رد البابا تواضروس عن رسالة الأنبا سرابيون بخصوص الاحتفال بعيد الميلاد يوم 25 ديسمبر

[@KamalKostandy]

الرب يصلح الاحوال

[@Makram_Zaki_Shenouda]

(((8))) +++ كيف يقول أنه لا تغيير فى العقيدة!! أليس التوقيع مع الخلقيدونيين ورئيسهم رئيس روما هو تغيير فى العقيدة +++ أليس ما قاله فى فيديو أسبق عن عدم لزوم إعادة معمودية الكاثوليك هو تغيير فى العقيدة!! وكان ذلك قبل توقيعه مع روما +++ أليس الإدعاء بأنه لا طلاق سوى بعلة الزنى ليست من الإجيل، وأنها مجرد مقولة للبابا شنوده ، أليس هذا تغييراً فى العقيدة!!!! وقد أعطيناه الآيات القاطعة من فم رب المجد نفسه بذلك وبأن المخالف لذلك يُعتبر زانياً ، فلم يعلق لا بالتراجع ولا بغيره!! +++ وهل مواجهة كشف الخداع ، يكون بالرجوع للحق ، أم بتكميم الأفواه!!! +++++++++ ثم يتهمون الناس بقلة الأدب!! وعجبى!! هل عدم الإستحياء من الخداع هو الأدب ، وكشف الخداع هو قلة الأدب!! عجبى يازمن!! +++ إلى متى يارب هذا الظلم من الداخل والخارج معاً؟؟؟؟؟ +++ إحكم يارب لشعبك المظلوم من الداخل والخارج.

[@anwarfam1536]

نحب نسأل قداستك و اللي يحتفل ٢٥ ديسمبر بفضل صايم لحد ٦يناير مع باقي الكنيسة و لا هتكون كنيسة مودرن نصها صايم ل٢٥ و نصها ل٦ يناير ؟

[@kladisalnasir3562]

لو سمعت هو قال ايه مكنتش سالت الكنيسة بتفضل صايمة ولكن عشان الاطفال لي عندها مدارس تتعلم تحضر القداس وتشوف الطقس ولان يوم الميلاد القبطي هنا هو يوم عمل رسمي ومعظم شعب الكنيسة لا يستطيع الحضور ولكن العيد الرسمي والفطار يوم ٦ يناير

[@anwarfam1536]

تقوقولنا اقرأوا و تعلموا و لما نمسك كتب و نقولكم كلامكم مش كله متفق مع الكتب تقولاحنا أهل العلم بس ألزموا الأدب هتعلمني ،،، يبقي لازم هسألك و دي مش قلة أدب أو اسحبوا الكتب و ارجعوا للعصور الوسطي

[@Makram_Zaki_Shenouda]

(((1))) +++ إنه تمهيد لتقطيع كرازة مارمرقص إلى ولايات منفصلة ضعيفة متنافرة متخالفة +++ مواعيد الأعياد لها أهمية كبيرة +++ بدليل الجدل الشديد فى القرنين الأولين حول تحديد موعد الفداء الإلهى وإنهاء الصوم المقدس +++ فقد كان البعض يقول أن الفداء تم يوم الجمعة فى عيد الكفارة اليهودى وبالتالى يجب إنهاء الصوم فى يوم الكفارة والإحتفال فيه +++ بينما الأغلبية كانت تقول بأن القيامة هى التى فيها تمت كل مراحل الفداء الإلهى وبالتالى ينبغى الإحتفال فيه لسببين: + إذ بدون قيامة المسيح لا قيامة لأحد : إن لم يكن المسيح قد قام فباطل إيمانكم + وبدون القيامة لا توجد معمودية ، لأن المعمودية ليس موت ودفن فقط ، بل وقيامة مع المسيح +++ وتم حسم الأمر فى مجمع نيقية المقدس ، بأن الإحتفال يكون فى يوم الأحد التالى ليوم الكفارة اليهودى +++ وكلَّف المجمع البابا السكندرى بتحديد هذا اليوم كل سنة وإبلاغ كل الكنائس به ++++ أعتقد أن المشكلة التى تدفع البعض لذلك الفكر ، هى روح البدع ، الذى عندما يتملك على الإنسان ، يجعله يعاند حتى الله ذاته +++ ومكتوب أن البدع من الأعمال الجسدانية ، اى من الشيطان +++ وعِشق البدع كان فى متى المسكين ، وإنتقل لتلاميذه المتتلمذين عليه مباشرة أو بقراءة كتبه +++ سياسة التفريط المسيطرة الآن ، تتحجج بأى حجة لهدم كل ميراث القديسين ، لحساب الفوضويين ، ولحساب الشيطان ، ولهدم الكنيسة الصحيحة العقيدة لحساب الهرطوقيين. +++ سلطان الروح القدس فى الكنيسة للبنيان وليس للهدم ، ومن يستخدمه بخلاف ذلك سيحاسبه رأس الكنيسة الحقيقى ، راعى الرعاة الحقيقى ، الذى يبذل نفسه عن الخراف ولا يبددها أبداً. +++ ولماذا نغير ما سارت عليه الكنيسة ، لماذا ننقل تخم الآباء القديسين ونتبع الغرب محب البدع وتلميذ اليهود فى كل العصور!! +++ هل يوجد سبب حقيقى يضطرنا للتغيير ، هل لا توجد بدائل لحل المشكلة! هل روحانية الشعب ستزداد مع التغيير أم مجرد شكليات فقط !! +++ والذين يعترضون على أيام أعيادنا ، هل يوجد عندهم إثبات واحد حقيقى على التاريخ الذى يريدوننا أن نسير عليه!! أم هى سياسة التفريط !! +++ القوى بالروح يقود القطيع إلى الطريق الصحيح ، والضعيف ينساق وراءهم (((2))) ++ القول بأن كل أسقف يستطيع عمل التغييرات داخل إبروشيته ، بما يشمل الأمور التى تخص جميع الأقباط بلا إستثناء ، هذا القول يعنى تقسيم الكنيسة القبطية إلى ولايات يتصرف كل والى فيها بحسب رأيه الشخصى ++ هذا يعنى تحطيم وحدة الكنيسة ++ وهذا هو ما يسعى له الشيطان وأتباعه ، لإضعاف الكنيسة وتفتيتها ، وإبتلاع كل جزء منها على حدة ، فلن نعد نصلى للمتألمين والمضطهدين الذين خارج الولاية التى نتبعها ، ولن يدافع أحد سوى عن مصالحه الشخصية ++ أفكار خطيرة ((3))) ++ زمان قال السادات: إحنا إللى بنعمل القانون!! ++ والآن نسمع: إحنا إللى بنعمل العقيدة!! ++ زمان قال ناصر: لا صوت يعلو فوق صوت المعركة ، بمعنى لا صوت يعلو فوق صوتى أنا ، بغرض كتم أفواه الناس عن المطالبة بأى حقوق ++ والآن أيضاً نسمع: لا صوت يعلو فوق صوتى أنا ، بهدف تكميم الأفواه عن المطالبة بالتمسك بالعقيدة وبمصلحة الكنيسة وبحقوق المواطنة ++++ نخشى أن يقول الرب للكنيسة الآن:- بيتى بيت الصلاة يدعى وأنتم جعلتموه مغارة للصوص ، هوذا بيتكم(وليس بيتى) يُترك لكم (((4))) ++ الإحتياج الرعوى هو رعاية الشعب وإفتقادهم وتوفير إحتياجاتهم ، وليس تنفيذ الإملاءات التى تدفع أجهزة المخابرات المصرية التى تسيطر على كنائسنا عملائها ونصارى الأمن لفرضها بقوة التهديدات ، فى المهجر كما فى مصر ، بهدف تحطيم وحدة الكنيسة وتمزيقها!! ++ الإحتياج الحقيقى ، هو كهنة مؤمنين بالعقيدة الأرثوذكسية وفاهمين لها بقوة وثبات ، الإحتياج الرعوى هو رعاة قديسين وليس رعاة مصلحجيين ++ الإحتياج الرعوى الحقيقى هو كهنة يصلون من أعماق قلوبهم ويرفعون الشعب بصلواتهم ، مثلما كان يفعل آباء كهنة قديسون كثيرون ، مثل أبونا المتنيح القمص إسحق تادرس وأبونا المتنيح القمص أثناسيوس السريانى وأبونا المتنيح القمص جورجيوس المقارى ++ فى آخر يوم للقديس أبونا جورجيوس المقارى قال ماتزعلوش من إننى كنت شديد ، أنا كنت بأشيل كل واحد منكم ، لما أقول له صوم أصوم معاه... هذا هو الإحتياج الرعوى الحقيقى ، وليس الكلام بلا مضمون ++ خائفى الله لا يخضعون لضوط المنافقين من الشعب وعملاء إبليس وجنوده ، ولذلك يساندهم الله: الصديق كالشبل الثبيت ++ أما حجة الظروف تحكم بكده ، فلا تناسب أبناء الشهداء ، بل أبناء التقية وأبناء المصالح الدنيوية (((5))) ++++++ عندما ننتقد نحن العيوب ، فإننا نفعل ذلك بغرض وحيد هو إزالتها ++++++ بينما أعداء الكنيسة من كل الجوانب ( أتباع حنانيا وقيافا وأتباع النبى الكذاب ، وأتباع كل البدع التى صنعها أتباع حنانيا وقيافا ) ينتهزونها فرصة للتحطيم ولهدم البناء كله وللتنفيس عن حقدهم الذى زرعه فيهم الشيطان ++ فى بداية عهد هذا البطرك كنت أكن له محبة عظيمة وكنت طاير من الفرح بيه ودافعت عنه بكل قوتى ضد نصارى الأمن ، ذلك فى بداية عهده ، ولكن عندما بدأ فى التفريط فى العقيدة وفى حقوق الأقباط إنتقدت الأفعال فقط بهدف تصحيح المسار ، وفى نفس الوقت هلل له أعداء الكنيسة كلهم ، إنقلب الحال! ++ والأنبا سيرابيون كانت تبهرنى شخصيته بتواضعه وهدوئه ورزانته وتقواه ، ولكن عندما خضع لضغط أعداء الكنيسة ورشم شماسات ، وكذلك الآن فى خضوعه لتغيير أعياد الكنيسة ، إعترضت بغرض وحيد هو تصحيح المسار ++++++++ يا أعداء الكنيسة من كل الإتجاهات ، ربنا ينور عينيكم لتعرفوا أنكم تنفذون خطة الشيطان بمحاصرة الكنيسة من كل الإتجاهات ، المذكور عنها فى سفر الرؤيا ++++++++ يا أعداء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية ، الذين علمكم الشيطان الحقد الأسود عليها ، توبوا قبل فوات الآوان ++++++++ إنتصرت الإرثوذكسية برغم مؤامرات الشيطان عبر ألفى عام ، بقوة ربنا يسوع وحده ، وهو الذى سينقذها من هذا الحصار الشيطانى من داخلها وخارجها ، ويعيدها لمسارها الصحيح

[@Makram_Zaki_Shenouda]

(((6))) ++ نعم الأدب لا يمكن التفريط فيه ++ ولكن البعض يستغل كلمة الأدب بغرض تكميم الأفواه بدلاً من إصلاح أمورهم التى تسبب الألم الشديد للناس حتى ينطقوا بكلمة ما للتنفيس عن قهرهم +++++ زمان تطاول شخص ما على البابا كيرلس وهاجمه بسبب حال الأقباط وعدم تعيين أى قبطى ، فلم يغضب البابا كيرلس بل قال له يا إبنى ما إحنا بنصلى ، فتطاول عليه وعلى الصلاة ، حتى حدثت له أزمة تنفس ، فطيب البابا خاطره وأجلسه وطلب له كوب شاى وتحنن عليه جداً وأوضح له قوة الصلاة وأن الله سيحل المشكلة ، وفعلاً بعد ذلك صدر قانون التكليف لكل الخريجين ببركة صلاة القديس. ++ البابا كيرلس لم يطلب من المشتكى أن يخرس ، بل إستجاب لمطلبه متغاضياً عن سوء تصرفه نحوه ومسامحاً له بالتمام. ++ الأدب لا يتعارض مع كشف الحقائق ++ فإن كانت الحقائق نفسها سيئة ، وأكبر مثال هو الحقائق فى سيرة النبى الكذاب ، فإن العيب ليس فى المتكلم بل فى المساوئ الحقيقية التى يضطر للتكلم عنها لكشف الحقائق ++ الله أدان أصحاب أيوب البار ، لأنهم أرادوا تبرير الله بجهل فإفتروا على أيوب وإتهموه بغير حق ++ فإن كان الله يرفض تبريره بالتلفيق ، فكم بالأولى ينبغى عدم تبرير أى أحد بتلفيق الإتهامات ضد الآخرين بغير حق (((7))) +++ وهل المطلوب هو أن نحتفل مع الآخرين أونطة! بالكذب! ، نقول للناس إحنا بنعيد ونفطر معاكم بالكذب!! ولو أعطانا أحدهم شكولاته حنقول آيه!!! لا إحنا صايمين!!! ولا حناكل ونفطر علشان مايزعلوش!!! +++ أن نجاملهم ونهنئهم نعم ، أن نتظاهر بالإحتفال معهم بالكذب لا ، لإنه من الرياء والنفاق ، فهل يقبل إلهنا الكذب والتدليس والتعريض مثل إله النبى الكذَّاب!! +++ إلى أين سيكون مصير المنافقين والمرائين! هل ملكوت السموات! إذن فهو ملكوت النبى الكذَّاب وليس ملكوت ربنا يسوع المسيح الذى ليس فى فمه مكر ولا غش ++++ ++ الكنيسة القبطية هى الكنيسة المثمرة بالقديسين الحقيقيين الذين ليس لهم مثيل ++ المسيحية ليست أعداد الحضور والمهرجانات والتصفيق والهيصة ، ولا يخفى على أحد الوسائل المادية المتبعة للوصول لهذا النجاح ++ العالم كله الآن يقف ضد الأرثوذكسية ، اليهود ينشرون البدع ويدعمون الهراطقة ، وأتباع النبى الكذاب لا يهاجمون إلاَّ المخلصين للأرثوذكسية ، والطوائف كلها تكتلت ضد الأرثوذكسية !، لماذا ، أليس لأنها هى الفرع الأخضر من كرمة الرب الذى يريدون قتله والقضاء عليه

[@ramiraafat1079]

بيقولك لما نتفق و هو مبيعبرش المجمع اصلا.

[@masihyhelw1399]

انت يا معالي البابا تنفع فقط مساعد لوزير الخارجيه المصري.

[@lobinhanna6405]

ملعون كل من يغير في الامانه الارثوذوكسيه من اقوال الانبا صموئيل المعترف

[@gbb1536]

حجج وتبريرات واهيه الويل لكم يقول الرب