اللهم صل وسلم علي نور الانوار وسر الاسرار وترياق الاغيار ومفتاح باب اليسار سيدنا محمد المختار واله الاطهار وصحابته الاخيار عدد انعام الله وافضاله
@oujdacity80925 ай бұрын
اللهم اجعلني وابناي وذريتي والمؤمنين من احسن الناس خلقا وعلما حتى نلقاك وانت راض عنا يا سميع يا قريب يا مجيب و يا ولي يا حميد و يا ذا الجلال والإكرام. امين. اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك.
@SamirAsr105 ай бұрын
بوركتم وبورك من وما حولكم؛ وصلى الله تعالى على الهادي البشير وعلى أله عترته الطاهرين الطيبين .
@saidconjolommie85335 ай бұрын
سلام قولا من رب رحيم
@محمدمنتصر-ظ8ر5 ай бұрын
نعم نعم
@bouyhiamohammed-sl9ox5 ай бұрын
اللهم صل على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العال القدر عظيم الجاه الرحمة المهداه النعمة المسداة وعلى أله وسلم.
@mawaddashaban4775 ай бұрын
متى نتخلص من هذه النفس يا ترى بس إذا عصيت تتوب وتجاهد كي لا تعود وتنكسر لله ووقت تشوف نفسك كويس تجاهد أيضا لكي لايصيبك العجب والكبر وأن ما أنت فيه محض فضل من الليل وليس لك من الأمر شئ وغير هذا الكثير..... والعيش في الدنيا جهاد دائم ضبي يصارع في الوغي ضرغاما
@mohamedezddinsayed10874 ай бұрын
دى انهى منزلة من منازل السائرين؟؟؟؟
@Yosrygabr_quotes4 ай бұрын
قسم الأخلاق باب الخلق
@zienabmohamady36714 ай бұрын
يعنى لو شاب بقى ملحد يبقى ده قدر ؟
@bushysaba2 күн бұрын
قدر يستاهله، ربنا يعافينا
@ImanePodcast-lx6qd5 ай бұрын
لو كان الكفر مقدر فلماذا كان الرسول عيه الصلاة و السلام يدعو إلى الإسلام.. الكافر ممكنن يؤمن و المؤمن ممكن يكفر ... لماذا هذا الشرح الغريب؟
@العلم_نور5 ай бұрын
الشيخ هداه الله وغفر له أشعري العقيدة وهم يقولون بالجبر بالاختيار أي أن العبد يفعل كسبا لكنه مجبور على كسبه واختياره وهذا مغالطة ومنهج أهل السنة والجماعة والسلف أن العبد له مشيئة واختيار وكسب ويفعل بكمال إرادته لكن الله يخلق فعل العبد وإرادته وكسبه لكن بلا جبر فهو محاسب على ما يفعل من خير وشر ومن عصى الله وأطاعه فليس معناه أن الله يُعصى قهرا أو يُطاع قهرا بل لو شاء ما عصى العاصي ولا أطاع المطيع لكن من عصى الله فبخذلان الله له وكله لنفسه واختياره لما اختار المعصية وزاغ إليها "فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم - نسوا الله فنسيهم" فالعبد هو المختار المريد بكامل إرادته واختياره للكفر والمعصية وعليه التوبة والإنابة والاستغفار والإيمان إن كان كافرا فكما عصاه أو كفر بربه بإرادته ومشيئته فكذلك عليه أن يؤمن ويتوب وينيب ويستغفر بمشيئته وإرادته والله خالق فعل العبد وإرادته ومشيئته وعلم اختيار العبد وكل ذلك معلوم لدى الله لم يتجدد لعلمه شيء لكن بلا جبر للعبد أبدا بل العبد هو من أراد أن يفعل واختار ذلك وفعله بمحض إرادته ومشيئته ومن أطاع الله فهذا أيضا اختياره وفعله لكن بتوفيق الله له وإعانته له ولو شاء الله ما أطاعه طائع لكن عليه ألا يعجب بعمله ويغتر بل يكل الفضل لله وحده ويقول كما قال أهل الجنة "الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله" "ولولا فضل الله عليكم ورحمته ما زكى منكم من أحد أبدا" ولا يكون في ملك الله من خير أو شر ومعصية وطاعة وكفر وإيمان إلا والله علم كل ذلك وشاءه قدرا وخلقه لكن العباد هم الفاعلون المكتسبون لذلك بمحض إرادتهم ومشيئتهم لم يجبر عباده لا على طاعة وإيمان ولا على معصية وكفر ولولا أنهم مخيرون لما كان هناك ثواب وعقاب وجنة ونار ولو كانوا مجبورين لما استحق الطائع الجنة ثوابا وإن كانت الجنة أعظم ثوابا وجزاءً مقابل عمله اليسير في عمره القصير لكنه فضل من الله جعل ذلك ثوابا ، ولو أنهم مجبورون على الكفر والمعصية لما استحقوا العقاب والنار فكيف يجبرهم على فعل المعصية والكفر ويعذبهم هذا ظلم عظيم وظن سوء بالله لا يليق بكماله وعظمته ورحمته "إن الله لا يظلم الناس شيئا ولكن الناس أنفسهم يظلمون - وما ربك بظلام للعبيد - إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها - اليوم تجزون ما كنتم تعملون - بما كانوا يكسبون - بما كانوا يعملون - من يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره" وغيرها من الايات والأحاديث الدالة على أن العبد له مشيئة وإرادة لكنه لن يفعل في ملك الله ما لا يريده الله قدرا وليس معنى ذلك أنه يرضى سبحانه وتعالى بالمعصية والكفر حاشاه بل لا يرضى لعباده الكفر حيث أعد لكل معصية وكفر عقابا في الدنيا والاخرة إلا لمن تاب وآمن وعمل صالحا وربما يغفر الله ويتوب على المسلم العاصي هكذا بلا سابق توبة ولا استغفار فهو تحت مشيئة الله إن شاء عذبه وإن شاء غفر له يفعل ما يشاء لا يسئلُ عما يفعل وهم يُسئلون "إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء".