قصة زوجة اللواء الاولي وزواجه الثاني

[@haya55755]

اللَّهُمَّ اجعلْ لي في قلبي نوراً، وفي لساني نوراً، وفي سمعي نوراً، وفي بصرِي نوراً، ومن فوقِي نوراً، ومنْ تحتي نوراً، وعن يمينِي نوراً، وعن شِمَالي نوراً، ومن بينِ يدَيَّ نوراً، ومن خلفِي نوراً، واجعَلْ في نَفْسِي نوراً، وأَعظِمْ لِي نوراً.

[@bratech4796]

ما شاء الله ❤

[@fatin990]

👍👍👍👍👍

[@relationshiptutor273]

ما شاء الله عليه انه شغل عقله قبل قلبه وما رجعها ولكن المفروض كان يخليها تخلعه ما دام الموضوع جاء منها ملاحظة مهمة 1. الزواج علي سنة الله ورسوله عليه الصلاة والسلام ليس خيانة او تقصير في الحقوق ولكن الحريم يبقوا الرجال يشركوا بالله ويعبدوهم اما موضوع الرضاوه فغباء في غباء فخرجوه من عقلكم يا رجال 2.سبحان الله هذه الوقاحة شفتها تقريبا في كل النساء ( تغلط عليك ولمن تنتصر عليها وهيه تتورط تعتذر وتبقي ترجع !!! فاعتذارهم عبارة عن وقاية وهدنة حسبي الله ونعم الوكيل ) 3. نصيحة لكل رجل صالح نجاح الزواج بنسبة 98% معتمده علي الرجل(اخطاء المرأة هيه نتيجة لاخطاء الرجل) فاذا انت مقرر الزواج واجب عليك انك تثقف نفسك في هذه النقاط ال 5 : (1.قيمتك كرجل 2. قيمتها كمرأة 3.واجباتك 4.حقوقك 5. ايش هو الزواج ) ولو ما عملت كده راح تعرض نفسك لحالتين : 1. طلاق بعد فترة من زواجك (راح يضيع منك جهد ووقت وفلوس الله اعلم بيها ووالله العظيم ممكن الموضوع يوصل الي خسارة روحك!!!و الله مهي مبالغة حرفيا ممكن تموت) 2.حكمت علي نفسك بالسجن والاستعباد المؤبد مع الاعمال الشاقة مع إضعاف نفسك في كل ثانية بقربها بمعني في احسن الاحوال اذا ما راح توقف حركتك (تحسنك وتطورك) راح تبطأها (بالمختصر المفيد تعاسة ابدية في الدنيا وعداوة بنية انك تروح في نار جهنم في الاخرة < قال تعالي : الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ > ) (سُمع الشافعي يقول : سمعت بعض أصحابنا ممن أثق به قال: تزوجت لأصون ديني فذهب ديني ودين أمي ودين جيراني!.) فتذكر السر كلو في فهم النقاط ال5 (1.قيمتك كرجل 2. قيمتها كمرأة 3.واجباتك 4.حقوقك 5. ايش هو الزواج ) وتذكرنجاح الزواج بنسبة 98% معتمده علي الرجل لانك الراعي يعني حرفيا ممكن تخسر الدنيا والاخرة قال رسول الله صلي الله عليه وسلم 1.ما مِنْ عبدٍ يسترْعيه اللهُ رعيَّةً ، يموتُ يومَ يموتُ ، وهوَ غاشٌّ لرعِيَّتِهِ ، إلَّا حرّمَ اللهُ عليْهِ الجنَّةَ 2.ما مِن عَبْدٍ اسْتَرْعاهُ اللَّهُ رَعِيَّةً، فَلَمْ يَحُطْها بنَصِيحَةٍ، إلَّا لَمْ يَجِدْ رائِحَةَ الجَنَّةِ.