Рет қаралды 13,833
كما وعدتكم من قبل، اليوم أقدم لكم قصة حياة عز الدين طابو مع تنويه مهم جدا، وللعلم فان حق الرد مكفول لكل من يرد اسمه في هذا الفيديو.
قصة أول ملكة في الإسلام قتلوها بالشباشب عارية ورموا جثتها في المزابل
• قصة أول ملكة في الإسلا...
قصة رينيه دنكور اليهودية التي صارت أول ملكة جمال عراقية كيف صار شكلها وأين هاجرت ومن زوجها الشهير؟
• قصة رينيه دنكور اليهود...
قصة معروف الرصافي الشاعر الثائر على دينه ونبيه وكتاب الشخصية المحمدية حل اللغز المقدس
/ vjrlnznppc
قصة حياة كنعان علي في لقاء حصري بعد سنوات من الغياب ورحلة في فن أيام زمان وما سبب رحيله عن العراق؟
• قصة حياة كنعان علي في ...
قصة المطرب صباح السهل الذي تم إعدامه شنقا فما علاقة عدي بإعدامه وكيف كانت نهاية المرأة التي وشت به؟
• قصة المطرب الذي أعدم ش...
قصة مديحة معارج هل عملت جاسوسة للنظام السابق ومن المذيعة التي اتهمتها بكتابة التقارير للمخابرات العراقية
• مديحة معارج هل عملت جا...
انضم إلى هذه القناة للوصول إلى الامتيازات:
/ @alhayatart
المصدر الرئيسي لهذا الفيديو هو مذكرات الفنان الراحل عز الدين طابو، والذي نشر على شكل كتاب بعنوان لواعج فنان، وسيكون مركزا على اخر سنوات الراحل، ومن الذي سرق مسرحيته ولماذا لم يكن يستطيع شراء حليب الأطفال لابنته الصغيرة؟
من فضلكم لا تنسوا الاشتراك بقناة الحياة آرت وتفعيل الجرس
اهلا بكم
عندما كانت تطفأ الكهرباء كان الناس يقولون "انطفا طابو... الله يظلم قبره" وعندما كانت تعود يقولو "اشتعل طابو... الله ينور قبره". عبد الجبار كاظم قادمين من نفس المدينة ويدرسان ذات الاختصاص، وكانا في منافسة مستمرة مع بعضهما البعض، يصف طابو علاقته بعبد الجبار كاظم في مذكراته بانها كانت ...
كان راتب الفنان مثل راتب المعلم والكثير من الوظائف، 3 الاف دينار فقط في التسعينيات أيام الحصار الاقتصادي، أي ما يعادل الدولارين في ذاك الزمان وبمثله الآن. ورغم تحسن الأحوال الاقتصادية في العراق عموما بعد العام 2003، الا ان وضع أبو العز صار من سيء الى اسوء، تحسن راتبه الا انه لم يكن جد ما يناسبه ليعمل فيه،
حينها طلب الفنان حيدر منعثر من محمد هاشم ان يعطيه نسخة من المسرحية، وبعدها بأيام يقول الكاتب عبد الجبار العتابي، "شاهدت عز الدين طابو يقف وسط باحة المسرح الوطني وهو يرتجف من الغيظ، ويتكلم بعصبية، ذهبت اليه لأهدئه ولأعرف مثلي مثل اخرين كنا حوله نحاول ان نعرف لماذا هو غاضبا هكذا؟
الممثل العراقي مقداد مسلم، بمشاركة حيدر منعثر بمسرحية عنوانها ثرثرة من تأليفه وتمثيله واخراجه. وعند تواصله مع صديقه الممثل محمد هاشم، الذي كان هو من اعطى المسرحية اول مرة لحيدر منعثر، وعده بان يتصل بحيدر وان يفهم منه سبب عدم تواصله معه، ولكن تمر الأيام ولم يتصل به حيدر
رحل عز الدين الكبير موهبة والفقير مالا، والحالم الذي قال عنه الفنان مازن محمد مصطفى "لو انه امتلك الحظ الكافي، لا صبح فنانا عالميا او على الأقل نجما عربيا معروفا للموهبة الكبيرة التي كان يمتلكها". وكذلك كان قد امتدحه المخرج المصري الكبير صلاح أبو سيف عندما عمل معه في أحد أفلامه.
من يتحمل مسؤولية خسارة موهبة كبيرة مثل عز الدين طابو؟
شاركونا آراءكم ولا تنسوا الاشتراك بقناة الحياة آرت وتفعيل الجرس
شكرا على المشاهدة
دمتم طيبين