Рет қаралды 77,717
شحال زوينة يعايرك شي حد ويكون الغضب ديالك يخليك تخرج بقصيدة وهذ شي لي طرا عايرني كان عايرني استاذ ديالي قدام 35 واحد قبل 8 سنوات وكان هذا هو السبب لي خلاني نكتب هذ القصيدة الزجلية
نعتوني بحمار شفت فالنَّاعت شوفة النفيسة فمعْيابْت خليقت تيلادها بنضرة محقادا
رماني السخط فوق ضهرو وعكَب بيا لراس جبلو ، حتى كان جوابي كيلمهانة حاشا واش صيفت لحمار لمقامي عيابا
نهار ينطق الرب علحمار والضب ،
جميعها تولي تراب لا عادب ولانار كي السراب ولا هُم يَلْقون عدابا
نهار تمنا تكون مكانو وتنزَّل الدمعة الكحلة الناشفة فحزانو ، وتقول كي قَالُو قَرَانك وقُرآنو ياليتني كنت ترابا
لا تسب يافلان لساني سكانو جلاد الحروف ، ساكناه قوافي ساخطة تايرة عل القلام ،لا عدل بيناتها ولا قيَّادا
وانا العوني زعيم لديك لقوافي الثايرة فلساني نحل كتاب السخط على مقامك يخرجو الحروف جيوش و لا يلقون على فعلهم حسابا
لا تغرك كسيدتك الشامخة بميات عضم وعضم راه لساني مافيه عضم يَصَبْحَكْ بكلامو بهلول باحث للبرة لي بلا خرصة على تقابا
لا تهيج مداد قلامي تغرق فمواجها ، يسمعو صراخك هل السما كي سمعو صراخ فرعون الراكب عليه خوف المشهد، لابس صيفت عبدا توابا
ها اليف اللخر نها لقصيدة ، وجمع قبايل الحروف والسلطان لساني و والشرفة قلامي فخيمة المعاني جعلهوم صحاب حتا نطقوها جماعة ، مع السفيه لا نقايم ولا عتابا