اعلم ان تقديم هذه المرحلة التاريخية المعقدة والتفصيل فيها يستلزم الكثير من الواقت والمراجع لتلخيصها بشكل لا يخل من المعلومة وانت لها على كل حال اعانك الله مشكور
@Morasel7164 ай бұрын
اشكرك اخي الكريم
@muhammadeissa16804 ай бұрын
موفق ان شاء الله يا رائد
@خلدونحاجاحمد-ز5ظ4 ай бұрын
كنا نسمع بسقوط مدن الأندلس قرطبة وإشبيلية وبلنسيا ومرسية وغيرهم من مدن وحصون ونتسائل اين المغرب من إنقاذهم مثل ما فعل المرابطين والموحدين لكن بعد سماع هذه الحلقة عرفنا أنهم كانوا يتقاتلون فيما بينهم وتركو الأندلس لمصيرها شكرا جزيلا اخي رائد على ذكر أدق التفاصيل مع تاريخ الحوادث
@محمدالجداوى-ذ6م4 ай бұрын
بالتوفيق دوما
@ابرامبنیطرف4 ай бұрын
فعلا هو رجل عظیم ولکن لم یکن عسکری محنک فعلا کیف یدخل فی طرق وعره وهو الخلیفه والقائد الاعلی
@wikiacount86974 ай бұрын
المشكل في الدولة الموحدية أنها قامت على مذهب باطل متناقض (فيه تشيع وخروج وأشعرية...) ومع إفلاس هذا المذهب وهو ما كان حتميا أفرغت الدولة من مضامينها وإديولجيتها الجامعة بين الأعراق والعصبيات المختلفة فعادت للصراع والنزاع. إشكالية تجاوز العصبية ظلت مشكلا مؤرقا لقيام دول طويلة الأمد بالمغرب الكبير عموما، فالقبائل الأخرى لن ترضى بهيمنة ورياسة قبائل أخرى لا تختلف عنها. لذا لجأ المرينيون والزيانيون والموحدون والحفصيون لإعطاء القبائل الأخرى الوزارة (المرينيون مع قبيلة هناتة) أو الجندية (المرينيون مع عرب الخلط) أو بعض الامتيازات السياسية (خلق الموحدين لمنصب مشايخ الأندلس وإدخال بني هلال في المشيخة) أو اقتصادية (دفع بني زيان لعرب سويد المال مقابل الولاء). المشكل أن هذا تحالف مصالح فقط مع ضعف السلاطين أو نزاعهم فيما بينهم عوض أن تقوم المؤسسات بحفظ كيان الدولة تشارك في النزاع وثثور لأنها ليست إلا قبائل لها عصبية أخرى لا تمانع أن تكون الدولة دولتها. لذا فالدولة العصبية التي خطها ابن خلدون دولة مفلسة بطبيعتها ولا تصلح لنا في العالم الإسلامي جملة. المغرب مثلا لم يحقق استقراره ولم تدم له دولة طويلا إلا دولة الأدراسة والسعديين والعلويين لأنها لم تبنى على العصبية بل على النسب الشريف+ ولم تدم دولة المماليك لولا بني العباس+ والاعتماد على الموالي في الحكم (وهم مصلحتهم حفظ الدولة ) فلم تسقط الدولة الأموية إلا بعد أن همشهم الناصر وقضى على ما تبقى منهم المنصور. ولم يهيمن الأتراك على الدولة العباسية إلا بعد نكبة البرامكة.