұрын
❤
@MHMDSPORTS7 ай бұрын
والله ان لكم شوقا ، ولكن من فعالكم وانفسكم ، ابتعدنا كارهين كرهكم وما كرِها . * هل هناك خطأ املائي في ردي استاذنا
@MukhtarCabdiraxman-st5cp7 ай бұрын
أتمنى أن تكمل قراءة المعلقات
@عبداللهالعيسوي-ش9ك6 ай бұрын
استاذي الغالي من فضلك استمع الي قصيدة من انا للشاعر اليمني اسامه الراضي اتمني اسمعها بصوتك كل الوّد لحضرتك ❤️
@آلُِوُرٍدِآلُِآبَيض-ع1و7 ай бұрын
""شُدي وثاقي في سجُونكِ أنني طوعاً رضيتُ الحكم فيكِ مؤبدَا ""
@آلُِوُرٍدِآلُِآبَيض-ع1و7 ай бұрын
""ما بال عينيك لا تفضي لمملكةٍ؟ما بالها الدار تشكي فرقة الدارِ؟ما باله البحر لم يعرف شواطئه ما بالها الفلكُ تجري دون بحارِ ما بالها الغيمة البيضاء صامتةٌ صبي الكلام وبُلي طين أقداري "'
@abrahemali1967 ай бұрын
تركت غزه وحده الله المستعان
@bassamothman11147 ай бұрын
شرح المقطع الأول يا دارَ فَوزٍ لَقَد أَورَثتِني دَنَفا وَزادَني بُعدُ داري عَنكُمُ شَغَفا حَتّى مَتى أَنا مَكروبٌ بِذِكرِكُمُ أُمسي وَأُصبِحُ صَبّاً هائِماً دَنِفا لا أَستَريحُ وَلا أَنساكُمُ أَبَداً وَلا أَرى كَربَ هَذا الحُبِّ مُنكَشِفا ما ذُقتُ بَعدَكُمُ عَيشاً سُرِرت بِهِ وَلا رَأَيتُ لَكُم عِدلاً وَلا خَلَفا يستهل الشاعر القصيدة بمناداة محبوبته فوز ليخبرها عن حاله بعد فراقها الذي لم يزده إلا حبًا وولعًا بها، فقد أصابه المرض وأصبح حزينًا ومهمومًا طيلة الوقت، ولم يعرف طعم الراحة والسعادة في حياته بعد أن خرجت منها فوز، وهي عصية على النسيان وذكرها حاضر دائمًا، كما أنّ الشاعر لم يستطع أن يجد في حياته مثيلًا لها أو شخصًا آخر يعوضه غيابها، من المفردات التي تحتاج إلى توضيح ما يأتي: دَنَفا: مرض شديد. شغفا: حب قوي. دَنِفا: مريض. عِدلا: المثيل والنظير. خلفا: العوض والبدل. .......... شرح المقطع الثاني إِنّي لَأَعجَبُ مِن قَلبٍ يُحِبُّكُمُ وَما رَأى مِنكُمُ بِرّاً وَلا لَطَفا لَولا شَقاوَةُ جَدّي ما عَرَفتُكُمُ إِنَّ الشَقِيَّ الَّذي يَشقى بِمَن عَرَفا ما زِلتُ بَعدَكُمُ أَهذي بِذِكرِكُمُ كَأَنَّ ذِكرَكُمُ بِالقَلبِ قَد رُصِفا يا لَيتَ شِعري وَما في لَيتَ مِن فَرَجٍ هَل ما مَضى عائِدٌ مِنكُم وَما سَلَفا اصرِف فُؤادَكَ يا عَبّاسُ مُنصَرِفاً عَنها يَكُن عَنكَ كَربُ الحُبِّ مُنصَرِفاً لَو كانَ يَنساهُمُ قَلبي نَسيتُهُمُ لَكِنَّ قَلبي لَهُم وَاللَهِ قَد أَلِفا في هذا المقطع من القصيدة يُشير الشاعر إلى أنّه وبالرغم من الحب الكبير الذي منحه لفوز، إلا أنها لم تُبادله المشاعر نفسها، فيعبّر في لحظة ما عن ندمه على تعلّقه بها، وقد أصبح كالمجنون دائم الذكر لها، وكأنّ ذكرها قطع تم ضمها وترتيبها في قلبه حتى أصبحت جزءًا منه، فيتمنى الشاعر أن تعود العلاقة بينهما لكنه متأكد أنّ ذلك لن يحصل، ثم يخاطب الشاعر نفسه طالبًا من قلبه محاولة نسيان فوز وحبها، إلا أنّه أمر صعب المنال، ومن المفردات التي تحتاج إلى توضيح ما يأتي: أهذي: أتكلم بكلام غير معقول. رُصِفا: ضُمَ إلى بعضه بعضًا. ....... شرح المقطع الثالث أَشكو إِلَيكِ الَّذي بي يا مُعَذِبَتي وَما أُقاسي وَما أَسطيعُ أَن أَصِفا يا هَمَّ نَفسي وَيا سَمعي وَيا بَصَري حَتّى مَتى حُبُّكُم بِالقَلبِ قَد كَلِفا ما كُنتُ أَعلَمُ ما هَمٌّ وَما جَزَعٌ حَتّى شَرِبتُ بِكَأسِ الحُبِّ مُغتَرِفا ثارَت حَرارَتُها في الصَدرِ فَاِشتَعَلَت كَأَنَّما هِيَ نارٌ أُطعِمَت سَعَفا طافَ الهَوى بِعِبادِ اللَهِ كُلِّهِمُ حَتّى إِذا مَرَّ بي مِن بَينِهِم وَقَفا إِذا جَحَدتُ الهَوى يَوماً لِأَدفِنَهُ في الصَدرِ نَمَّ عَلَيَّ الدَمعُ مُعتَرِفا لَم أَلقَ ذا صِفَةٍ لِلحُبِّ يَنعَتُهُ إِلّا وَجَدتُ الَّذي بي فَوقَ ما وَصَفا يُضَحّي فُؤادي بِهَذا الحُبِّ مُلتَحِماً وَقفاً وَيُمسي عَلَيَّ الحُبُّ مُلتَحِفا يحاول الشاعر في هذا المقطع استمالة محبوبته علّها تشفق عليه مما هو فيه، مصورًا الحالة التي وصل إليها من بعد أن شرب من كأس الحب فاشتعل في صدره ثم سرى في جسده كله، كالنار التي تشتعل وتنتشر عند تغذيتها بسعف النخيل، ومهما حاول أن يخفي حبّه ويُنكره فالدمع يكشف سرّه ويفضحه، فما وصل إليه من الهوى والعشق يفوق الوصف، ومن المفردات التي تحتاج إلى توضيح ما يأتي: كَلِفا: عاشق وولهان. جحدتُ الهوى: لم أعترف به. نمّ: كَشَفَ. ...... شرح المقطع الرابع ما ظَنُّكُم بِفَتىً طالَت بَلِيَّتُهُ مُرَوَّعٍ في الهَوى لا يَأمَنُ التَلَفا يا فَوزُ كَيفَ بِكُم وَالدارُ قَد شُحَطَت بي عَنكُمُ وَخروجُ النَفسِ قَد أَزَفا قَد قُلتُ لَمّا رَأَيتُ المَوتَ يَقصِدُني وَكادَ يَهتِفُ بي داعيهِ أَو هَتَفا أَموتُ شَوقاً وَلا أَلقاكُمُ أَبَداً يا حَسرَتا ثُمَّ يا شَوقا وَيا أَسَفا يختتم الشاعر قصيدته بالرد على من يستنكر عليه ما هو فيه بأنّ شدة الحبّ والهوى فعلت به الكثير وقرّبته من الهلاك، فها هو الآن والموت يقترب منه يهيم بمحبوبته فوز ويعبّر عن شدة اشتياقه لها واستحالة اللقاء بينهما، ومن المفردات التي تحتاج إلى توضيح ما يأتي: التلفا: الهلاك. شحطت: بَعُدَت. أزفا: تقترب. ......
@مصرالبهيه5 ай бұрын
👏👏👏اجزي معلمي شرحه بكل براعه مبتكرا وبالمفردات كان مفسرا كل ما استعصي بالعوجي لحزن الشاعر كبدا يتقن البعيد والمغتربا بالحس اغمرنا شعوره وبالرد لا حيل ولا احلال من الرقبه بكل حرف قاله ماضي وبالمستقبل لنا وله العوض لكن ابداع الشرح طال وكان بكل سلاسه دخل منفردا للقلب وإتنعشت الروح بتيسر المعاني علي انامل الوصف المرتعدا والثبات بكل مقطع له عزف علي شرين الوعد تهنينا بأسلوب صادق الحس والمعني