Рет қаралды 1,447,163
عندما كان الملياردير المغربي ميلود الشعبي راعي غنم معدم جل أحلامه ما يسد به رمقه، هاجم ذئب جائع أغنامه ليلتهم منهم نعجة، ماحدا بميلود الهرب خوفا من غضب والده بعد أن فقد النعجة، لكنه لم يكن أعلم أن نقمة الذئب ستتحول إلى نعمة ليصبح بعد هجرته إلى المدينة أحد أثرى أثرياء العرب والمغرب، لكنه مات وفي قلبه أمنية واحدة عجز عن تحقيقها، هل تعرف قصة الملياردير ميلود!؟
للتواصل على تويتر : / step_agency
للتواصل على الفيس بوك : / stepnewsagency
الويب سايت : stepagency-sy.net
للتواصل عبر الايميل: contact@stepagency-sy.net