يعطيك ألف عافية أخ رائد 🌷 هل قصة الأندلس رح تنتهي بانتهاء حكاية غرناطة ام رح تحكيلنا قصة الموريسكيين تحياتي أخوك من الشام
@nochedia427419 күн бұрын
خلينا من المنشوروقول ورايا ...حسبي اللّه لا إله إلاّ هو عليه توكّلت وهو ربّ العرش العظيم. بسم الله الذي لا يضرّ مع اسمه شيء في الأرض ولا في السّماء وهو السّميع العليم. اللّهمّ بك اصبحنا وبك امسينا، وبك نحيا وبك نموت وإليك النشور. سبحان الله وبحمده عدد خلقه، ورضا نفسه، وزنة عرشه، ومداد كلماته . اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا👐 الدنيا فانية فلتكن حسنه جارية ان شاءالله 🧡
@احمدالميرى-س2ض18 күн бұрын
لاتاخر علينا تاني ياغالي
@fuverAjent19 күн бұрын
تحية من سطات مازلت اتابع معكم
@5gf12017 күн бұрын
نهدي قرأة الفاتحة الشريفة على روح الشهيد ( عثمان ابي العلاء) شيخ مشايخة الغـــزاة. رحمه الله تعالى
@خلدونحاجاحمد-ز5ظ19 күн бұрын
الله يعطيك العافية اخ رائد على ادق التفاصيل كنا سابقاً نعرف عهد بني الأحمر كله هزائم اما الاسبان عدا اتحادهم مع بني مرين اول حكمهم وانتصارهم على الاسبان لكن اليوم عالعكس تماماً نرى غرناطة تفوقها وانتصارها لوحدها على قشتالة ولكن للأسف ضيعو جهدم بسبب جارية اتمنى الاستمرار بقصة الاندلس بعد سقوط غرناطة وثورة البشرات ومحاكم التفتيش وحتى وضع الاسلام الأندلس اي إسبانيا حتى يومنا هذا
@MohamedIbrahimAfife19 күн бұрын
بالتوفيق يارب
@Morasel71618 күн бұрын
♥️🤍
@wikiacount869718 күн бұрын
ضم مرتش وبياسة وهم مدينتان في الوادي الكبير لم يضف شيئا. الأولى هو صنع حدود يمكن لغرناطة الدفاع عنها لا ضم قلعتين منفصلتين وبعيدتين ثم تركها خاويات على عروشها. مرة أخرى بنو أمية أفسدوا ثقافة الجهاد في الأندلس بصوائفهم وشواتيهم. فصار الجهاد مرادفا للتدمير لا الإعمار وغياب كل حس استراتيجي. لو ضم جيان أو قلعة بلي أو جبل طارق لأصاب ووفى حقه ولكن متى كان همه الجهاد رغم توافر الظروف؟ قشتالة إذا ضربت أوجعت أما المسلمون يضربون ويضربون ثم يضربون في الأخير ترجع قشتالة أقوى. إسماعيل كان رجل دنيوي فقط أراد صنع دعاية لنفسه، حتى النصر الذي حققه حققه شيخ الغزاة. الحقيقة أن غرناطة كانت تريد البقاء فقط، ولا تعلم أن خير طريقة للدفاع هي الهجوم وانتزاع الحصون. أبو النصر حقق المستحيل كان هناك تحالف ضده من كل جيرانه أنهاه بل سعى لتكريس الارتباط بينه وبين بني مرين لحل الخلاف بشكل نهائي عن طريق المصاهرة. من المؤسف جدا أن بني مرين لم يستطيعوا إنجاده وتركوه عرضة لقشتالة ولإسماعيل.