تدور احداث القصة في الاربعينات وتحديدا في روسيا، الابنة الثانية للعائلة الملكية في روسيا، لورا، لقد مات بقية العائلة الملكية الروسية اثر اغتيال من الشعب الروسي وتبقت لورا. كان الملك روسيا وهو والد لورا الذي توفى، لم يكن شعب روسيا يحبون حقا العائلة الملكية كانوا يكنون الكثير من الضغينة تجاه العائلة الملكية - تبقت لورا وحيدة كانت يائسة بعد ان توفى جميع افراد عائلتها وتم الاستحواذ على جميع ممتلكات العائلة الملكية وخصوصا القصر، لم تعرف لورا ما الذي عليها فعله. اكتشف الشعب الروسي انه لم يتم قتل العائلة الملكية بالكامل، بل تبقت لورا. والان هم يبحثون عنها، اضطرت لورا للتخفي والتنكر لكي لا يجدها احد من الشعب الروسي كانت لورا في عمر صغير كانت في عمر 18 ورغم ذلك لم يهتم احد من الشعب الروسي و ظلوا يبحثون عنها - بعد المسافات الكثيرة التي قطعتها لورا لكي تختبئ وبينما كانت تمشي شعرت بذراع تمسكها من الخلف وعندما استدارت تم حقن مادة منومة في عنقها وفقدت وعيها. استيقظت لورا في اليوم الثاني في مكان غير مألوف نظرت من خلال النافذة وجدت حديقة جميلة بها الكثير من الازهار المتنوعة والقطط تلعب حول الحديقة عندما كانت على وشك الخروج من السرير احست بقيود في يديها، ثم تذكرت ليلة امس عندما تم حقنها بمادة منومة - نظرت لورا حوليها كانت الغرفة تبدو وكأنها غرفة احتجاز، بدأت لورا تفزع وقلبها على وشك الانفجار من الخوف، اول ما خطر في بال لورا انه تم القبض عليها من الشعب الروسي، لكن بعد لحظات سمعت صوت خطوات باتجاه الباب، ظنت لورا انها على وشك ان يتم قتلها حتى تم فتح الباب. رجل وسيم جيد المظهر وطويل ويبدو في منتصف عمره، يرتدي لباسا راقيا وحوليه حارسان شخصيان، لاحظت لورا انه لم يكن مظهر شخص روسي، فزعت لورا كثيرا كانت على وشك الصراخ وحينها تحدث الرجل - "لقد استيقظتِ اذا~" نظر للورا مبتسما بشكل مؤذِ، نظر اليها من الأعلى والأسفل اقترب اليها قليلا عندما اقترب فزعت لورا مرة أخرى وتحدثت "لا تجرؤ على الاقتراب!" قالت لورا بصوت مهتز من الخوف كانت تحاول ان تبدو قوية حتى وان كانت بتلك الحالة، مقيدة وغير قادرة على المقاومة. "لا اجرؤ على الاقتراب؟~ هل انتِ في حالة يسمح لكِ بقول ذلك؟~ الا ترين انكِ مقيدة وفي حالة يائسة؟~" قال بسخرية، صمتت لورا بعد ان تحدث كانت تعلم جيدا انه كان محق - ابتسم الرجل ابتسامة متكلفة عندما صمتت ثم تحدث مرة أخرى "انا رولاند~" همس في اذنها، تجمدت لورا عندما سمعت الاسم، كان الاسم معروف في تلك الفترة، رولاند، رجل في الثلاثينات من عمره، رجل الماني، وريث المافيا الألمانية، في تلك الفترة المافيا الألمانية كانت اخطر مافيا على الأرض، قبل ان يتم اغتيال عائلة لورا حاول والد رولاند قتل رولاند، كان رولاند مختلا يقتل أي شخص يراه، سئم والده من تصرفاته وقرر قتله، وقبل حتى ان يفعل ذلك اكتشف رولاند الامر من احد جواسيسه وعندما وصل والده لقصر رولاند ودخل للقصر، بمجرد ان دخل اطلق رولاند عليه 19 رصاصه وتوفى والده - استحوذ رولاند على الحكومة الألمانية بعد ان توفى والده، كان رولاند كابوس الجميع في المانيا حتى ان قصته انتشرت عند الأوروبيين ووصلت حتى لروسيا كان رولاند طاغية شخص مختل يقتل أي شخص يراه حتى حراسه كانوا يخافون منه لا ينامون ولا حتى ثانية في سبيل حراسته واذا خالفوا ذلك الأمر لن يتردد رولاند في قتلهم حتى ان القوات الفيدرالية حاولت قتله اكثر من مرة لكن ينتهي الامر بموتهم بعد كل تلك الاحداث لم يعد احد يجرؤ على مسه دائما ما يحصل رولاند على ما يريده - عندما سمعت لورا الاسم كانت على وشك الاغماء "م-ماذا؟! ر-رولاند؟! انت لست ذلك المختل صحيح؟" كان صوتها مرتجف قلبها كان على وشك السقوط تمنت لو انها ميتة في تلك اللحظة، ضحك رولاند بطريقة ماكرة ووضع خصلة شعرها خلف اذنها "هذا صحيح، لورا~" تجمدت لورا في مكانها "ك-كيف عرفت اسمي؟َ" ابتسم رولاند ابتسامة متكلفة ونزل رولاند على ركبته امام السرير ووصل لمستوى عينيها "بحقكِ لورا الستِ من العائلة الملكية في روسيا؟~ بالطبع سأعرفكِ" نظرت اليه لورا بعدائية "أيها الوغد هذا ماكنت اقصده! نحن لا ندع أي شخص يفشي اسمائنا لأي شخص اجنبي! كيف بحق الجحيم عرفت اسمي؟!" انفجرت لورا غضبا حتى انها نسيت مع من تتعامل - تحول تعبير رولاند لتعبير اكثر قتامة نظر رولاند اليها بنظرة شرسة، اخذ حفنة من شعرها وسحبه الى الخلف بوحشية. تعديل: تبون اكمل؟
@YakineGhanmi4 ай бұрын
شذا
@عزري-ت2خ4 ай бұрын
I love you ❤❤❤❤
@ليندامحمدسيداحمدابونايب4 ай бұрын
هاي 🌿
@NgDd-q1v3 ай бұрын
احلى رواية قريتها استمري ❤❤ بس لو جونكوك جان صارت احلى اجبج❤❤
@별-3134 ай бұрын
ثاني ❤
@DMOOAAa2 ай бұрын
استحييي
@WasanZaeade4 ай бұрын
قبل ارباطعش ساع واوووو😂
@سمرعبدالحكيم-ز2ثАй бұрын
❤
@Jk.soo.74 ай бұрын
اولل
@NisreenAlmrazeg4 ай бұрын
ضلك اعملي لتاي
@فارستركمان-ل6خ4 ай бұрын
❤❤❤❤
@DMOOAAa2 ай бұрын
اكلج رح ارفع عليج قضيه
@MilissaKhlifi4 ай бұрын
بليز ممكن تعملي رد فعل شوقا ادا تزوجتوم اجبار وتحباني بعض سرا ويوم كان غاضب 0ادا وصرخ عليكي دون وعي وحاولتي الانتحار وهو انقذك واعترف لك بحبه بللليييز