Рет қаралды 9,466
راضي الليلي بدا يخرج ليه لعقل في لقاء مع قناة الشروق، يقول كلام عن زيارته لتندوف بشكل لا يصدقه العقل
...................................................................
#الصحراء_المغربية #الجزائر #المغرب
#المغرب
#أخبار_المغرب
#الجزائر
#اخبار_الجزائر
#المغرب
#المغرب_الجزائر
#المغرب_اليوم
#البوليساريو
...................................................................
محمد راضي الليلي هو إعلامي مغربي بارز عمل في التلفزيون المغربي وخاصة في القناة الأولى. وُلد في 1 أغسطس 1975 في قبيلة أزرقيين، وهو معروف بتقديم نشرات الأخبار والبرامج التلفزيونية. خلال مسيرته المهنية، واجه راضي الليلي عدة تحديات منها إعفاؤه من تقديم الأخبار في القناة الأولى المغربية عام 2013، الأمر الذي أثار جدلاً واسعاً وتضامن الكثيرين معه في عام 2013، تم إيقافه عن العمل في القناة الأولى بشكل مفاجئ ودون توضيح رسمي للأسباب، مما دفعه للاحتجاج والإضراب عن الطعام أمام مقر الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة المغربية (SNRT) للمطالبة بحقه والعودة إلى وظيفته د أثار هذا الحدث تعاطف العديد من زملائه والمشاهدين، حيث اعتبر الكثيرون أن هذا القرار كان انتقامياً ويتعلق بالتضييق على الكفاءات الصحراوية في القناة ي السنوات اللاحقة، توجه راضي الليلي إلى العمل الإعلامي خارج المغرب، حيث بدأ بنشر محتوى على قناته الخاصة على يوتيوب، مستمرًا في طرح القضايا السياسية والاجتماعية التي تهم الشأن المغربي ل تجربة محمد راضي الليلي مثالاً على التحديات التي قد يواجهها الإعلاميون في مسيرتهم المهنية في ظل البيئات الإعلامية والسياسية المتغيرة.
محمد راضي الليلي، الإعلامي المغربي، أثار جدلاً واسعاً بعد أن غادر المغرب وتوجه إلى الجزائر. الليلي قدم تقارير ومواد إعلامية تنتقد الوضع في المغرب، مما أثار حفيظة بعض الجهات الإعلامية التي اتهمته بالتحول إلى أداة للدعاية لصالح البوليساريو والجزائر
وفقًا للتقارير، حاول الليلي الحصول على اللجوء السياسي في الجزائر بعد مغادرته فرنسا، لكنه واجه رفضاً وتم نقله إلى مخيمات تندوف التي تسيطر عليها البوليساريو. هذا الانتقال أثار مزيدًا من الانتقادات والاتهامات حول دوره وتأثيره الإعلامي
الإعلامي المغربي محمد راضي الليلي أثار جدلاً بعد مغادرته المغرب وانتقاله إلى الجزائر، حيث اتهم بالتحول إلى داعم لجبهة البوليساريو. الليلي زار مخيمات تندوف وتحدث بشكل إيجابي عن سكان المخيمات وقضاياهم، مما أثار الانتقادات ضده في المغرب. تواجده في الجزائر وتفاعله مع البوليساريو أعطى انطباعاً بأنه يعمل على تلميع صورة الجبهة والترويج لقضاياها، وهو ما نفاه الليلي، مؤكداً على أنه يعبر عن آرائه الشخصية