Рет қаралды 11,634
• يعني تشوف هذا الصناديق دقيقة الصنع هذه وفي النهاية ينسى اللي صنعها يضع اسمه عليها
• لاحظ هذا الختم فارغ مافيه اسم فرعون لأنها مصنوع من حضارات قبل الطوفان هم فقط وجدوها وبدؤوا يبعوها لمن يدفع أكثر.
• يعني أنا متخيل الكهنة كانوا يقفوا جنب الصندوق ويحرجوا عليه لمن يدفع أكثر وشكله ما وصلوا للثمن المطلوب وخلو الختم فاضي بدون اسم.
• 24 صندوقًا ضخمًا من الجرانيت، يزن كل منها حوالي 100 طن. مصنوعة بدقة عالية وفي النهاية يجوا الفراعنة يخربشوا عليها فقط.
• هذه الخرابيش لا تتناسب مع دقة صنع هذه الصناديق.
• تعتبر براعة هذه الصناديق الجرانيتية غير عادية، حيث تتميز بزوايا قائمة مثالية وجوانب متوازية. كأنها مصنوعة بآلات حديثة.
• حتى الآلات الحديثة لا تستطيع تفريغ كتل الجرانيت من الداخل بهذا الشكل. ممكن يقطعوها ألواح ويلصقوها لكن كتلها صلبة يتم تفريغها بهذا الشكل لا يمكن.
• إلا إذا كان لديهم تقنيه اختفت تجعل الصخور لينة.
• أو جن سليمان عليه السلام هم من صنعوها يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَاءُ مِن مَّحَارِيبَ وَتَمَاثِيلَ وَجِفَانٍ كَالْجَوَابِ وَقُدُورٍ رَّاسِيَاتٍ ۚ
• الجفان هي أحواض الماء، هذه الصناديق شيء معجز هل هي من عمل الجن. شيء يطير العقل.
• هذا الصندوق مهجور في الطريق داخل النفق، توقفت الأعمال فجأة أنا أقدر أقول بعد وفاة سليمان توقفت الجن عن العمل، لكن ممكن أقول أنه في تقنات مفقودة كانت موجودة قبل الطوفان هي من صنعت هذه الصناديق اللي لا نستطيع صنع مثلها بالمعدات الحديثة.
• لاحظ علامات الغرف على هذه المسلة، جعلت الجرانيت الصلب في هذه المسلة لينه مثل الماء. كأنها قطعت بتقنية الماء. والأثريين يقولون بأنه تم نحت هذه المسلة اللي وزنها 1200 طن وطولها أكثر من 40 متر بهذه الصخور الضعيفة وقبل ما تشاهد المسلة يعملوا لك غسيل مخ ويخلوك تشاهد هذا الفيدو من الأثريين بأن هذه المسلة منحوتة بصخور الديولورايت.
• وأنا لأ أتفق مع اللي يقول بأن الأهرامات مولدات للكهرباء وهذه الصناديق بطاريات، لأن الأهرامات متصلة بالأرض مباشرة بدون وجود عزل بينها وبين الأرض يعني أن أي كهرباء مولدة لا يتم تخزينها ولكن تمتصها الأرض ولا تخزنها. هذا موضوع مختلف سنتحدث عنه لاحقاً.
• الجرانيت، المادة المستخدمة في هذه الصناديق، أصعب من الفولاذ أحضروها من أسوان ومن سيناء على بعد مئات الكيلومترات.
• تقع هذه الصناديق في نفق تحت الأرض وهذا النفق مظلم جداً.
• كانت الأدوات المتاحة في ذلك الوقت مصنوعة من البرونز والحجر، وهي أكثر نعومة بكثير من الجرانيت.
• كان نقل هذه الصناديق التي يبلغ وزنها 100 طن إلى المجمع تحت الأرض مهمة ضخمة.
• استخدام الأدوات البرونزية والحجرية لتشكيل الجرانيت يشبه استخدام سكين بلاستيكي لقطع باب السيارة.
• تضيء الإضاءة الحديثة الممرات والحفر اليوم، ولكن قبل 3400 عام، كان من الممكن أن تكون سوداء داكنة.
• استخدم المصريون القدماء النار والمشاعل للضوء، ولكن لم يتم العثور على علامات الحرق على الجدران أو الأسقف.
• تم نحت مقبرة سقارة بأكملها في حجر الأساس من الحجر الجيري، مع عدم وجود الجرانيت.
• الصناديق ذات أهمية كبيرة، مما يشير إلى غرض أعلى لحضارتهم.
• يزعم الأثريون أن هذه الصناديق كانت مقابر لثيران الفرعون الثمينة.
• عند اكتشافها في عام 1850، كانت معظم الصناديق مفتوحة بالفعل، مع اختفاء الأغطية أو نقلها.
• تم العثور على صندوق واحد مغلق تمامًا، مما يوفر فرصة لإثبات نظرية قبر الثور.
• لا يمكن رفع غطاء الصندوق، الذي يزن حوالي 30 طنًا، بسبب عدم كفاية القوى العاملة.
• في القرن التاسع عشر، لجأ علماء الآثار إلى استخدام مادة تي إن تي لفتح الصندوق المختوم.
• كشف الانفجار أن الصناديق في سيرابيوم سقارة كانت مليئة بـ... لا شيء.
• لم تسفر أعمال التنقيب عن أي شيء على الإطلاق. لا مومياء، لا هياكل عظمية للثور، لا ذهب أو كنز، لا شيء. كان هذا مفاجئًا نظرًا للأهمية التاريخية للموقع.
• كان ثور أبيس إلهًا يحظى باحترام كبير يعبده المصريون القدماء. كان يرمز إلى الخصوبة والزراعة وكان يعتبر التجسيد المادي لإلههم بتاح.
• من الصعب تصديق تكريس مشروع بهذا الحجم الهائل، والذي كان سيستغرق سنوات، إن لم يكن عقودًا حتى يكتمل، لتخزين جثث الثيران الميتة.
• لا يزال الغرض الحقيقي من صناديق الجرانيت لغزًا محيرا حتى وقتنا الحالي.