عقيدة الله واحد في ثالوث مع القمص زكريا بطرس
Рет қаралды 5,142
11 ай бұрынعقيدة الله واحد في ثالوث مع القمص زكريا بطرس
@gerges2023 11 ай бұрын
حبيبي يا قدس ابونا ذكريا انت قديس هذا العصر فاضح الكاذبين والهراطقه بتقاوم ابليس واعوانه بقوة دم يسوع المسيح
@user-bh3wu6rc3i 11 ай бұрын
إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى لا يطلب الإسلام مجرد العدل ويعتبره قمَّة الحسنة، بل يريد الارتقاء بالحسنة إلى ما فوق العدل؛ ألا وهو الإحسان الذي يتنازل فيه صاحب الحق عن بعض حقوقه ويعفو عن المخطئ بحقه، ثم أن يرتقي بهذا الإحسان بحيث يقوم به بدافع فطري لا يبتغي فيه جزاءً ولا شكورا كإحسان ذوي القربى إلى بعضهم والذي في قمته إحسان الأم الرءوم لأبنائها. وهذا هو صلب تعاليم الإسلام وغاية الشريعة الإسلامية؛ التي لا تكتفي بتوجيه الإنسان نحو هذا الهدف بل تعمل على تدريبه وإعداده عليه عمليا ليصبح جزءا من طبيعته. فبينما ركزت اليهودية على العدل وأهميته وضرورة إقامته، وركَّزت المسيحية على الإحسان ومزاياه وضرورة التحلي به، تقدَّم الإسلام وقدَّم إيتاء ذي القربى ليضع العدل والإحسان في نطاقهما الصحيح المناسب للمحلِّ، وليرتقي بالحسنة إلى أعلى درجاتها لكي تصل إلى كمالها وتستدام. فمما جاء في اليهودية حول العدل: {لاَ يَكُنْ لَكَ فِي كِيسِكَ أَوْزَانٌ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. لاَ يَكُنْ لَكَ فِي بَيْتِكَ مَكَايِيلُ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. وَزْنٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، وَمِكْيَالٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ} (اَلتَّثْنِيَة 25 : 13-15) ومما ورد في القصاص جاء في التوراة: {نَفْسٌ بِنَفْسٍ. عَيْنٌ بِعَيْنٍ. سِنٌّ بِسِنٍّ. يَدٌ بِيَدٍ. رِجْلٌ بِرِجْل.} (اَلتَّثْنِيَة 19 : 21) ولكن مفهوم العدل في اليهودية كان مجرَّدا إلى حد كبير مما جعل اليهود يقعون في الخطأ لتركيزهم على العدل ونسيانهم للإحسان. بل انحرف العدل ليصبح مفهومه عندهم أن يعدلوا فيما بينهم وأن يركزوا على تحصيل حقوقهم وإن ظلموا الآخرين. أما في المسيحية، التي جاءت لتهذيب اليهودية، فقد جاء في الإحسان: {سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ: عَيْنٌ بِعَيْنٍ وَسِنٌّ بِسِنٍّ. وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: لاَ تُقَاوِمُوا الشَّرَّ، بَلْ مَنْ لَطَمَكَ عَلَى خَدِّكَ الأَيْمَنِ فَحَوِّلْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا. وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَاصِمَكَ وَيَأْخُذَ ثَوْبَكَ فَاتْرُكْ لَهُ الرِّدَاءَ أَيْضًا. وَمَنْ سَخَّرَكَ مِيلاً وَاحِدًا فَاذْهَبْ مَعَهُ اثْنَيْنِ. } (إِنْجِيلُ مَتَّى 5 : 38-41) أما الإسلام فقد جاء فيه: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ } (النحل 91) فما يريده الإسلام لا أن نعدل مع الناس ونعطيهم حقوقهم فحسب، بل يجب أن نبادر معهم بالحسنة ونعطيهم فوق ما يستحقون ونتجاوز أيضا عن حقوقنا وعن أخطائهم بحقنا بدافع الإحسان. ولكن بما أن الإحسان قد يورث الكبر في النفوس ويُشعر المحسِن بأنه خير من المحسَن إليه لأنه أسدى إليه معروفا، فما يريده الإسلام هو أن نحسن ولا نشعر بهذا الشعور، بل أن نقوم بذلك تلقائيا مدفوعين بحبنا للبشرية وذلك حبَّا بالله تعالى الذي خلقهم. ولا يكتفي الإسلام بأمرنا بهذا، بل يعمل على تدريبنا وتطويرنا ليصبح الإحسان بدرجة إيتاء ذي القربى جزءا من طبيعتنا. وقد عالج الإسلام الآثار الضارة من مجرد التركيز على العدل فقط كما في اليهودية التي أدت إلى قسوة القلوب والظلم أيضا نتيجة الاختلاف حول الحقوق أو وقوع الأخطاء في إنزال العقوبة، ومجرد التركيز على الإحسان في المسيحية الذي يؤدي إلى ضياع الحقوق وتقوية الأشرار إذا لم يعاقبوا أو يخافوا العقوبة ويرتدعوا، وبيَّن بأن تحقيق العدل واجب، ولكن حبذا لو أحسن صاحب الحق وتنازل عن شيء من حقه لوجه الله تعالى وبقصد الإصلاح وتحقيق الخير بشرط مراعاة المحلِّ المناسب. لذا يقول تعالى: { وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ } (الشورى 41) لذلك فقد بيَّن الإسلام أن الإحسان بالعفو أولى إذا كان سيترتب عليه الإصلاح، أما إذا لم يكن في محلِّه وأدى إلى الفساد فالعقوبة أولى، وأشار في هذه الآية أن الذين يركزون على القصاص وحده ولا يراعون الإحسان والعفو والصفح في محله سيقعون في الظلم، والله تعالى لا يحب الظالمين. ولم يكتفِ الإسلام بمجرد الحض على الحسنة وتبيان درجاتها، بل بين بأن الحسنة لا يمكن أن تقوم وتتحقق إلا باجتثاث السيئة التي تحول دون الحسنة أصلا. وكما أن الحسنة متدرجة فالسيئة أيضا هي كذلك، فهي تبدأ بالفحشاء الذي هو الإثم والخطيئة التي تخصُّ الإنسان والتي يرتكبها ولا يطَّلِع عليها أحد، والمنكر هو الإثم والخطيئة التي يراها الناس ويستنكرونها وإن لم يقع شيء منها عليهم، أما البغي فهو الإثم والخطيئة التي فيها اعتداء على حقوق الآخرين والتي لا تخصُّ مرتكبها وحده. فلا بد من ترك البغي ليتحقق العدل، ولا بد من ترك المنكر ليتحقق الإحسان، ولا بد من نزع الفحشاء من فطرة الإنسان ليرتقي ويصبح محسنا إحسانا فطريا الذي هو إحسانُ إيتاءِ ذي القربى. وهذا هو الغرض الذي من أجله جعل الله في شريعة الإسلام نهيًا عن المنكرات والسيئات وأمرا بالحسنات لكي تتقوم فطرة الإنسان وتصل إلى هذه الغاية المنشودة. وأخيرا، فبينما يرى الناس عموما العدل إنما هو الغاية المنشودة والحلم الذي يراود البشرية والذي به يتحقق الأمن والسلام في العالم نجد أن الإسلام بتعليمه الكامل يقدِّم هذه الدُرَّة للبشرية التي ليس العدل فيها إلا الخطوة الأولى نحو الحسنة لا قمتها وغايتها. فلو ركّز الناس على هذا التعليم الإسلامي وتحلَّوا به لزالت الخصومات والعداوات والطمع والجشع من العالم. ولو عرف العالم حقيقة هذا التعليم وعملوا به لتوطَّد الأمن والسلام في العالم وتحوَّل العالم إلى جنة وارفة الظلال يعيش فيها البشر جميعا في أمن وسعادة وطمأنينة. هذه الدرَّة وحدها تكفي دليلا على صدق الإسلام وكماله وكونه الدين الصالح لإصلاح شئون البشرية ورفع معاناتها والرقي بها. وهذا ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم وعلَّمه لصحابته الذين كانوا مثالا عمليا له، وهذا ما قد تفرَّد المسيح الموعود والإمام المهدي عليه الصلاة والسلام بتسليط الضوء عليه كثيرا في كتاباته وكان منهاج عمله وما غرسه في جماعته من بعده بينما غفل عنه مسلمو اليوم وضيعوه. فما أجمل هذا الإسلام الذي منَّ الله تعالى به علينا. والحمد لله رب العالمين. منقول من مقالات اخواني الأحمديين الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية
@hmedmdjed4245 11 ай бұрын
اشعياء (16:66) لان الرب بالنار يعاقب و بسيفه على كل بشر و يكثر قتلى الرب إرميا (10:48) ملعون من يعمل عمل الرب برخاء و ملعون من يمنع سيفه عن الدم) هل الرب عندكم محبة الم يشرح لك زكريا الغبي هذا نص
@alba6481 11 ай бұрын
يا زكريا بطزز أنت أبو جهل هذا العصر فاضح الميسيحيين الهراطقة بتعادي الله و أحبابه بقوة دم و بول المسيح الدجال 🤣🤣🤣
@AHMEDNASERNaser-oq8of 11 ай бұрын
آمين يارب هللويا
@raafatesteumilk5596 11 ай бұрын
ابانا الذي في السموات يتقدس اسمك
@user-bh3wu6rc3i 11 ай бұрын
إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى لا يطلب الإسلام مجرد العدل ويعتبره قمَّة الحسنة، بل يريد الارتقاء بالحسنة إلى ما فوق العدل؛ ألا وهو الإحسان الذي يتنازل فيه صاحب الحق عن بعض حقوقه ويعفو عن المخطئ بحقه، ثم أن يرتقي بهذا الإحسان بحيث يقوم به بدافع فطري لا يبتغي فيه جزاءً ولا شكورا كإحسان ذوي القربى إلى بعضهم والذي في قمته إحسان الأم الرءوم لأبنائها. وهذا هو صلب تعاليم الإسلام وغاية الشريعة الإسلامية؛ التي لا تكتفي بتوجيه الإنسان نحو هذا الهدف بل تعمل على تدريبه وإعداده عليه عمليا ليصبح جزءا من طبيعته. فبينما ركزت اليهودية على العدل وأهميته وضرورة إقامته، وركَّزت المسيحية على الإحسان ومزاياه وضرورة التحلي به، تقدَّم الإسلام وقدَّم إيتاء ذي القربى ليضع العدل والإحسان في نطاقهما الصحيح المناسب للمحلِّ، وليرتقي بالحسنة إلى أعلى درجاتها لكي تصل إلى كمالها وتستدام. فمما جاء في اليهودية حول العدل: {لاَ يَكُنْ لَكَ فِي كِيسِكَ أَوْزَانٌ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. لاَ يَكُنْ لَكَ فِي بَيْتِكَ مَكَايِيلُ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. وَزْنٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، وَمِكْيَالٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ} (اَلتَّثْنِيَة 25 : 13-15) ومما ورد في القصاص جاء في التوراة: {نَفْسٌ بِنَفْسٍ. عَيْنٌ بِعَيْنٍ. سِنٌّ بِسِنٍّ. يَدٌ بِيَدٍ. رِجْلٌ بِرِجْل.} (اَلتَّثْنِيَة 19 : 21) ولكن مفهوم العدل في اليهودية كان مجرَّدا إلى حد كبير مما جعل اليهود يقعون في الخطأ لتركيزهم على العدل ونسيانهم للإحسان. بل انحرف العدل ليصبح مفهومه عندهم أن يعدلوا فيما بينهم وأن يركزوا على تحصيل حقوقهم وإن ظلموا الآخرين. أما في المسيحية، التي جاءت لتهذيب اليهودية، فقد جاء في الإحسان: {سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ: عَيْنٌ بِعَيْنٍ وَسِنٌّ بِسِنٍّ. وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: لاَ تُقَاوِمُوا الشَّرَّ، بَلْ مَنْ لَطَمَكَ عَلَى خَدِّكَ الأَيْمَنِ فَحَوِّلْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا. وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَاصِمَكَ وَيَأْخُذَ ثَوْبَكَ فَاتْرُكْ لَهُ الرِّدَاءَ أَيْضًا. وَمَنْ سَخَّرَكَ مِيلاً وَاحِدًا فَاذْهَبْ مَعَهُ اثْنَيْنِ. } (إِنْجِيلُ مَتَّى 5 : 38-41) أما الإسلام فقد جاء فيه: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ } (النحل 91) فما يريده الإسلام لا أن نعدل مع الناس ونعطيهم حقوقهم فحسب، بل يجب أن نبادر معهم بالحسنة ونعطيهم فوق ما يستحقون ونتجاوز أيضا عن حقوقنا وعن أخطائهم بحقنا بدافع الإحسان. ولكن بما أن الإحسان قد يورث الكبر في النفوس ويُشعر المحسِن بأنه خير من المحسَن إليه لأنه أسدى إليه معروفا، فما يريده الإسلام هو أن نحسن ولا نشعر بهذا الشعور، بل أن نقوم بذلك تلقائيا مدفوعين بحبنا للبشرية وذلك حبَّا بالله تعالى الذي خلقهم. ولا يكتفي الإسلام بأمرنا بهذا، بل يعمل على تدريبنا وتطويرنا ليصبح الإحسان بدرجة إيتاء ذي القربى جزءا من طبيعتنا. وقد عالج الإسلام الآثار الضارة من مجرد التركيز على العدل فقط كما في اليهودية التي أدت إلى قسوة القلوب والظلم أيضا نتيجة الاختلاف حول الحقوق أو وقوع الأخطاء في إنزال العقوبة، ومجرد التركيز على الإحسان في المسيحية الذي يؤدي إلى ضياع الحقوق وتقوية الأشرار إذا لم يعاقبوا أو يخافوا العقوبة ويرتدعوا، وبيَّن بأن تحقيق العدل واجب، ولكن حبذا لو أحسن صاحب الحق وتنازل عن شيء من حقه لوجه الله تعالى وبقصد الإصلاح وتحقيق الخير بشرط مراعاة المحلِّ المناسب. لذا يقول تعالى: { وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ } (الشورى 41) لذلك فقد بيَّن الإسلام أن الإحسان بالعفو أولى إذا كان سيترتب عليه الإصلاح، أما إذا لم يكن في محلِّه وأدى إلى الفساد فالعقوبة أولى، وأشار في هذه الآية أن الذين يركزون على القصاص وحده ولا يراعون الإحسان والعفو والصفح في محله سيقعون في الظلم، والله تعالى لا يحب الظالمين. ولم يكتفِ الإسلام بمجرد الحض على الحسنة وتبيان درجاتها، بل بين بأن الحسنة لا يمكن أن تقوم وتتحقق إلا باجتثاث السيئة التي تحول دون الحسنة أصلا. وكما أن الحسنة متدرجة فالسيئة أيضا هي كذلك، فهي تبدأ بالفحشاء الذي هو الإثم والخطيئة التي تخصُّ الإنسان والتي يرتكبها ولا يطَّلِع عليها أحد، والمنكر هو الإثم والخطيئة التي يراها الناس ويستنكرونها وإن لم يقع شيء منها عليهم، أما البغي فهو الإثم والخطيئة التي فيها اعتداء على حقوق الآخرين والتي لا تخصُّ مرتكبها وحده. فلا بد من ترك البغي ليتحقق العدل، ولا بد من ترك المنكر ليتحقق الإحسان، ولا بد من نزع الفحشاء من فطرة الإنسان ليرتقي ويصبح محسنا إحسانا فطريا الذي هو إحسانُ إيتاءِ ذي القربى. وهذا هو الغرض الذي من أجله جعل الله في شريعة الإسلام نهيًا عن المنكرات والسيئات وأمرا بالحسنات لكي تتقوم فطرة الإنسان وتصل إلى هذه الغاية المنشودة. وأخيرا، فبينما يرى الناس عموما العدل إنما هو الغاية المنشودة والحلم الذي يراود البشرية والذي به يتحقق الأمن والسلام في العالم نجد أن الإسلام بتعليمه الكامل يقدِّم هذه الدُرَّة للبشرية التي ليس العدل فيها إلا الخطوة الأولى نحو الحسنة لا قمتها وغايتها. فلو ركّز الناس على هذا التعليم الإسلامي وتحلَّوا به لزالت الخصومات والعداوات والطمع والجشع من العالم. ولو عرف العالم حقيقة هذا التعليم وعملوا به لتوطَّد الأمن والسلام في العالم وتحوَّل العالم إلى جنة وارفة الظلال يعيش فيها البشر جميعا في أمن وسعادة وطمأنينة. هذه الدرَّة وحدها تكفي دليلا على صدق الإسلام وكماله وكونه الدين الصالح لإصلاح شئون البشرية ورفع معاناتها والرقي بها. وهذا ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم وعلَّمه لصحابته الذين كانوا مثالا عمليا له، وهذا ما قد تفرَّد المسيح الموعود والإمام المهدي عليه الصلاة والسلام بتسليط الضوء عليه كثيرا في كتاباته وكان منهاج عمله وما غرسه في جماعته من بعده بينما غفل عنه مسلمو اليوم وضيعوه. فما أجمل هذا الإسلام الذي منَّ الله تعالى به علينا. والحمد لله رب العالمين. منقول من مقالات اخواني الأحمديين الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية
@hmedmdjed4245 11 ай бұрын
ابوك 😂😂😂😂😂 اشعياء (16:66) لان الرب بالنار يعاقب و بسيفه على كل بشر و يكثر قتلى الرب إرميا (10:48) ملعون من يعمل عمل الرب برخاء و ملعون من يمنع سيفه عن الدم
@TheThornbird21 11 ай бұрын
@@hmedmdjed4245 😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂يعجبني النقل المصاحب بالضحك. فاكر نفسك انتصرت بهذا النقل الفاضح؟ هل تعتقد أن هذه تشريعات يا أبا ج ه ل؟ هذه النصوص نأخد منها العبر الروحية فقط و لا هي تشريعات لليهود اليوم. هذه العقوبات كانت على شعب الرب ضد عباداتهم الوثنية و ذبائحهم الحيوانية للأصنام و يأكلون الخنزير و الذبائح من الجرذان و الخنازير كعلامة إتحاد بينهم و بين الأصنام. 😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅تحفة
@user-oe2ju8wt8f 10 ай бұрын
وما المسيح الا رسول اللة كباقي الانبياء هكذا يعلمنا القران ويجب على كل مسلم ان يؤمن بنبوتة
@salwasalwa-cz4yu 11 ай бұрын
ما اجمل التعليقات للمعلقين
@maram54321 11 ай бұрын
هما حافظين حاجة واحدة بس ان احنا بنعبد تلات الهة
@user-wz2ie2un5h 11 ай бұрын
وغير كده بتعبدوا انسان مصلوب
@kindasahine6625 11 ай бұрын
@@user-vg5ch3zq8q انتو عبدة حجر الكعبة ورسول الشيطان
@Gomax2008 11 ай бұрын
@@user-vg5ch3zq8qلا انت جاهل ف مش فاهم
@user-bh3wu6rc3i 11 ай бұрын
إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى لا يطلب الإسلام مجرد العدل ويعتبره قمَّة الحسنة، بل يريد الارتقاء بالحسنة إلى ما فوق العدل؛ ألا وهو الإحسان الذي يتنازل فيه صاحب الحق عن بعض حقوقه ويعفو عن المخطئ بحقه، ثم أن يرتقي بهذا الإحسان بحيث يقوم به بدافع فطري لا يبتغي فيه جزاءً ولا شكورا كإحسان ذوي القربى إلى بعضهم والذي في قمته إحسان الأم الرءوم لأبنائها. وهذا هو صلب تعاليم الإسلام وغاية الشريعة الإسلامية؛ التي لا تكتفي بتوجيه الإنسان نحو هذا الهدف بل تعمل على تدريبه وإعداده عليه عمليا ليصبح جزءا من طبيعته. فبينما ركزت اليهودية على العدل وأهميته وضرورة إقامته، وركَّزت المسيحية على الإحسان ومزاياه وضرورة التحلي به، تقدَّم الإسلام وقدَّم إيتاء ذي القربى ليضع العدل والإحسان في نطاقهما الصحيح المناسب للمحلِّ، وليرتقي بالحسنة إلى أعلى درجاتها لكي تصل إلى كمالها وتستدام. فمما جاء في اليهودية حول العدل: {لاَ يَكُنْ لَكَ فِي كِيسِكَ أَوْزَانٌ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. لاَ يَكُنْ لَكَ فِي بَيْتِكَ مَكَايِيلُ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. وَزْنٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، وَمِكْيَالٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ} (اَلتَّثْنِيَة 25 : 13-15) ومما ورد في القصاص جاء في التوراة: {نَفْسٌ بِنَفْسٍ. عَيْنٌ بِعَيْنٍ. سِنٌّ بِسِنٍّ. يَدٌ بِيَدٍ. رِجْلٌ بِرِجْل.} (اَلتَّثْنِيَة 19 : 21) ولكن مفهوم العدل في اليهودية كان مجرَّدا إلى حد كبير مما جعل اليهود يقعون في الخطأ لتركيزهم على العدل ونسيانهم للإحسان. بل انحرف العدل ليصبح مفهومه عندهم أن يعدلوا فيما بينهم وأن يركزوا على تحصيل حقوقهم وإن ظلموا الآخرين. أما في المسيحية، التي جاءت لتهذيب اليهودية، فقد جاء في الإحسان: {سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ: عَيْنٌ بِعَيْنٍ وَسِنٌّ بِسِنٍّ. وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: لاَ تُقَاوِمُوا الشَّرَّ، بَلْ مَنْ لَطَمَكَ عَلَى خَدِّكَ الأَيْمَنِ فَحَوِّلْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا. وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَاصِمَكَ وَيَأْخُذَ ثَوْبَكَ فَاتْرُكْ لَهُ الرِّدَاءَ أَيْضًا. وَمَنْ سَخَّرَكَ مِيلاً وَاحِدًا فَاذْهَبْ مَعَهُ اثْنَيْنِ. } (إِنْجِيلُ مَتَّى 5 : 38-41) أما الإسلام فقد جاء فيه: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ } (النحل 91) فما يريده الإسلام لا أن نعدل مع الناس ونعطيهم حقوقهم فحسب، بل يجب أن نبادر معهم بالحسنة ونعطيهم فوق ما يستحقون ونتجاوز أيضا عن حقوقنا وعن أخطائهم بحقنا بدافع الإحسان. ولكن بما أن الإحسان قد يورث الكبر في النفوس ويُشعر المحسِن بأنه خير من المحسَن إليه لأنه أسدى إليه معروفا، فما يريده الإسلام هو أن نحسن ولا نشعر بهذا الشعور، بل أن نقوم بذلك تلقائيا مدفوعين بحبنا للبشرية وذلك حبَّا بالله تعالى الذي خلقهم. ولا يكتفي الإسلام بأمرنا بهذا، بل يعمل على تدريبنا وتطويرنا ليصبح الإحسان بدرجة إيتاء ذي القربى جزءا من طبيعتنا. وقد عالج الإسلام الآثار الضارة من مجرد التركيز على العدل فقط كما في اليهودية التي أدت إلى قسوة القلوب والظلم أيضا نتيجة الاختلاف حول الحقوق أو وقوع الأخطاء في إنزال العقوبة، ومجرد التركيز على الإحسان في المسيحية الذي يؤدي إلى ضياع الحقوق وتقوية الأشرار إذا لم يعاقبوا أو يخافوا العقوبة ويرتدعوا، وبيَّن بأن تحقيق العدل واجب، ولكن حبذا لو أحسن صاحب الحق وتنازل عن شيء من حقه لوجه الله تعالى وبقصد الإصلاح وتحقيق الخير بشرط مراعاة المحلِّ المناسب. لذا يقول تعالى: { وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ } (الشورى 41) لذلك فقد بيَّن الإسلام أن الإحسان بالعفو أولى إذا كان سيترتب عليه الإصلاح، أما إذا لم يكن في محلِّه وأدى إلى الفساد فالعقوبة أولى، وأشار في هذه الآية أن الذين يركزون على القصاص وحده ولا يراعون الإحسان والعفو والصفح في محله سيقعون في الظلم، والله تعالى لا يحب الظالمين. ولم يكتفِ الإسلام بمجرد الحض على الحسنة وتبيان درجاتها، بل بين بأن الحسنة لا يمكن أن تقوم وتتحقق إلا باجتثاث السيئة التي تحول دون الحسنة أصلا. وكما أن الحسنة متدرجة فالسيئة أيضا هي كذلك، فهي تبدأ بالفحشاء الذي هو الإثم والخطيئة التي تخصُّ الإنسان والتي يرتكبها ولا يطَّلِع عليها أحد، والمنكر هو الإثم والخطيئة التي يراها الناس ويستنكرونها وإن لم يقع شيء منها عليهم، أما البغي فهو الإثم والخطيئة التي فيها اعتداء على حقوق الآخرين والتي لا تخصُّ مرتكبها وحده. فلا بد من ترك البغي ليتحقق العدل، ولا بد من ترك المنكر ليتحقق الإحسان، ولا بد من نزع الفحشاء من فطرة الإنسان ليرتقي ويصبح محسنا إحسانا فطريا الذي هو إحسانُ إيتاءِ ذي القربى. وهذا هو الغرض الذي من أجله جعل الله في شريعة الإسلام نهيًا عن المنكرات والسيئات وأمرا بالحسنات لكي تتقوم فطرة الإنسان وتصل إلى هذه الغاية المنشودة. وأخيرا، فبينما يرى الناس عموما العدل إنما هو الغاية المنشودة والحلم الذي يراود البشرية والذي به يتحقق الأمن والسلام في العالم نجد أن الإسلام بتعليمه الكامل يقدِّم هذه الدُرَّة للبشرية التي ليس العدل فيها إلا الخطوة الأولى نحو الحسنة لا قمتها وغايتها. فلو ركّز الناس على هذا التعليم الإسلامي وتحلَّوا به لزالت الخصومات والعداوات والطمع والجشع من العالم. ولو عرف العالم حقيقة هذا التعليم وعملوا به لتوطَّد الأمن والسلام في العالم وتحوَّل العالم إلى جنة وارفة الظلال يعيش فيها البشر جميعا في أمن وسعادة وطمأنينة. هذه الدرَّة وحدها تكفي دليلا على صدق الإسلام وكماله وكونه الدين الصالح لإصلاح شئون البشرية ورفع معاناتها والرقي بها. وهذا ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم وعلَّمه لصحابته الذين كانوا مثالا عمليا له، وهذا ما قد تفرَّد المسيح الموعود والإمام المهدي عليه الصلاة والسلام بتسليط الضوء عليه كثيرا في كتاباته وكان منهاج عمله وما غرسه في جماعته من بعده بينما غفل عنه مسلمو اليوم وضيعوه. فما أجمل هذا الإسلام الذي منَّ الله تعالى به علينا. والحمد لله رب العالمين. منقول من مقالات اخواني الأحمديين الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية
@TheThornbird21 11 ай бұрын
@@user-vg5ch3zq8q أنّك تؤمن بفكرة مشوهة لا يعني أنها الحقيقة. حراس المعبد الإسلامي خلق جيوش من العبيد متخصصة في التدليس على المسيحية و المسيحيين لأن المسيحية أكبر خطر على الإسلام. المسيحية حياة و روحانية و سلام و الإسلام ناسف و فاسد و ثماره ظلمة في ظلمة. المسيحيين يعبدون الإله الحق الذي هو أبانا السماوي، و هذا الآب موجود بذاته و حي بروحه و قادر بعقله و له كلمة. المسيح هو كلمة الله الأزلية و روحه. كلمة الله ليست منفصلة عنه و روحه ليست منفصلة عنه. ليس الإنسان من أصبح إله، الإله أراد لنا أن نراه و نعرفه. و انت خليك تكرر ما تم حشره في دماغك. هذا لا يقلقنا. تقول أننا نعبد ثلاثة آلهة؟🤣 أوكي الي يسعدك🤣
@ahmadnaser4928 11 ай бұрын
الرب يباركك يا أبونا الغالي
@justicekf535 11 ай бұрын
❤❤❤
@camilleassouad5093 11 ай бұрын
Thank you, Thank you, our father for this Holy information, God bless you 🙏 ❤️
@user-oe2ju8wt8f 10 ай бұрын
لا آلة الا اللة محمد رسول اللة
@ryuzaki____17 10 ай бұрын
اللة🤣🤣🤣
@user-gh1rl6xc9v 11 ай бұрын
God bless you father zakaria and your family glory to our lord Jesus Alilouya
@_minamalak_ 5 ай бұрын
نقبل الايادي يا قدس ابونا ❤❤ ربنا يباركك قدس ابونا زكريا بطرس ❤❤
@clearconscious 11 ай бұрын
💛💛💛💙💙💙
@user-oe2ju8wt8f 10 ай бұрын
نبينا محمد خير من مشى على الأرض نقول فى مدحة اجمل منك لن ترى عينى قد واحسن منك لم تلد النساء خلقت مبرا من كل عيب كانك قد خلقت كما تشاؤ
@beshoygibson240 5 ай бұрын
❤
@cellcells7678 11 ай бұрын
مهما حاول النكران لا يستطيعون إخفاء الحقيقة ويعترفون بها بشكل او بآخر❤❤❤
@masterfull3053 11 ай бұрын
where is the book been sold
@TheThornbird21 11 ай бұрын
Which book are we talking about? If you’re referring to Father Zakaria’s book, you can make a small donation and it will be sent to you as a thank you gift.
@masterfull3053 11 ай бұрын
@@TheThornbird21 tried to donate did not work . called the nb did not work also
@kurd855 23 күн бұрын
الله يطول عمرك ابونا اني شيعي احترمك
@atatsmail260 11 ай бұрын
تحليل وافي لا يدع أي مجال للشك لكن المضللين أضافوا ايات أخري لتشتيت العقول مثل " ياعيسي هل أخدت لك ولامك اله دون الله ، وما عيسي إلا رسول ، قاتلوا المشركين ، ماشالله نجحوا بجداره
@m666jew3 11 ай бұрын
اثبات الاسلام بنصوص الكتاب المقدس kzbin.info/www/bejne/gqjRqaBretB0bsk
@mohammadalghanim7131 Ай бұрын
كمل الآية يزكريا يقول الله ولا تقولوا ثلاثة إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَىٰ مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ ۖ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ۖ وَلَا تَقُولُوا ثَلَاثَةٌ ۚ انتَهُوا خَيْرًا لَّكُمْ ۚ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۖ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ ۘ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا (171
@abdallahmaaly9040 11 ай бұрын
الثالوث الوثنية للرومان والفراعنة والهندوس وغيرهم. الثالوث .. زي حلة المحشي فلفل وباذنجان وكوسه.. حلة واحدة . او ثلاث اقاليم برقة وطرابلس وفزان = ليبيا .. سبحان الله الواحد الأحد .. تعالي الله عما تصفون.
@user-mu5ix3ty9t 10 ай бұрын
الاله الحقيقي لكن لابد ان يكون مثلث المكونات حتى يكون فريدا في صفاته وما غير ذلك هو ليس الا عباده اصنام . حلقه فريده توضح المفهوم المسيحي بطريقه علميه منطقيه سهله الفهم: kzbin.info/www/bejne/j5LZfnqpiLyXptE
@user-lt7yf3vv6e 11 ай бұрын
ما أغرب عقول البشر بعد ما يرون آيات الله يكفرون ويصرون على ذلك
@gearworking5622 11 ай бұрын
"اَلنَّفْسُ الَّتِي تُخْطِئُ هِيَ تَمُوتُ. اَلابْنُ لاَ يَحْمِلُ مِنْ إِثْمِ الأَبِ، وَالأَبُ لاَ يَحْمِلُ مِنْ إِثْمِ الابْنِ. بِرُّ الْبَارِّ عَلَيْهِ يَكُونُ، وَشَرُّ الشِّرِّيرِ عَلَيْهِ يَكُونُ." (حز 18: 20). اين توارث الخطيئة واين ذُكر ان الله لم يغفر لآدم خطيئته واين تحدث يسوع عن آدم وخطيئة آدم وهل ذُكر اى كلام عن آدم فى الاناجيل يسوع يقول للآب انه انهى مهمته وذلك قبل الصلب "أَنَا مَجَّدْتُكَ عَلَى الأَرْضِ. الْعَمَلَ الَّذِي أَعْطَيْتَنِي لأَعْمَلَ قَدْ أَكْمَلْتُهُ." (يو 17: 4). اين الفداء "مَنْ يَقْدِرُ أَنْ يَغْفِرَ خَطَايَا إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ؟" (إنجيل مرقس 2: 7؛ إنجيل لوقا 5: 21) أين ذُكر سر الاعتراف والتوبة للكاهن "أَنَا أَنَا الرَّبُّ، وَلَيْسَ غَيْرِي مُخَلِّصٌ" (سفر إشعياء 43: 11) ذُكرت هذه الأية بالعهد القديم قبل مجىء المسيح أين يسوع المخلص "فَأَجَابَهُ يَسُوعُ وَقَالَ: «اذْهَبْ يَا شَيْطَانُ! إِنَّهُ مَكْتُوبٌ: لِلرَّبِّ إِلهِكَ تَسْجُدُ وَإِيَّاهُ وَحْدَهُ تَعْبُدُ»." (لو 4: 8). هل أوصى يسوع بالسجود للبشر مثل ما تفعلون مع الأسقف والبطريرك "وَلاَ تَدْعُوا لَكُمْ أَبًا عَلَى الأَرْضِ، لأَنَّ أَبَاكُمْ وَاحِدٌ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ." (مت 23: 9). هل من الكتاب ان يُقال للكاهن أبونا "«لاَ تَصْنَعُوا لَكُمْ أَوْثَانًا، وَلاَ تُقِيمُوا لَكُمْ تِمْثَالًا مَنْحُوتًا أَوْ نَصَبًا، وَلاَ تَجْعَلُوا فِي أَرْضِكُمْ حَجَرًا مُصَوَّرًا لِتَسْجُدُوا لَهُ. لأَنِّي أَنَا الرَّبُّ إِلهُكُمْ." (لا 26: 1). "لاَ تَصْنَعْ لَكَ تِمْثَالًا مَنْحُوتًا، وَلاَ صُورَةً مَا مِمَّا فِي السَّمَاءِ مِنْ فَوْقُ، وَمَا فِي الأَرْضِ مِنْ تَحْتُ، وَمَا فِي الْمَاءِ مِنْ تَحْتِ الأَرْضِ." (خر 20: 4). هل ما نراه فى الكنائس مطابق لهذه الآيات يسوع قال عندما صعد الى السماء "مَنْ يَغْلِبُ فَسَأَجْعَلُهُ عَمُودًا فِي هَيْكَلِ إِلهِي، وَلاَ يَعُودُ يَخْرُجُ إِلَى خَارِجٍ، وَأَكْتُبُ عَلَيْهِ اسْمَ إِلهِي، وَاسْمَ مَدِينَةِ إِلهِي، أُورُشَلِيمَ الْجَدِيدَةِ النَّازِلَةِ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ عِنْدِ إِلهِي، وَاسْمِي الْجَدِيدَ." (رؤ 3: 12). طلب لما صعد وجلس عن يمين الآب هل يوجد فى السماء شىء اسمه تجسد هل هناك خطيئة فى السماء سيصلب من أجلها ولماذا يقول إلهى واين ذُكرت كلمة لاهوت او ناسوت او تجسد او أقنوم الابن او أقنوم الروح القدس بالكتاب وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد ولا الملائكة الذين فى السماء ولا الإبن إلا الآب" (مرقس 13 : 32) . كيف ذلك ولاهوته لم يفارق ناسوته يسوع قال : أنا إنسان قد علمكم بالحق الذى سمعه من الله" (يوحنا 8 : 40) والكتاب يقول : "لَيْسَ اللهُ إِنْسَانًا فَيَكْذِبَ، وَلاَ ابْنَ إِنْسَانٍ فَيَنْدَمَ. هَلْ يَقُولُ وَلاَ يَفْعَلُ؟ أَوْ يَتَكَلَّمُ وَلاَ يَفِي؟" (سفر العدد 23 :19) الكتاب يقول : "اَللهُ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ قَطُّ. (يوحنا 18:1) والناس كلها شافت المسيح ايه ألوهية المسيح "إِلهٌ وَآبٌ وَاحِدٌ لِلْكُلِّ، الَّذِي عَلَى الْكُلِّ وَبِالْكُلِّ وَفِي كُلِّكُمْ" (رسالة بولس الرسول إلى أهل أفسس 4: 6) "وَهذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلهَ الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ." (يو 17: 3). بمعنى ان يعرفوا ان الله هو الله الآب وحده وان يعرفوا ان المسيح رسول الله "اِسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ: الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ" (سفر التثنية 6: 4؛ إنجيل مرقس 12: 29) " اُنْظُرُوا الآنَ! أَنَا أَنَا هُوَ وَليْسَ إِلهٌ مَعِي" (تث 32: 39). صلَّى داود النبي قائـلًا: " لِذَلِكَ قَدْ عَظُمْتَ أَيُّهَا الرَّبُّ الإِلَهُ، لأَنَّهُ لَيْسَ مِثْلُكَ وَلَيْسَ إِلَهٌ غَيْرَكَ حَسَبَ كُلِّ مَا سَمِعْنَاهُ بِآذَانِنَا"(2 صم 7: 22) صلَّى سليمـان يـوم تدشين الهيكل "لِيَعْلَمَ كُلُّ شُعُوبِ الأَرْضِ أَنَّ الرَّبَّ هُوَ اللَّهُ وَلَيْسَ آخَرُ " (1مل 8: 60). اين الثالوث اين ذُكر لفظ ثالوث او تثليث بالاناجيل
@lhessineamazighe7842 11 ай бұрын
هل سيعاقب الله من لم يؤمن ب الثالوث أو عنده شك؟؟
@alba6481 11 ай бұрын
تعديل هل سيعاقب الله من يؤمن بالثالوث الجواب : نعم
@lhessineamazighe7842 11 ай бұрын
@@alba6481انا اسئل المسحين
@m666jew3 11 ай бұрын
اسباب عوده المسيح الى الارض وكم سيبقى kzbin.info/www/bejne/moHFlGaVj8dlr7M
@adrine5193 11 ай бұрын
الله يطول عمرك يا ابونا ذكرية بطرس بطل المسيح
@user-oe2ju8wt8f 10 ай бұрын
قد كفر اللذين قالوا ان اللة ثالث ثلاثة
@masterfull3053 11 ай бұрын
how to buy the موسوعة الحوار المسيحى الإسلامى
@m666jew3 11 ай бұрын
إثبات عدم صلب يسوع kzbin.info/www/bejne/nqakomqYitdke5o
@justrightthings 11 ай бұрын
هل عرف إبراهيم و إسحاق و يعقوب و الأسباط يسوع هل عبدوه و نادوا بإسمه أم نادوا الآب و الروح القدس عبدوا ثلثي إلاه ؟ وَوَصَّىٰ بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَىٰ لَكُمُ الدِّينَ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ (132) أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِن بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَٰهَكَ وَإِلَٰهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَٰهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (133) شوفوا مصير كل من مات على غير ملة الإسلام هَٰذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ ۖ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِّن نَّارٍ يُصَبُّ مِن فَوْقِ رُءُوسِهِمُ الْحَمِيمُ (19) يُصْهَرُ بِهِ مَا فِي بُطُونِهِمْ وَالْجُلُودُ (20) وَلَهُم مَّقَامِعُ مِنْ حَدِيدٍ (21) كُلَّمَا أَرَادُوا أَن يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ قولوا أشهد أن لا إلاه إلا الله محمد رسول الله و عيسى عبد الله و رسوله حتى و لو سرا إن خفتم من ذويكم حتى لو إضطررتم للتناول و ممارسة شعائر
@user-nx2ml5sg4g 11 ай бұрын
كل الدعم ليك كمل كمل جميلك فوق راس الكل انت السبب في هدايتهم للاسلام ربنا يحفظك في تلاجة الميتين
@Faramanch 11 ай бұрын
يا سلام عليك ياطرنش العلم ، ياترعه المفهوميه، 😂😂😂انا نفسي اشوفك كل يوم، انت مش عارف بسببك كميه المسيحيين اللي دخلوا الاسلام، مش مصدقني روح مجمع البحوث واسٱل
@wallyfonda6238 11 ай бұрын
بالخطف و الاغتصاب و التهديد الإسلام لولا السيف كان أنتهي
@Faramanch 11 ай бұрын
@@wallyfonda6238 اه ما انا عارف انت هاتقولي ماهما بردو اخوتنا المسلمين الجدد بيحبوا الخطف والسيف، اانا اسف لكن نتم عايشين في ٱحاااا كبيره من الزمن،
@Faramanch 11 ай бұрын
@@user-gc6hy3rx9f عادي بتحصل بتحصل، المهم انت اخبارك ايه
@user-bh3wu6rc3i 11 ай бұрын
@@wallyfonda6238 إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى لا يطلب الإسلام مجرد العدل ويعتبره قمَّة الحسنة، بل يريد الارتقاء بالحسنة إلى ما فوق العدل؛ ألا وهو الإحسان الذي يتنازل فيه صاحب الحق عن بعض حقوقه ويعفو عن المخطئ بحقه، ثم أن يرتقي بهذا الإحسان بحيث يقوم به بدافع فطري لا يبتغي فيه جزاءً ولا شكورا كإحسان ذوي القربى إلى بعضهم والذي في قمته إحسان الأم الرءوم لأبنائها. وهذا هو صلب تعاليم الإسلام وغاية الشريعة الإسلامية؛ التي لا تكتفي بتوجيه الإنسان نحو هذا الهدف بل تعمل على تدريبه وإعداده عليه عمليا ليصبح جزءا من طبيعته. فبينما ركزت اليهودية على العدل وأهميته وضرورة إقامته، وركَّزت المسيحية على الإحسان ومزاياه وضرورة التحلي به، تقدَّم الإسلام وقدَّم إيتاء ذي القربى ليضع العدل والإحسان في نطاقهما الصحيح المناسب للمحلِّ، وليرتقي بالحسنة إلى أعلى درجاتها لكي تصل إلى كمالها وتستدام. فمما جاء في اليهودية حول العدل: {لاَ يَكُنْ لَكَ فِي كِيسِكَ أَوْزَانٌ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. لاَ يَكُنْ لَكَ فِي بَيْتِكَ مَكَايِيلُ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. وَزْنٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، وَمِكْيَالٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ} (اَلتَّثْنِيَة 25 : 13-15) ومما ورد في القصاص جاء في التوراة: {نَفْسٌ بِنَفْسٍ. عَيْنٌ بِعَيْنٍ. سِنٌّ بِسِنٍّ. يَدٌ بِيَدٍ. رِجْلٌ بِرِجْل.} (اَلتَّثْنِيَة 19 : 21) ولكن مفهوم العدل في اليهودية كان مجرَّدا إلى حد كبير مما جعل اليهود يقعون في الخطأ لتركيزهم على العدل ونسيانهم للإحسان. بل انحرف العدل ليصبح مفهومه عندهم أن يعدلوا فيما بينهم وأن يركزوا على تحصيل حقوقهم وإن ظلموا الآخرين. أما في المسيحية، التي جاءت لتهذيب اليهودية، فقد جاء في الإحسان: {سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ: عَيْنٌ بِعَيْنٍ وَسِنٌّ بِسِنٍّ. وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: لاَ تُقَاوِمُوا الشَّرَّ، بَلْ مَنْ لَطَمَكَ عَلَى خَدِّكَ الأَيْمَنِ فَحَوِّلْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا. وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَاصِمَكَ وَيَأْخُذَ ثَوْبَكَ فَاتْرُكْ لَهُ الرِّدَاءَ أَيْضًا. وَمَنْ سَخَّرَكَ مِيلاً وَاحِدًا فَاذْهَبْ مَعَهُ اثْنَيْنِ. } (إِنْجِيلُ مَتَّى 5 : 38-41) أما الإسلام فقد جاء فيه: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ } (النحل 91) فما يريده الإسلام لا أن نعدل مع الناس ونعطيهم حقوقهم فحسب، بل يجب أن نبادر معهم بالحسنة ونعطيهم فوق ما يستحقون ونتجاوز أيضا عن حقوقنا وعن أخطائهم بحقنا بدافع الإحسان. ولكن بما أن الإحسان قد يورث الكبر في النفوس ويُشعر المحسِن بأنه خير من المحسَن إليه لأنه أسدى إليه معروفا، فما يريده الإسلام هو أن نحسن ولا نشعر بهذا الشعور، بل أن نقوم بذلك تلقائيا مدفوعين بحبنا للبشرية وذلك حبَّا بالله تعالى الذي خلقهم. ولا يكتفي الإسلام بأمرنا بهذا، بل يعمل على تدريبنا وتطويرنا ليصبح الإحسان بدرجة إيتاء ذي القربى جزءا من طبيعتنا. وقد عالج الإسلام الآثار الضارة من مجرد التركيز على العدل فقط كما في اليهودية التي أدت إلى قسوة القلوب والظلم أيضا نتيجة الاختلاف حول الحقوق أو وقوع الأخطاء في إنزال العقوبة، ومجرد التركيز على الإحسان في المسيحية الذي يؤدي إلى ضياع الحقوق وتقوية الأشرار إذا لم يعاقبوا أو يخافوا العقوبة ويرتدعوا، وبيَّن بأن تحقيق العدل واجب، ولكن حبذا لو أحسن صاحب الحق وتنازل عن شيء من حقه لوجه الله تعالى وبقصد الإصلاح وتحقيق الخير بشرط مراعاة المحلِّ المناسب. لذا يقول تعالى: { وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ } (الشورى 41) لذلك فقد بيَّن الإسلام أن الإحسان بالعفو أولى إذا كان سيترتب عليه الإصلاح، أما إذا لم يكن في محلِّه وأدى إلى الفساد فالعقوبة أولى، وأشار في هذه الآية أن الذين يركزون على القصاص وحده ولا يراعون الإحسان والعفو والصفح في محله سيقعون في الظلم، والله تعالى لا يحب الظالمين. ولم يكتفِ الإسلام بمجرد الحض على الحسنة وتبيان درجاتها، بل بين بأن الحسنة لا يمكن أن تقوم وتتحقق إلا باجتثاث السيئة التي تحول دون الحسنة أصلا. وكما أن الحسنة متدرجة فالسيئة أيضا هي كذلك، فهي تبدأ بالفحشاء الذي هو الإثم والخطيئة التي تخصُّ الإنسان والتي يرتكبها ولا يطَّلِع عليها أحد، والمنكر هو الإثم والخطيئة التي يراها الناس ويستنكرونها وإن لم يقع شيء منها عليهم، أما البغي فهو الإثم والخطيئة التي فيها اعتداء على حقوق الآخرين والتي لا تخصُّ مرتكبها وحده. فلا بد من ترك البغي ليتحقق العدل، ولا بد من ترك المنكر ليتحقق الإحسان، ولا بد من نزع الفحشاء من فطرة الإنسان ليرتقي ويصبح محسنا إحسانا فطريا الذي هو إحسانُ إيتاءِ ذي القربى. وهذا هو الغرض الذي من أجله جعل الله في شريعة الإسلام نهيًا عن المنكرات والسيئات وأمرا بالحسنات لكي تتقوم فطرة الإنسان وتصل إلى هذه الغاية المنشودة. وأخيرا، فبينما يرى الناس عموما العدل إنما هو الغاية المنشودة والحلم الذي يراود البشرية والذي به يتحقق الأمن والسلام في العالم نجد أن الإسلام بتعليمه الكامل يقدِّم هذه الدُرَّة للبشرية التي ليس العدل فيها إلا الخطوة الأولى نحو الحسنة لا قمتها وغايتها. فلو ركّز الناس على هذا التعليم الإسلامي وتحلَّوا به لزالت الخصومات والعداوات والطمع والجشع من العالم. ولو عرف العالم حقيقة هذا التعليم وعملوا به لتوطَّد الأمن والسلام في العالم وتحوَّل العالم إلى جنة وارفة الظلال يعيش فيها البشر جميعا في أمن وسعادة وطمأنينة. هذه الدرَّة وحدها تكفي دليلا على صدق الإسلام وكماله وكونه الدين الصالح لإصلاح شئون البشرية ورفع معاناتها والرقي بها. وهذا ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم وعلَّمه لصحابته الذين كانوا مثالا عمليا له، وهذا ما قد تفرَّد المسيح الموعود والإمام المهدي عليه الصلاة والسلام بتسليط الضوء عليه كثيرا في كتاباته وكان منهاج عمله وما غرسه في جماعته من بعده بينما غفل عنه مسلمو اليوم وضيعوه. فما أجمل هذا الإسلام الذي منَّ الله تعالى به علينا. والحمد لله رب العالمين. منقول من مقالات اخواني الأحمديين الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية
@samehbarsoum6752 11 ай бұрын
سؤال هو ليه المسلم عبيط
@justrightthings 11 ай бұрын
يستشهد بالتثنية و أشعياء كتب اليهود و اليهود لا يعترفون بيسوع لا نبي و لا إلاه و لا مخلص و يعتبرون موسى أفضل من يسوع فهل أنت أعلم منهم 😂
@abdelkrimouzz8474 11 ай бұрын
kzbin.info/www/bejne/bp6oZaaXrpl9l5I اينك يا اسد
@user-oe2ju8wt8f 10 ай бұрын
الاب الي انتم تعبدوا مالهش اخ حتى يسندوابعض وبنفس الوقت يبقى عمكم
@user-wj3yg5ys4u 11 ай бұрын
لا اله الا الله محمد رسول الله ولو كرهتم يا أعداء الإسلام
@wallyfonda6238 11 ай бұрын
لقد كفر الذين قالوا ان صعلوك الصحراء اللص السفاح لقيط قريش البدويفيلي رسول الله صدق صلعم العظيم
@AzzaHalawa 11 ай бұрын
@@wallyfonda6238والله هذه هي تعاليم كتابكم الكذب السب هل وجدت مسلم يرد عليك بسب وشتم ؟إن وجدت مايؤلمك فهذاليس عيبا فيناولاقلةأدب بل العيب في كتابكم الذي ننقل لكم منه فأنتم من أهانتم إلهكم والأنبياءجعلتوهم زناه لكنناأبدامانهين سيدناعيسى وأمه عليهما السلام ولاأيامن الأنبياء لكن عليك من الله ماتستحق وربنايهديك
@wallyfonda6238 11 ай бұрын
@@AzzaHalawa 😅 السب و الشتم ده في أساس عقيدتكم ده غير الإرهاب و القتل و تفجير الكنائس.
@gearworking5622 11 ай бұрын
لا يوجد لفظ ثالوث او تثليث بالانجيل
@Abounasalib 9 ай бұрын
هل. الله وحدانيةمطلقة أم وحدانية وتثليث .. كان على البشريه أن تعرف الله من خلال الصفات إلى ان أتى السيد المسيح ليكشف عن سر الصوره الإلهية لأنه ما كان يليق الإعلان عن سر الصوره الإلهية إلا السيد المسيح الله ووضح ان الصوره الإلهية ليست وحدانية مطلقة كما يظن بل إن وصف الإنسان بالوحدانية المطلقة وصف غيرشامل فالصورة الانسانيه هي ثالوث كماالله. ثالوث. ولكن ثالوث الإنسان هواحساس واحد وعليه فهو ذات واحده وشخص واحد وذلك لافتقار قوه الإنسان التنفيذيه المتمثلة في خلاياجسم الإنسان التي تكون عضلات الجسم الزراعان والرجلان وباقي الجسم بمافيها خلايا المخ للإحساس فهي قوه تنفيذية جامده وأيضا افتقار عقل الإنسان الذي. هومجموعه القوي المتولده من المخ فعقل الإنسان قوه فكريه جامده ولو كان بهما احساس لتغير الأمر وأصبح الإنسان ثلاث ذاتياًت ثلاثه أشخاص متل صوره الله لأن الاحساس هو الذات وآلذات هي الاحساس ان لم. ترتبط كلمه احساس بكلمه انا فمن هو الذي يحس فأحساس الإنسان بنسبه الثلث أما احساس الله بنسبه مئه في المئه فعقل الله يقول اناقوه فكريه ذاتيه انا احس افهم افرح أحزن اناالله الحكمه الابن الكلمه أيضاقوه الله التنفيذية تقول انا افهم افرح انا احزن انا الله الروح القدس واناوالله الابن الكلمه متولدان بصفه مستمره من مصدر وجودي ذاتي في الصوره الإلهية وهو الله الأب . الابن العقل في حضن الأب مثلما عقل.الانسان.في في مخ الإنسان اماالله الروح القدس.الذي.ينفذ صنع.الخليقه التي هي خارج جوهر.الاب فالروح القدس يدالله.تنبثق إلى الخليقه. هذه هي الصوره الإلهية الازليه الأب والابن والروح القدس. الوحدانيةوالتثليث معناه كمال الصوره الإلهية أما الوحدانية المطلقة معناه ان عقل الله لايحس لا يفهم وان الروح القدس لايحس لايفهم لأن كلمه احساس هي شامله تعني احساس الفهم وفهم الاحساس من يكفر الثالوث القدوس هو.لا يهين المسيحين بل يهين الصوره الإلهية . ؟ ى هناك فرق بين التوحيد والوحدانية.التوحيد معناه عمل توحيد بين اثنين أو اكثر ليكونوا واحداوهذا شرك. أما الوحدانية معناها الواحد الذى لا شريك له. العقيدة المسيحية هى عقيدة ما وراء الفطرة. هذا الكلام الذي يثبت حتمية الثالوث القدوس وكل العقيده المسيحيه مشروح بالتحليل العلمي البيولوجي في مجلد بعنوان الخليقه والاختبار نتمنى ان يكون ميعاد الله لخروجه أتى. وقتها سيعترف العالم كله بصحه العقيده المسيحيه ويعرف المصريون الرب انه وحدانية وتثليث فهذا هو الميعاد....... .. القمص صليب الانبا بيشوى دير القديس الانبا بيشوى وأدي النطرون مصر٠
@weahmed-cq8me 11 ай бұрын
اشهد ان لا اله الا الله وأن محمدا رسول الله ❤ ❤
@mmdd5643 11 ай бұрын
شاهد ما شفش حاجة. شاهد زور 😲😲😲😆😆😆😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
@user-bh3wu6rc3i 11 ай бұрын
إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى لا يطلب الإسلام مجرد العدل ويعتبره قمَّة الحسنة، بل يريد الارتقاء بالحسنة إلى ما فوق العدل؛ ألا وهو الإحسان الذي يتنازل فيه صاحب الحق عن بعض حقوقه ويعفو عن المخطئ بحقه، ثم أن يرتقي بهذا الإحسان بحيث يقوم به بدافع فطري لا يبتغي فيه جزاءً ولا شكورا كإحسان ذوي القربى إلى بعضهم والذي في قمته إحسان الأم الرءوم لأبنائها. وهذا هو صلب تعاليم الإسلام وغاية الشريعة الإسلامية؛ التي لا تكتفي بتوجيه الإنسان نحو هذا الهدف بل تعمل على تدريبه وإعداده عليه عمليا ليصبح جزءا من طبيعته. فبينما ركزت اليهودية على العدل وأهميته وضرورة إقامته، وركَّزت المسيحية على الإحسان ومزاياه وضرورة التحلي به، تقدَّم الإسلام وقدَّم إيتاء ذي القربى ليضع العدل والإحسان في نطاقهما الصحيح المناسب للمحلِّ، وليرتقي بالحسنة إلى أعلى درجاتها لكي تصل إلى كمالها وتستدام. فمما جاء في اليهودية حول العدل: {لاَ يَكُنْ لَكَ فِي كِيسِكَ أَوْزَانٌ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. لاَ يَكُنْ لَكَ فِي بَيْتِكَ مَكَايِيلُ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. وَزْنٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، وَمِكْيَالٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ} (اَلتَّثْنِيَة 25 : 13-15) ومما ورد في القصاص جاء في التوراة: {نَفْسٌ بِنَفْسٍ. عَيْنٌ بِعَيْنٍ. سِنٌّ بِسِنٍّ. يَدٌ بِيَدٍ. رِجْلٌ بِرِجْل.} (اَلتَّثْنِيَة 19 : 21) ولكن مفهوم العدل في اليهودية كان مجرَّدا إلى حد كبير مما جعل اليهود يقعون في الخطأ لتركيزهم على العدل ونسيانهم للإحسان. بل انحرف العدل ليصبح مفهومه عندهم أن يعدلوا فيما بينهم وأن يركزوا على تحصيل حقوقهم وإن ظلموا الآخرين. أما في المسيحية، التي جاءت لتهذيب اليهودية، فقد جاء في الإحسان: {سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ: عَيْنٌ بِعَيْنٍ وَسِنٌّ بِسِنٍّ. وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: لاَ تُقَاوِمُوا الشَّرَّ، بَلْ مَنْ لَطَمَكَ عَلَى خَدِّكَ الأَيْمَنِ فَحَوِّلْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا. وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَاصِمَكَ وَيَأْخُذَ ثَوْبَكَ فَاتْرُكْ لَهُ الرِّدَاءَ أَيْضًا. وَمَنْ سَخَّرَكَ مِيلاً وَاحِدًا فَاذْهَبْ مَعَهُ اثْنَيْنِ. } (إِنْجِيلُ مَتَّى 5 : 38-41) أما الإسلام فقد جاء فيه: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ } (النحل 91) فما يريده الإسلام لا أن نعدل مع الناس ونعطيهم حقوقهم فحسب، بل يجب أن نبادر معهم بالحسنة ونعطيهم فوق ما يستحقون ونتجاوز أيضا عن حقوقنا وعن أخطائهم بحقنا بدافع الإحسان. ولكن بما أن الإحسان قد يورث الكبر في النفوس ويُشعر المحسِن بأنه خير من المحسَن إليه لأنه أسدى إليه معروفا، فما يريده الإسلام هو أن نحسن ولا نشعر بهذا الشعور، بل أن نقوم بذلك تلقائيا مدفوعين بحبنا للبشرية وذلك حبَّا بالله تعالى الذي خلقهم. ولا يكتفي الإسلام بأمرنا بهذا، بل يعمل على تدريبنا وتطويرنا ليصبح الإحسان بدرجة إيتاء ذي القربى جزءا من طبيعتنا. وقد عالج الإسلام الآثار الضارة من مجرد التركيز على العدل فقط كما في اليهودية التي أدت إلى قسوة القلوب والظلم أيضا نتيجة الاختلاف حول الحقوق أو وقوع الأخطاء في إنزال العقوبة، ومجرد التركيز على الإحسان في المسيحية الذي يؤدي إلى ضياع الحقوق وتقوية الأشرار إذا لم يعاقبوا أو يخافوا العقوبة ويرتدعوا، وبيَّن بأن تحقيق العدل واجب، ولكن حبذا لو أحسن صاحب الحق وتنازل عن شيء من حقه لوجه الله تعالى وبقصد الإصلاح وتحقيق الخير بشرط مراعاة المحلِّ المناسب. لذا يقول تعالى: { وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ } (الشورى 41) لذلك فقد بيَّن الإسلام أن الإحسان بالعفو أولى إذا كان سيترتب عليه الإصلاح، أما إذا لم يكن في محلِّه وأدى إلى الفساد فالعقوبة أولى، وأشار في هذه الآية أن الذين يركزون على القصاص وحده ولا يراعون الإحسان والعفو والصفح في محله سيقعون في الظلم، والله تعالى لا يحب الظالمين. ولم يكتفِ الإسلام بمجرد الحض على الحسنة وتبيان درجاتها، بل بين بأن الحسنة لا يمكن أن تقوم وتتحقق إلا باجتثاث السيئة التي تحول دون الحسنة أصلا. وكما أن الحسنة متدرجة فالسيئة أيضا هي كذلك، فهي تبدأ بالفحشاء الذي هو الإثم والخطيئة التي تخصُّ الإنسان والتي يرتكبها ولا يطَّلِع عليها أحد، والمنكر هو الإثم والخطيئة التي يراها الناس ويستنكرونها وإن لم يقع شيء منها عليهم، أما البغي فهو الإثم والخطيئة التي فيها اعتداء على حقوق الآخرين والتي لا تخصُّ مرتكبها وحده. فلا بد من ترك البغي ليتحقق العدل، ولا بد من ترك المنكر ليتحقق الإحسان، ولا بد من نزع الفحشاء من فطرة الإنسان ليرتقي ويصبح محسنا إحسانا فطريا الذي هو إحسانُ إيتاءِ ذي القربى. وهذا هو الغرض الذي من أجله جعل الله في شريعة الإسلام نهيًا عن المنكرات والسيئات وأمرا بالحسنات لكي تتقوم فطرة الإنسان وتصل إلى هذه الغاية المنشودة. وأخيرا، فبينما يرى الناس عموما العدل إنما هو الغاية المنشودة والحلم الذي يراود البشرية والذي به يتحقق الأمن والسلام في العالم نجد أن الإسلام بتعليمه الكامل يقدِّم هذه الدُرَّة للبشرية التي ليس العدل فيها إلا الخطوة الأولى نحو الحسنة لا قمتها وغايتها. فلو ركّز الناس على هذا التعليم الإسلامي وتحلَّوا به لزالت الخصومات والعداوات والطمع والجشع من العالم. ولو عرف العالم حقيقة هذا التعليم وعملوا به لتوطَّد الأمن والسلام في العالم وتحوَّل العالم إلى جنة وارفة الظلال يعيش فيها البشر جميعا في أمن وسعادة وطمأنينة. هذه الدرَّة وحدها تكفي دليلا على صدق الإسلام وكماله وكونه الدين الصالح لإصلاح شئون البشرية ورفع معاناتها والرقي بها. وهذا ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم وعلَّمه لصحابته الذين كانوا مثالا عمليا له، وهذا ما قد تفرَّد المسيح الموعود والإمام المهدي عليه الصلاة والسلام بتسليط الضوء عليه كثيرا في كتاباته وكان منهاج عمله وما غرسه في جماعته من بعده بينما غفل عنه مسلمو اليوم وضيعوه. فما أجمل هذا الإسلام الذي منَّ الله تعالى به علينا. والحمد لله رب العالمين. منقول من مقالات اخواني الأحمديين الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية
@mmdd5643 11 ай бұрын
@@user-bh3wu6rc3i اي الله منهم هذا الذي يأمر بإحسان الله اكبر. ام الله اصغر. ام الله الصمد. ام الله أحد 😲ليس من المعقول أن يكون الله ذاته بتاع الإحسان يكون إرهابي ويأمر بالإرهاب والقتل والسرقة و النكاح وملك اليمين 😲😲😆😆😆😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
@samehbarsoum6752 11 ай бұрын
الاسلام نصف الحقيقه النصف الصح لا إله إلا الله اما الكذب في النصف الآخر محمد رسول الله ولكن الحقيقه محمد رسول الشيطان ❤❤❤
@samehbarsoum6752 11 ай бұрын
إحسان ايه يا ابو إحسان وزينب اقتلوهم حيث وجدتموهم القتل هو الإحسان
@alnooree2000 11 ай бұрын
لايحتاج اضاعة الوقت في شرح قضية رياضية خاطئة فواحد زائد واحد زائد واحد هي ثلاثة ولايقول انها واحد الا مجنون انتم تعتقدون ان المسيح هو رب وليس عبدا كباقي الانبياء لماذا لاترينا الجواب من كتاب الانجيل الاصلي الذي نزل على نبيكم وليس من اناجيل القصص ؟
@iyadkanaan5991 10 ай бұрын
هذا نتيجة عقلك المحدود الذي يتعاطى مع الامور غير المحودة بارقام محدودة. وطالما انك نابغة في الرياضيات والجمع، تفضل واجمع لنا:;♾️+♾️+♾️
@user-yw1xh8cv8n 10 ай бұрын
@@iyadkanaan5991 يعني انت مقتنع أن يسوع هو الله وابن الله ؟ ارجع إلى رشدك يا رجل
@iyadkanaan5991 10 ай бұрын
@@user-yw1xh8cv8n الجواب يتطلب اولا معرفة مدى رشدك في فهم العبارات التي تستخدمها. نعم انا مقتنع بان يسوع المسبح هو الله وهو ابن الله، بنوة روحية بحسب مفهوم عقيدة الكنيسة وليس بحسب المفهوم الترابي الجنسي القاصر. اما عقيدة الثالوث المتحد في الجوهر، فهي تتوافق مع العلم والعقل ولها تجليات على ارض الواقع. ابحث تجد.
@user-lt7yf3vv6e 11 ай бұрын
طب أنا نفسي أفهم انتا قولت في حلقة إن الشيطان ممكن يكون هو إلى نزل بالوحى على سيدنا محمد من خلال حديث طب نفترض إن انتا بتقدم نفسك لواحد مش هتقوله الجانب الإيجابي فيك الشيطان كان ممكن يعمل كدة بس هو نهى المسلمين عنه وعن أعماله وفى سور كتير فى القرآن الكريم مش واحدة بس
@user-lt7yf3vv6e 11 ай бұрын
وده يبين إن إلى نزل بالوحى هو الله الواحد القهار
@user-oe2ju8wt8f 10 ай бұрын
وما قتلوة وما صلبوة ولكن شبة لهم ( ههههههه يا مغفلين المسيح بري منكم كبراء الذئب من دم ابن يعقوب
@user-gz8zh3yn2w 11 ай бұрын
لا إله إلا الله محمد رسول الله ، الله عز وجل، ليس له ولد ولا شريك له في ملكه ، إلا تستحي يا بطرس ، والله ان المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام ، بري منكم ، هو عبد لله وخلق من خلق الله تبارك ربنا وتقدس في علوه وكبريائه ، انتم مشركين عباد المسيح ابن مريم ، لا تعبدون الله عز وجل.، وابن مريم عليه السلام ، حي عند الله عز وجل ، لم يقتل ، وسوف بنزل في آخر الزمان ، ويكسر الصليب ويقتل الخنزير ويقتل الدجال الأعور ، وعيسى ابن مريم نبي الله ورسوله هو ومحمد نبينا هم اخوه واخر رسول هو محمد صلى الله عليه وسلم وقد قال ( والذي نفسي بيده لا يسمع بي أحد من هذه الأمه يهودي ولا نصراني ولم يؤمن باالذي ارسلت به الا كان من أهل النار ) ياايها النصراني قد سمعت بني الإسلام اخر رسول وهو محمد بن عبدالله بن عبدالمطلب بن هاشم بن عبدمناف بن قصي بن كلاب الهاشمي القرشي المكي ثم المدني هو خاتم الأنبياء والمرسلين، أشهد انه رسول الله وخاتم أنبياء الله تبارك ربنا الله ، اللهم هل بلغت اللهم أشهد
@mmdd5643 11 ай бұрын
هل كنت أعبد قواد يلهوا في عقول الأغبياء ام كنت أعبد شيطان ارسل إلينا بخاتم الأنبياء 😲😲😲😆😆😆😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
@mmdd5643 11 ай бұрын
من كان يعبد محمد فإن محمد قد مات اكله الدود وشخه وناله الفناء ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت 😲😲😲😆😆😆😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
@user-gz8zh3yn2w 11 ай бұрын
@@mmdd5643 الله غير المسيح ابن مريم ، الله خالق رب على العرش ، ةوليس لع ابن ، كلنا سوف نموت ،تضحك على ماذا ايها المشرك !!!! انت في عقيدتك الفاسده ان عيسى ابن مريم مقتول وهل الرب يموت !!!! الخالق لا يموت ابدا ، والخالق هو الحي ابدا ، وهو الله عز وجل لا يموت ، وعيسى عليه السلام سوف ينزل ويقتل الدجال ويسكر الصليب و يموت وسوف يدفن في الأرض ، كما حصل لي أخيه نبينا محمد عليه السلام ، وتضحك على موت نبينا محمد سبحان الله ، مااعظم جهلك ، الله كتب الموت على خلقه
@mmdd5643 11 ай бұрын
@@user-gz8zh3yn2w ياحرام هذا مسلم . إذا كان ابن مريم مقتول ماذا تفعل بالله اكبر والقران الذين يقول انه ارتفع حي إلى السماء وهوا الان حي . ومحمد مات مسموم واكله الدود وشخه وناله الفناء . ولماذا تتبع الميت مسموم ولا تتبع الذي هوا حي الآن 😲😲😲ليس عليك حرج مسلم 😆😆😆😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
@user-gz8zh3yn2w 11 ай бұрын
@@mmdd5643 نوح وإبراهيم وموسى وغيرهم أين هم الان اليسو اموات تحت التراب !!!! وهم قدوتنا ، وأما قولك ان نبينا محمد عليه افضل الصلاة والسلام ، اكله الدود هذا من جهلك ، الأنبياء لا تأكل اجسادهم الدود ، من ادم ابو البشر إلى خاتم الأنبياء والمرسلين نبي الله وخليله محمد صلى الله عليه وسلم ، كلهم لم تاكل اجسادهم الدود ، والأمر الثاني تقول اتبع الحي تعني عيسى ابن مريم عبدالله ورسوله، نعم عيسى ابن مريم هو رسول الله ولكن هو آخر رسل بني إسرائيل، ونبينا محمد هو رسول إلى الثقلين جميع الجن والأنس ، لا أحد يسعه ان لا يتبعه ووالله من مات وهو كافر به ورسالته كا اليهود والنصارى والمجوس وغيرهم ، مكانهم النار ، انت الآن الحجه قامت عليك وسمعت بمحمد خاتم الأنبياء والمرسلين وكفرت به ووالله النار موعدك اذا مت على نصرانيتك ، لست من اتباع المسيح ابن مريم، لو كنت من اتباعه لتبعت اخوه محمدا افديه بدني وروحي ابا القاسم محمد بن عبدالله بن عبدالمطلب القرشي المكي ثم المدني، المدفون في المدينه النبويه فب حجره عائشه زوجه ، اشهد من خالص قلبي انه اخر الأنبياء والمرسلين وأتباعه فرض عين على كل مخلوق عاقل من الجن والأنس ممن سمع به ، يا حبيبي يا محمد يا رسول الله
@inassbahnasi4955 10 ай бұрын
اوكي الآب وليس الأب ومذا عن الانجليزية التي تترجمه The Father انت عيط ولا بتسعبط
@AzzaHalawa 11 ай бұрын
1)يازكرياإفهم بقه الإبن الشرعي هو الإبن المنسوب لفراش الزوجيةومنسوب للأب نسباوأخاشقيقابالنسب لأخواته البنات من نفس الأب وهذا إبن شرعاوقانونا وهومحرٌَم عليهم2)أماالطفل المتبنَى ليس إبناشرعياولايرث ويتزوج من بنات هذا الرجل لأنهم لسن أخواته من النسب(شرعا)بل هو إبناقانونابحكم كفالةهذه الأسرةله (الزوج والزوجة) بموجب تحريرعقدبينهما وبين الجهةالتي منحته لهم(وزارة التضامن والشؤون)ولذلك نجدأن جميع من بكفلون أطفال في بيوتهم هم ممن لم ينجبوا فلاحرج عليهم كمالوكان لديهم بنات أو أولاد فهذه مشكلةشرعية3)أخيرالاتخلط بين شرعاوقانونافي هذاالموضوع شتان مابينهماعندالمسلمين
@gearworking5622 11 ай бұрын
لا يوجد حلال ولا حرام ولا منهج تمشى عليه فى المسيحية كل هذه الاشياء موجودة فقط فى الاسلام والاسلام هو دين ربنا والله واحد لا شريك له ولا ند له ولا ولد له ولا صاحبة له وليس له ولى ولا شفيع من دونه ويوجد نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس ذكر فيها الله الآب لكن لم يذكر قط الله الابن او الله الروح القدس او كلمة أقنوم المسيح تكلم عن العبادة لنفسه فى نص واحد قال "وَبَاطِلًا يَعْبُدُونَنِي وَهُمْ يُعَلِّمُونَ تَعَالِيمَ هِيَ وَصَايَا النَّاسِ." (مر 7: 7). المسيح لم يتحدث قط عن آدم ولا خطيئة آدم ولا كان بيدعو الناس للإيمان بعقيدة الخلاص ولا كان بيؤمن بالثالوث ولا قال انا ناسوت ولاهوت ولم يتم ذكر كلمة أقنوم الابن او أقنوم الروح القدس فى الكتاب الذى ذكر فقط هو الله الآب وحده وهذا مانؤمن به نحن المسلمون الله وحده لا شريك له
@user-oe2ju8wt8f 10 ай бұрын
يا بطرس عندما تقول ان المسيح هواللة وتجسد هل يكون الالهة عند كان المسيح صغير كان يتبول ويغيض تعبدون آلة يتبول
@AzzaHalawa 11 ай бұрын
أنت قلت في محل إبنه ولكن لايرث يازيكوفهناك في الإسلام إبن بالنسب الشرعي وإبن بالرضاعةوإبن بالتبني (الكفالة)ويحرم بالرضاعةمايحرم من النسب ولكن لايحرم بالتبني هذا في الإسلام وماتتكلمش في حاجةماتعرفهاش
@moaz_alsayed 11 ай бұрын
طب ايه رأيك يا زكريا تدخل في سلسلة مناظرات مع الدكتور منقذ السقار حول الثالوث الوثني الذي اخترعه بولس وستقوم الجهة المنظمة للمناظرات بدفع 10 الاف دولار علي كل مناظرة ويمكنك اختيار البلد اللتي تتم فيه المناظرة ما رأيك؟ بدل اللت والعجن خلف الشاشات ومع ذلك اعلم انك ستستمر في مسلسل الهروب المخزي
@TheThornbird21 11 ай бұрын
يا مساكين!!!! شغالين عند السقار مثل ال boys ألا تعلم أن الدكتور السقار هرب من المناظرات الطويلة لأنه لا يستطيع أن يدلّس كما يريد؟ زكريا بطرس إنسان حكيم و لا ينضحك عليه من قبل واحد مثل السقار. تريدون انتصارات وهمية و لا تريدون الحقيقة. و لو قبل السقار بالمناظرات الطويلة كما اقترحها زكريا بطرس، سيتم تفنيد كل تدليس أوّل بأول و سينكشف تدليس السقار و بدلا من التهليل و التصفيق، سيكون خطر على المسلمين لأنهم سيتشككون😅
@TheThornbird21 11 ай бұрын
و بعدين لماذا لا تحلون مشكلة القرآن اليهودي الأبيونيين الذي أصبح في يد المسلمين على أنه كلام الله؟ مالكم و مال الثالوث؟ و محمّد؟ ليس إسم و إنما لقب المسيح الصادق الأمين. من الذي اخترع خرافة النبي العربي؟ من صنع الإسلام؟ هل يوجد دين إسمه الإسلام؟ هل القرآن يعرف شيئ عن الإسلام؟😅
@moaz_alsayed 11 ай бұрын
@@TheThornbird21 شكلك مش متابع 😂 الدكتور منقذ عرض علي زكريا بطرس المناظرة بالطريقة التي يريدها زكريا بطرس حتي لو وصلت المناظرة ل 10 ساعات فهو موافق مسكين انت مش متابع 😂
@moaz_alsayed 11 ай бұрын
@@TheThornbird21 محمد لقب للمسيح؟!! خخخخخ من اين اتيت بهذه الخرافة !! الاسلام لم ياخذ شيئا من المسيحية ولا اليهودية فنحن كمسلمين نؤمن ان التوراة والانجيل من عند الله ولكن تم تحريفهم فجاء القران ليصلح هذه التحريفات مثل الانبياء الذي جعلهم الكتاب المكدس زناه وشاربي خمر وسفاحين فجاء القران وقال انهم معصومون ومثل قصة هارون الذي يقول عنه الكتاب المكدس انه صنع العجل لبني اسرائيل فجاء القران ونفي ذلك الفعل الشنيع ومثل المسيح الذي جعلتموه اله فجاء القلران وقال عنه انه نبي كريم وهكذا
@TheThornbird21 11 ай бұрын
@@moaz_alsayed هل تحلّل ما تكتبه قبل النشر؟؟؟ “ نحن نؤمن بالتوراه و الإنجيل” لكن تم تحريفهم😀 في الواقع الإسلام لا علاقة له باليهودية و المسيحية. اليهودية و المسيحية قصة لها بداية و تنتهي عند المسيح. و السبب الذي جعلكم تعرفون قصص اليهود و أنبيائهم هو القريان اليهودي الأبيوني الذي سرقه العباسيين و نقطوه و ترجموه و نسخوه و قالوا هذا من عند الله لإعطاء شرعية وهمية كتابية لتنظيمهم العصابي. و محمّد فعلا ليس إسم بل لقب للكثير الحمد المسيح عند اليهود الأبيونيين الذين آمنوا بالمسيح كخاتم الأنبياء، عيد الله و رسوله، الصادق الأمين، هدا و رحمة للعالمين. أقدم قطعة نقدية عليها محمّد يوجد الصليب فوق كلمة محمّد، هل رأيتها؟ و أثبت العلم و التاريخ أن الدولة الأموية كانت على اليهودية النصرانية ( هرطقة يهودية/نصرانية) و كلمة إسلام لم تأتي إلا في عصور حديثة. لا يوجد دين إسمه الإسلام، يوجد مجلدات في مجلدات تفسّر ما هو الإسلام. لكن القرآن لا يعرف النبي العربي إلا في بعض المقتطفات عن النكاح و زنا المحارم. لا يوجد نشأته، تربيته، نسبه، قصة الوحي……لماذا؟ لكن يوجد قصص موسى و نوح و عيسى و غيرهم؟ لا أعرف من هو المسكين يا مُعز، ملايين يواجهون بشجاعة أكذوبة الرواية الإسلامية لكن أنت لم يحن وقتك. سيأتي ذالك اليوم لا محالة.
@user-bu9gd7uf8u 11 ай бұрын
أنا مش عارف إنتم مش بتزهقوا عملتوا دين وقلنا ماشي بكره يعرفوا إنما من يومها وأنتم لسه مش عارفين بتثبتهم إلاهكم..... فشله،
@user-lw5qu2qy4e 11 ай бұрын
و امرأة مؤمنة أن وهبة نفسها هل تقبل تهب اووو مك لحماده ؟
@justrightthings 11 ай бұрын
أخزاك الله يا ساقط الإبتدائية كيف تبيح التبني و تهدر حقوق ذوي القربى و تحرم به ما أحل الله ؟ هل لو تبنى رجل طفل ثم أنجب طفلة من زوجته هل بحرم زواج الطفل المتبني من إبنة من تبناه أم يحل له الزواج منها ؟ هات لنا دليلك من الكتاب
@hmedmdjed4245 11 ай бұрын
كفاك هرطقة يا زكريا هروبك من مناضرة سقار تعتبر اهانة لك وللكنيسة لماذا تخافون مواجهة انفسكم بلحقيقة نحن نرى المسيحية تتراجع ونرى الاسلام والاحاد طابع سامي على اغلب شعوب العالم لماذا تخفون حقيقتكم المادية على اتباعكم خراف
@hmedmdjed4245 11 ай бұрын
صفر عزرا اصحاح الاول: وهذا عددها: ثلاثون طستا من ذهب، وألف طست من فضة، وتسعة وعشرون سكينا 10 وثلاثون قدحا من ذهب ، وأقداح فضة من الرتبة الثانية أربع مئة وعشرة، وألف من آنية أخرى 11 جميع الآنية من الذهب والفضة خمسة آلاف وأربع مئة. الكل أصعده شيشبصر عند إصعاد السبي من بابل إلى أورشليم) هنا نسأل المسيحي عندما نجمع الكل نجد الفين واربعمئة وتسع وتسعين وليس كما يقول كتاب المقدس خمسة الاف واربع مئة هل هذا خطئ من ناسخ ام متعمد؟ هل كنت تعرف هذا الخطئ في كتابك يا زكريا مدلس لما لم تقل لاتباعك انه من بحث عن الهدى يجد الهدى ويسر له لله سبحانه طريق
al fady TV
Рет қаралды 25 М.
فضيلة الدكتور محمد المسير رحمه الله
Рет қаралды 1,1 МЛН
Fady Filops ArtWork
Рет қаралды 13 М.