رفيق علي احمد مع ميشيل تويني في بيت الشاعر

[@JeanneKanaan]

ما هذا العقل المنفتح الواسع الذكاء. كل الاحترام

[@julioaurora]

حلقة رائعة

[@dollychamoun894]

ميشيل كتير حبيت انك رجعتي يا راقية يا بنت الراقيين❤

[@mansouryehia5587]

❤ططبظط

[@dinam1139]

Merci à vous deux. Des moments exceptionnels !!! Merci

[@laylafelfly459]

حلقة رائعة. وأحلى شي قاله، 'مغريات الجنة عشتن'

[@chaba4220]

هذا كلام خطير يوم تقوم الساعة عندها يعرف هل النار ام الجنة لي يضجر منها لاحول ولاقوة ابليس ويتمنى الجنة من هو حتى يقول يمل منها هدا كفر بعينه واصلا ماحدا يعرف شو بالجنة غي رب العالمين فيها مالاعين رات ولااذن سمعت ولاخطر على قلب بشر وهو يقول عست شو عاش هل يجعل الدنيا كالجنة ؟؟؟

[@JoeLapaix]

Bravo 👏🏻 et merci 🙏🏻

[@yosefbonaparte9870]

there is the second "prophet" the "Prophet II: voice in the wilderness" hope i can send you this book; happy to mail it

[@mohamedmansour6629]

لازم يا تغيروا اسم البرنامج او المقدمة

[@houpe4]

1:10:55 اعتقاد الاحتمال بين وجود الجنة والنار او عدمه،، هذا كفر.. لا اعلم حقيقية الى من تنتسب، لكن اذا اردت ان تموت على عقيدة المسلمين وهي العقيدة الصحيحة من بين عقائد الارض... تب الى الله من هذا الفساد العقدي،،، الايمان بالجنة والنار يكون ايمان جازم غير معلق على الظن والاحتمال....

[@elieyoussef6709]

يلقي الكلام على عواهنه، كيف يكون الحل بنظام مدني ولبنان اصلا دستوره مدني ، مجلس النواب يضع الدستور والمجلس منتخب من الشعب اذا النظام مدني

[@anamo4681]

لانكم تعيشون وسط مجتمع لايختلف كثيرا عن المجتمع الهندي في كثرة العقائد المنحرفة سماوية تم تحريفها عندكم في لبنان او وضعية هي اصلا محرفة ، هذه الحياة كفيلة ان تنحرف بعقولكم وتشوه تفكيركم ، هذا لايعني ان المجتمعات الاخري التي تدعي انها تتبع السنة هي علي حق في افعالها ، للاسف نحن لم نأخذ من الغرب الا انحرافاته خاصة في العقيدة ، لكن لم نقلده في تفوقه العلمي التطبيقي ، الاخ رفيق علي افهم من حديثك انك تبحث عن الحقيقة ادعو الله ان يهديك الي الحقيقة وانصحك ان تأخذ عقيدتك الاسلامة من النبي محمد صلي الله عليه وسلم، من سيرته ، من احاديثه، من القرآن اولا ، لاتأخذ عقيدتك من اشخاص منحرفين لم يخلوا منها اي مجتمع ولا اي عقيدة ، اما مقدمة البرنامج ادعو الله لها بالهداية الي الدين الحق