أرشيف الرماية في كهنات 4

اَلرِّمَايَة فِي كَهَنَات فَنّ تَقْلِيدِيٍّ يُمَارِسُ فِي اَلْأَعْيَادِ لِلتَّصْوِيبِ لِلْمَدَى اَلْبَعِيدِ وَالتَّدْرِيبِ عَلَى تَصْوِيبِ اَلْأَهْدَافِ عَبْرَ وَضْعِ أَهْدَافٍ وَهْمِيَّةٍ وَغَالِبًا يَكُون أَيَّامُ اَلْعِزْوَةِ اَلَّتِي تَبْدَأُ بَعْد صَلَاةِ اَلْعَصْرِ وَهَذِهِ اَلْمَشَاهِدُ تَمَّ تَصْوِيرُهَا أَيَّامُ اَلْعِيدِ بِتَنْظِيمٍ مِنْ فَرِيقِ كَهَنَاتِ اَلرِّيَاضِيّ حَضَرَ فِي هَذِهِ اَلْمُنَاسَبَةِ أَهَالِي اَلْبَلَدِ مِنْ شُيُوخٍ وَكِبَارِ وَصِغَارِ وَالرُّمَاةِ وَمُحِبِّي هَذِهِ اَلْهِوَايَةِ , اِسْتَخْدَمَتْ اَلْأَسْلِحَةُ اَلتَّقْلِيدِيَّةُ مِثْلُ اَلْكُنْدْ وَالسِّكْتُونْ . اَلْأَرْشِيفُ يَحْمِلُ مَشَاهِدَ كَثِيرَةً سَيَتِمُّ نَشْرُهَا لَاحِقًا . اَلْجَدِيرَ بِالْأَثَرِ وَالذَّكَرِ أَنَّ اَلْبَعْضَ مِنْ اَلْحَاضِرِينَ قَدْ غَادَرَ اَلدُّنْيَا رَحِمَهُمْ اَللَّهُ تَعَالَى