Рет қаралды 219,167
اسم العمل [ أُرِيـدُ أمَانَاً ]
الرادود : #حمزة_ملا_علي
الشاعر : #كرار_حيدر_الخفاجي
التوزيع : محمد عليق
الهندسة الصوتية : حسين نجم
تصوير :
مهدي الهزيم
سعود الهندال
خالد صفاء
حيدر علي
تنفيذ : الباقر ميديا
Color : مهدي باقر
Play back :عبدالعزيز الصايغ
اشراف عام : محمد الشواف
شكر خاص : محمد العامري
---------------
إنِّـيْ أُرِيـدُ أمَانَاً يَا ابْنَ فَاطِمَةٍ
مُسْتَمْسِكَاً بِيَدِيْ مِنْ طَارِقِ الزَّمَنِ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إسْمَكْ حِرِزْ مِنِّ الخَطَرْ
اِيْأمِّنْ عَلَى رُوحَه العِلَنْ بِيك اِعْتِصَامَه
يَبْنِ الحَسَنْ حُبَّكْ وَطَنْ
وِ اِبْـلَا عَطُفْ چَفَّكْ أبَـدْ مَاكُوْ سَلَامَه
صَحْرَه الحَيَاةِ اِوْ مِنْتِظِرْ تِرْوينِيْ قَطْرَاتْ
مَيِّتْ أنَه اِوْ نَظْرَةِ اِعْيُونَكْ تِحْيي الامْوَاتْ
تَايبْ إجيتِ اِمْنِ الذَّنِبْ
وَ اَتْمَنَّه عَبْدَكْ أنْحِسِبْ
يَالخِدْمِتَكْ مَحْسُوبَه مِنْ خيرِ العِبَادَاتْ
وَ امْسَحْ عَلَى رَأسِ مَنْ وَافَاكَ مُنْكَسِرَاً
يَاخَيْرَ مُعْتَصَمٍ فِيْ عَاصِفِ الفِتَنِ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مِنْ غيبِتَكْ يَالمُنْتَظَرْ
ضَاقَتْ فِجَاجِ الدِّنْيَه وِ اِتْمَنّينَه ظِلَّكْ
كِلِّ البَشَرْ وِ اللَّا بَشَرْ
مِنْتَظْرَه تِتْهَنَّه اِبْحُكُمْ قِسْطَكْ وَ عَدْلَكْ
مَزْرُوعَه العْيُونِ اِعْلَه دَرْبَكْ مِنْ ألِفْ عَامْ
گـدْ مَـا حِسَبْنَه المَوْعِدَكْ تَيَّهْنَه الارْقَامْ
كِلْ جُمْعَه نِنْدِبْ لِلفَرَجْ
وَ مَا عَلَى العَاشِگ حَرَجْ
كِـلْ يـومْ مَـا بِيْ نِـذْكُـرَكْ زَايِـدْ بِـالايَّـامْ
فَهَلْ يُرَى النُّورُ بَعْدَ اللَّيْلِ مُنْبَثِقَاً
فَالرُّوحُ فِيْ قَلَقٍ وَالقَلْبُ فِيْ شَجَنِ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يَبْنِ الحَسَنْ ألْجَأ إلَكْ
مِنْ تِنْغِلِقْ بُوبِ البَشَرْ ، تِفْتَحْلِيْ بَابَكْ
آنَه اَعْتِرِفْ اِشْگدْ قَصَّرِتْ
زَعّلْتَكِ اِوْ مَـا فَكَّرِتْ لَحْظَه اِبْـعَذَابَـكْ
مَـا عِـنْـدِيْ مَلْجَأ ثَانِيْ لـوْ طِرْدَتْنِيْ دِنْيَايْ
يَالمَهْدِيْ وَ آنَه المَا خِفِتْ مَا دَامَكِ اِوْيَايْ
سَامِحْنِيْ اِذَا عِنْدِيْ زَلَلْ
وِ اِصْلِحْنِيْ لوْ بَيَّنْ خَلَلْ
رَايـدْ قَلِيلَكْ وِ الـقَـلِـيـلِ الـمِـنَّـكِ اِهْـوَايْ
وَقَفْتُ أرْجُوكَ عِنْدَ البَابِ مُعْتَذِرَاً
يَـاسَـيِّـدِيْ فَـأنَـا لَـوْلَاكَ لَـمْ أكُـنِ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ