اللهم حرر القدس والاقصى من ايدي الصهاينة ، وارزقنا اللهم صلاة في رحابة ، اللهم آمين
@emy7ouda13 жыл бұрын
هذا الفيلم يبين خزي كثير نمن العرب وضعفهم وبالأخص الملك حسين واستخفاف الغرب بنا جدا وأن المصلحة هي المحرك الوحيد للدول ولا رحمة حينئذ، قطبا الرحى السوفيت وامريكا سيزول سلطان أمريكا بإذن الله... كانوا يعيبون علينا ما ندعوه الخلافة الإسلامية حلال لهم وحرا علينا اللهم أيقظنا من غلتنا وحررنا ن أسررنا ورد عزتنا
@rara769913 жыл бұрын
هذه الحقبة التاريخية من تاريخ العرب المعاصر مليئة بالفشل والخسائر والاحباط غير أن اليقين العقائدي يؤكد أن الكيان الصهيوني سينتهي يوما ما فالحقيقة لاتقبل التزوير بل ستمحوه حتما
@Mindfultranslations12 жыл бұрын
امريكا وروسيا تقاسموا الدنيا إلا أن نكسون خدعهم حين عمل الصفقة مع الصين..من يومذاك تعدل الميزان سياسيا لأمريكا والروس خسرت وزن كثير..اما العرب؟ نحن زبائن البضاعة الغربية التي تصنعها اليابان والصين برخص ويبتاع لنا بثمن اغلى من بقية الدول والزعماء العرب راضيين عن ذلك بثمن قليل..إلا انها ما ربحت تجارتهم..50 سنة واكثر اوربا قاعدة تخلف من نساءهم ورجالنا زعماء تحكم لصالحهم..القذافي كان واحد..انب الحسين الله يرحمه الثاني..والثالث جاي قريباً
@Mindfultranslations3 жыл бұрын
عن موافقة امريكا ( جونسون في ذلك الزمن ) قراءت مقال في احد الصحف الامريكية من عام 2015 اعتقد .. ان جونسون كان له وجهين اثنا ما قبل كارثة 67 ببضعة ايام وقد قابل في البيت الابيض مع وزيره للدفاع مكنامارا ، وزير خارجي اسرائيل انذاك ابا ايبان .. وقال له بحديثه المشهور .. لم تكونوا وحيدين ، اذا لن تكون اسرائيل المعتدية .. اذا كان هكذا الامر فقد اخترتم انتم تكونوا وحيدين .. اما العرب لن يفعلون شياء ... وان تحركوا فسوف تجلدونهم ... ثم غادر البيت الابيض الى بيته في تكساس وبرفقه احد اليهوديات مع زوجها بعد ... كانت بين جونسون وتلك الإمارة علاقة جنسية .. ولن حسب الكاتب كانت اثناء زيارة دار جونسون وهي على الهاتف ما بين تل ابيب وواشنطن وكأنها زعيم دولة توصل الطلب والرد بين الطرفين وجونسون ... ومن هناك امر بالكتوم عن حادث اغراق الباخرة الامريكية من قبل طيارين اسرائيل ... بعد ان كان قد جهز ضرب مصر بالسلاح النووي ظننا انها مصر من هجمت على سفينة كانت تزود اسرائيل بالمعلومات عن حال مصر العسكري حتى اندلاع الحرب ...