ليتفقهوا في الدين | مفهوم القضاء والقدر

[@TaharTaleb-ty3xg]

🎉🎉

[@fahima5439]

السلام عليكم ما الأحسن قراءة القرآن في القرآن الكتاب أو على الهاتف الجوال

[@karimmussa-gz5xw]

البركة في الكتاب اكثر

[@yassineelamiri1982]

جات معاك الجلابة المغربية يا شيخ...

[@naelanoun]

هي جلابة أندلسية مغاربية. إرث إسلامي مشترك .....كفانا احتكار و بهتان

[@farescherif1294]

و قل ربي زدني علما، أما بعد : فأسماء الله الحسنى هي من صفاته تعالى، و هي تابعة لذاته ،و لا يمكن فصلها عن ذاته، و إن أمكن فصلها في الخبر كقوله (إنما قولنا لشيء إذا أردناه أن نقول له كن فيكون) فالإرادة و القول و الخلق هي صفات نفسية و قولية و فعلية، و هي تابعة لحياته تعالى ،و هو الحي القيوم. أما صفة العلم ،فهو تعالى عليم بكل شيء، و عالم بما يريد، و عالم بنفسه ،و هو يريد الشيء و قد أحاط بكل شيء علما. و أما الإرادة ،فهي تسبق الأفعال كما هو حال كل صاحب فعل ،و هو تعالى مريد قبل الفعل، و هو فعال لما يريد.. و أما القول ،فهو يتكلم بما يشاء ،و يفعل الخلق بقول "الكن" المصاحب لقدرة الخلق، و هو القوي العزيز. و كل صفاته و أسمائه الحسنى لازمة لذاته لا تنفك عنها، و إن وقع بعض الفقهاء في بدعة فصل الصفات عن الموصوف في المجال العقلي فقط، و الحق أن أسماءه الحسنى و صفاته من ذاته و حياته. و في الأخير يجب التنبيه على بعض الألفاظ البدعية في وصف أفعال الله كالكشف و الحدس ،لأنها ألفاظ مجملة يستعملها عادة الأشاعرة، و تصرف الأسماء عن معانيها الحقيقية... و الله أعلم.

[@farescherif1294]

أما فيما يخص غرس الشعر فهو لا يجوز لأمور منها : 1- إنه وصل و زور. 2 - أنه فعل المخنثين و لا يفعله المتقون ،و هو مناف للرجولة. 3 - أنها ليست من السبل الموصلة لله ،كيف و هو الذي أسقطها و لم نؤمر بتحصيلها ،فهي لا تفيد في علم المسلم و تقواه ،بل قد تمنعه من سلوك الصراط المستقيم. 4 - أنه فعل الإخوان المسلمين، و قد عرفوا بالنفاق، فعلى المسلم ألا يتشبه بهم. 5 - أن الصلع عند الأصلع هو الأصل، و هو الأصل الطبيعي الطبي، لأن الرأس ترك سقوط الشعر لضرورة طبيعية كعامل وراثي، و غرس الشعر قد يؤدي إلى مخالفة الطبيعة البشرية مما قد يؤدي إلى أمراض. 6 - جمال الرجل في لحيته، و هي زينة العرب. 7 -أن غرس الشعر من شيم المنافقين الذين يهتمون كثيرا المظاهر فقد قال تعالى (و إذا رأيتهم تعجبك أجسامهم و إن يقولوا تسمع بقولهم كأنهم خشب مسندة)... و الله أعلم.