جزاكم الله خيرا شيخنا الفقيه الفاضل وشفاك وعفاك وبارك في علمك وصحتك
@mohamedaitkhouyaahmed9761Ай бұрын
جزاك الله خيرا على المجهود آت والبحث في المراجع لضبط الخطبة ضبطا متقنا
@AbdnourLemskiniАй бұрын
حفظكم الله تعالى شيخنا الجليل أحبكم في الله
@hosinazine9105Ай бұрын
جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل
@عبدالهادي-ر6د3كАй бұрын
وفقكم الله تعالى و أعانكم و جزاكم الله خيرا
@MhamedAnbouriАй бұрын
جزاك الله خيرا اخي الفاضل
@abbassi5871Ай бұрын
جزاكم الله خيراً شيخنا
@WarmdazAsatorАй бұрын
حفظكم الله شيحنا الفاضل
@ibrahimghmouch4495Ай бұрын
جزاكم الله خيرا سيدي عبد الله هل عبارة (لا تعد ولا تحصى ) عبارة سليمة؟
@قناةعبداللطيفسراجالدينАй бұрын
تحياتي سيدي..لعل حفاة عراة منصوبة لأنها حال..
@نفحاتمنالفقهالمالكيАй бұрын
@@قناةعبداللطيفسراجالدين هي نعت لأن الحال لا يكون صاحبه نكرة
@قناةعبداللطيفسراجالدينАй бұрын
@@نفحاتمنالفقهالمالكي شكرا...كانوا علمونا أن نتساءل كيف جاء جاء....لان الحال يستفسرعنها بكيف...
@قناةعبداللطيفسراجالدينАй бұрын
@@نفحاتمنالفقهالمالكي لإتمام الفائدة فقط: تنكير صاحب الحالعدل غالباً ما يكون صاحب الحال اسماً مُعَرَّفاً، وهذا هو الأصل، لأنَّ صاحب الحال إذا كان نكرة سيصير الحال عندها نعتاً. غير أنَّه قد يجيء مُنَكَّراً في مواضع مُعيَّنة ذكرها النُّحاة لا يجيء نكرةً في غيرها.[70] والمواضع أو المُسَوِّغات التي تسمح لصاحب الحال أن يكون نَكِرة تُشابِه إلى حدٍّ ما مُسَوِّغات تنكير المُبتدأ، ويرجع هذا الأمر إلى التشابه بين الحال والخبر، فكُل منهما صفة لِما حُكِمَ عليه، فالعلَّة في تعريف المبتدأ وصاحب الحال هي وقوعهما موقع المحكوم عليه، لذا تشابهت مُسَوِّغات تنكيرهما.[40][77] ويُذكر صاحب الحال مُنَكَّراً في الحالات الآتية: إذا تَقَدَّمت الحال عليه، مثل: «جَاءَ مُبتَسِماً رَجُلٌ»، فإذا قُدِّمَ صاحب الحال صار الحال نعتاً، فيُقال: «جَاءَ رَجُلٌ مُبتَسِمٌ»، فيَجِب إذن تقديم الحال على صاحبها عندما يكون نكرة لمنع الالتباس بالنَّعت، لأنَّ النَّعت لا يتَقَدَّم على المنعوت على الإطلاق.[42][78]إذا دلَّ صاحب الحال على خُصُوصٍ. ويختصُّ صاحب الحال بالوصف أو الإضافة، ومن مثل الاختصاص بالوصف: «عَاتَبَنَا رَجُلٌ خَلُوقٌ نَاصِحاً»، ومن مثل الاختصاص بالإضافة: «خَطَبَ إِمَامُ المَسجِدِ وَاقِفاً».إذا دلَّ صاحب الحال على عموم. ويكون ذلك إذا سَبَقَ صاحب الحال أداة نفي، مثل: «مَا أَهلَكنَا مِن قَريَةٍ إِلَّا وَلَهَا كِتَابٌ مَعلُوم» أو أداة نهي، مثل: «لَا يَتَّهِمُ أَحَدٌ أَحَداً جِزَافاً»، أو أداة استفهام، مثل: «هَل فِي البَيتِ رَجُلٌ مَاكِثاً؟».إذا كان الحال جُملَة سبقت بواو الحاليَّة، مثل: «جَاءَ رَجُلٌ وَهُوَ مُبتَسِمٌ».[71] وُرِدَت هناك شواهد قليلة كان فيها صاحب الحال مُنَكَّراً في غير هذه المواضع ولا مُسَوِّغ لتنكيره
@drisselanaya2343Ай бұрын
جزاك الله خيرا وجعل ما تقوم به في ميزان حسناتك ءاااااميييين