دعواتنا لك ياشيخ بكل الاوقات أن يفك الله اسرك وحفظك الله وأرنا في الظالمين يوما
@babaahmd33924 жыл бұрын
فك الله اسرك الشيخ عبدالعزيز الطريقي
@Sniperuae96 жыл бұрын
اللهم يا من انشئ السحاب الثقال يامن ينزل الغيث من بعد ماقنطوا وينشر رحمته أسألك عز للشيخ .
@user-gp3vr3iw1u4 жыл бұрын
الله يجزاك عنا خير الجزاء يا شيخ، زادك الله رفعة في الدنيا والآخرة يارب
@user-dv2hs2vj9c5 жыл бұрын
اعرف الحق تعرف اهله ثبتك الله
@user-fc3zb1cg3f5 жыл бұрын
مشاء الله طلاقة لسان وتعبير ووصف في معني الكلام وشرح فائق لله ذرك وعلى الله اجرك وفك الله اسرك يارب
@essa2009116 жыл бұрын
انا حتى قبل لا اشوف المحاضره مجرد عنوانها درس يكتب ب ماء الذهب
@waleedal_3tebi6404 жыл бұрын
قال يحي بن معاذ : "الدنيا خمر الشيطان، من سكر منها فلا يفيق إلا في عسكر الموتى نادمًا بين الخاسرين".
@HappyLife-fh7nm6 жыл бұрын
من يحتسب الأجر ويستخرج الفوائد من المقطع ويضعها في مقاطع صغيرة (يعني فائدة ذكرت في الدقيقة ٢٠ وحتى ٢١.. فيجعل لها مقطعا خاصا ) أسأل الله لمن فعل ودل وأعان على ذلك أن يكتب أجره وييسر أمره ويرزقه من حيث لايحتسب
قال تعالى : (من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون) فإذا أختلفوا في أمور الدين الاختلاف الذي يقتضيه اختلاف الاجتهاد، أو أختلفوا في الآراء والسياسات لاختلاف العوائد، فليحذروا أن يجرهم ذلك الاختلاف إلى أن يكونوا شيعاً متعادين متفرقين. ابن عاشور ٢١ / ٩٦. (شيعاً) أي : فرقا متحالفين؛ كل واحدة منهم تشايع من دان بدينها على من خالفهم، حتى كفر بعضهم بعضاً، واستباحوا الدماء والأموال، فعُلم قطعاً أنهم كلهم ليسوا على الحق. (فرحون) ظناً منهم أنهم صادفوا الحق، وفازوا به دون غيرهم. البقاعي ١٥ / ٩٠ _ ٩١.
@waleedal_3tebi6404 жыл бұрын
قال تعالى : (قالوٓا أرجه وأخاه) بطانة فرعون كانت أخف طغيانا وأقل وقاحه.
@imozal89tv5 жыл бұрын
اللهم اجمعنا مع اهل الحق في الدنيا والاخرة
@khalidali12734 жыл бұрын
ALah
@user-vu1qu3np6j4 жыл бұрын
فك الله أسرك يا شيخ ياطيب الله المستعان بنت الرافدين
@waleedal_3tebi6404 жыл бұрын
قال تعالى : (وقالوا لولا نزل هـٰذا القرءان علىٰ رجل من القريتين عظيم) لا تؤلمنا اقتراح بعضهم بأن نعمة الله التي خصنا الله بهم، كان أولىٰ بها غيرنا حتى الأنبياء لم يسلموا. وقال تعالى : (بل هم قوم خَصِمُون) إنهم بارعون في الجدل وأقويا الخصومة.. لكنهم ليسوا على حق. وقال تعالى : (أهم يقسمون رحمت ربك) السؤال الذي يطرح بمشاعر الحسد فينا.