Рет қаралды 319,513
بشار الأسد ليس كافرا كما يزعم الخوارج و الفرق و الأحزاب, بل هو وال مسلم و لم نشهد عليه غير هذا فهو لم يقم يوما بإغلاق مسجد أو منع الصلاة فيه أبدا, بل على العكس فقد بنيت الألاف من المساجد في عهده و تخرج الألاف كذالك من العلماء و حاملي الكتاب في ولايته, و كما اعترف بلسانه في خطاب له أنه لا يتبع لأي فرقة أو طائفة بل يتبع المنبع أي النبي محمد عليه الصلاة و السلام و ليس نصيريا كما يدعون و أنه لا يعرف و لم يسمع يوما عن النصيرية...
كل ما في الأمر أن الفرق المتئسلمة و الأحزاب الضالة و الأئمة المضلون طمعوا في الكرسي و الملك و أرادوا أن ينابدوا أهله عنه بالسيف, و علموا أن لا جهاد على المسلمين
فكفروا المسلمين و أوليائهم حتى يستبحوا دمائهم و أموالهم و أعراضهم و كله شهوة في الدنيا و الملك و ليس في سبيل الله كما يدعون
الصفحة المعتمدة، لطلبة الإمام صلاح الدين بن إبراهيم من بيت المقدس
/ students.imam.salahudd...