Рет қаралды 4,619
الاول / ان النظام السياسي الاسلامي صالح في جميع المجتمعات البشرية وفي الازمنة حتى في زمان غيبة الإمام المعصوم الجحة المنتظر عجل الله فرجه . . وهذا هو رأي من ذهب لولاية الفقيه
الثاني / ان الاسلام لا يكون نظاما سياسي الا تحت إشراف المعصوم عليه السلام فمن الممكن ان يكون اي نظام اخر . . اما الاسلام فيصلح اذا كان تحت اشراف المعصوم
الثالث / من يدعوا لدولة الإنسان التي تحترم ثوابت الإسلام والقيم الاجتماعية وهذه نظرية علماء ومدرسة النجف الأشرف وخصوصا المرجع الديني الأعلى للطائفة الشيعية سماحة آية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني دام ظله العالي في ( العراق )