اللهم ارحم ابي وزوجي واسكنهم الفردوس الأعلى و جميع المسلمين وانصرنا على من ظلمنا يارب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله
@ferhatgunend7769 Жыл бұрын
ربي يحفظكم من كل شر يارب العالمين... مشاء الله من مرسيا
@RahalAttoumi6 ай бұрын
ماشاء الله تبارك الرحمن الله يوفقك للخير لما تحبه و ترضاه
@أخبار_المغرب2 жыл бұрын
بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء وجعله في ميزان حسناتك تحياتي اخي العزيز
@ABDELMJIDELABBADI2 жыл бұрын
وفيك بارك الله. تحية متبادلة
@HdjdwJdkdkdkkx-xl8zb Жыл бұрын
جعلها الله لك في ميزان الحسنات ارتحت بعد يوم عصيب وطويل
@gtarnitoifik7271 Жыл бұрын
ماشاءالله
@SamiAbidi-tq3fk Жыл бұрын
روعة ماشاء الله
@batrimiri4746 Жыл бұрын
تبارك الله فيكم جميعا يارب العالمين
@Mohamed-mm1pl Жыл бұрын
جزاكم الله خيرا
@mamanona80822 жыл бұрын
👍👍
@ABDELMJIDELABBADI2 жыл бұрын
شكرا
@sarah.creative2 жыл бұрын
لله وفقك جميل جدا تسلم
@ABDELMJIDELABBADI2 жыл бұрын
وفقك لما يحبه ويرضاه
@TheHolyQuran20212 жыл бұрын
ماشاء الله
@ABDELMJIDELABBADI2 жыл бұрын
بارك الله فيك
@kadakada9704 Жыл бұрын
ماشاء الله تبارك الرحمن الرحيم
@محمدحوي-س7ن4 ай бұрын
🤍🖤🤎💜💙💚❤💯💯💯
@خالدخالد-ز8ض4د2 жыл бұрын
الشيخ محمد كنوني المذكوري مفتي رابطة المغرب قال في كتابه " الفتاوى " بتقديم العلامة عبد الله كنون الامين العام للرابطة قال الجواب السؤال 10 حول قراءة القران بالصفة الجماعية على النحو الذي يفعله قرائنا . قال رحمه الله بعد ان ذكر السنة في القراءة و لكن العمل في المغرب جرى بالاجتماع للقراءة في المساجد و غيرها و من المقرر المعلوم أن الامام مالك رحمه الله يقول بكراهة ذلك حيث قال ليست القراءة في المساجد بالأمر القديم و انما هو شئ احدث و لن ياتي اخر هذه الامة باهدى مما كان عليه اولها ... و الى أن قال و الذي ينبغي الاخذ به هو عمل السلف الصالح و منهم الامام مالك رضي الله عن الجميع . واستثنى اهل العلم القراءة جماعة قصد التعلم فلا بأس بها اما للتعبد والتقرب الى الله بالتلاوة فلا يستحسن ان تكون بصوت جماعي لما يترتب عن ذالك من إحداث في دين الله تعالى و تضييع لبعض الحروف وقد بيّن هذا الإمام المغربي تقي الدين الهلالي قدس الله روحه في كتابه " الحسام الماحق " أحسن بيان فقال رحمه الله: " اعلم أنَّ الاجتماع لقراءة القرآن في المسجد في غير أوقات الصلاة مشروع لقول النبي صلى الله عليه وسلم " و ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله و يتدارسونه فيما بينهم إلا نَزَلت عليهم السكينة و غَشيتهم الرحمة و حفتهم الملائكة و ذكرهم الله فيمن عنده ، و من بطأ به عمله لم يسرع به نسبه" . رواه مسلم من حديث أبي هريرة . لكن الاجتماع لقراءة القرآن الموافقة لسنة النبي صلى الله عليه و سلم و عمل السلف الصالح أن يقرأ أحد القوم و الباقون يسمعون، و من عرض له شك في معنى الآية استوقف القارئ، و تكلم من يحسن الكلام في تفسيرها حتى ينجلي تفسيرها، و يتضح للحاضرين، ثم يستأنف القارئ القراءة. هكذا كان الأمر في زمان النبي صلى الله عليه و سلم إلى يومنا هذا في جميع البلاد الإسلامية ما عَدَا بلاد المغرب في العصر الأخير، فقد وضع لهم أحد المغاربة و يسمى ( عبد الله الهبطي ) وَقْفاً محدثاً ليتمكنوا به من قراءة القرآن جماعة بنغمة واحدة، فنشأ عن ذلك بدعة القراءة جماعة بأصوات مجتمعة على نغمة واحدة وهي بدعة قبيحة تشتمل على مفاسد كثيرة : الأولى: أنـها محدثة و قد قال النبي صلى الله عليه و سلم: " و إياكم و محدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة و كل بدعة ضلالة ". الثانية: عدم الإنصات فلا ينصت أحد منهم إلى الآخر، بل يجهر بعضهم على بعض بالقرآن، و قد نـهى النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك بقوله: " كلكم يناجي ربه فلا يجهر بعضكم على بعض بالقرآن، و لا يؤذ بعضكم بعضاً ". الثالثة: أن اضطرار القارئ إلى التنفس و استمرار رفقائه في القراءة يجعله يقطع القرآن و يترك فقرات كثيرة فتفوته كلمات في لحظات تنفسه، و ذلك محرم بلا ريب . الرابعة : أنه يتنفس في المد المتصل مثل : جاء ، و شاء ، و أنبياء ، و آمنوا ، و ما أشبه ذلك فيقطع الكلمة الواحدة نصفين ، و لا شك في أن ذلك محرم و خارج عن آداب القراءة ، و قد نص أئمة القراءة على تحريم ما هو دون ذلك ، و هو الجمع بين الوقف و الوصل ، كتسكين باء ( لا ريب ) و وصلها بقوله تعالى :"فيه هدى" قال الشيخ التهامي بن الطيب في نصوصه : الجمع بين الوصل و الوقف حرام *** نص علـيه غير عـالم هـمام. الخامسة: أن في ذلك تشبهاً بأهل الكتاب في صلواتـهم في كنائسهم. فواحدة من هذه المفاسد تكفي لتحريم ذلك، و الطامة الكبرى أنه يستحيل التدبر في مثل تلك القراءة و قد زجر الله عن ذلك بقوله في سورة محمد :" أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها" و نحن نشاهد معظم من يقرأ على تلك القراءة لا يتدبر القرآن و لا ينتفع به، و تا الله لقد شاهدت قُراء القرآن على القبر فلم يتعظوا بمشاهدته و لا برؤية القبور و لا بما يقرؤونه من القرآن، فقبح الله قوماً هذا حالهم (و بعداً للقوم الظالمين) (..) إلى ان قال رحمه الله ..ثم قال الإمام الشاطبي عاطفاً على البدع المنكرة: ( و من أمثلة ذلك أيضاً: قراءة القرآن على صوت واحد، فإن تلك الهيئة زائدة على مشروعية القراءة، و كذلك الجهر الذي اعتاده أرباب الرواية..).