مثل هذه الأحداث الماساوية و الملفات القضاىية ستبقى دائما و قد تقع بطرق مختلفة، يجب اخد العبر من هذه القصص الحقيقية أكثر من التسلية بها لأنها دروس في الحياة و اتخاذ القرار الصحيح و المسار الناجح. شكرا للصحفي الرائع عبد الصادق بنعيسى على مجهوده الجبار و على المتتبعين المساهمة في دعم القناة لانه عمل يتطلب كثيرا من المجهود و البحث و التقصي و الكتابة و الصوت و الإخراج عكس القنوات العبثية التافهة التي يستخدم أصحابها الكذب على المشاهدين و يجعلون من أنفسهم المحقق الاسطوري شارلوك هولمز.