ضرورة العلم في حياة المسلم (محاضرة بلايدن هولندا)اا الشيخ مصطفى بنحمزة

[@ibrahimghmouch4495]

بارك الله في الشيخ كلمة قمة في الروعة

[@adilbenlida4578]

شيخنا المحترم لا يكل ولا يمل. الله يعطيه الصحة. من وجدة

[@fatnabouchaite8807]

مرحبا السلام عليكم ورحمة الله تبارك الله عليك

[@abdelazizdbz6456]

بارك الله جهد وعلم وعمر شيخنا الدكتور سيدي مصطفى بن حمزة .

[@mohamedelouarik5314]

مرحبا بك يا شيخنا في هولندا. وحبذا لو تزورنا في Goesوجزاكم الله كل خير.

[@MohammedMehdiTBER]

لقد زحف شيخنا إلى أرض الكفر لينشر العلم. اللهم بارك. رجل لا يستنكف عن الواجب الديني في أي مكان.

[@alidyab413]

يا اخ الإسلام كلمة زحف في تعليقك تعبير مشين لمثل هذا الرجل...

[@mousaidoujdam848]

بل أنت الرجل المشين ،لله ذرك يا شيخنا العلامة لست أدر كثرت في زمنه الرويبضة

[@MohammedMehdiTBER]

@@alidyab413 تلك الكلمة بليغة أعمق مما تتصور ولها علاقة بالجهاد في هذا السياق جهاد العلم وتعني أن الشخص أيضا له وزن ثقيل لما يحمله من قول ثقيل على المنافقين.

[@fatnabouchaite8807]

🤲🤲🤲🇲🇦🌹🌹🌹

[@mousaidoujdam848]

ماشاء الله يشع نورا العلم بمعنى الكلمة .

[@mohamedboudas8682]

حفظ الله شيخنا وزاد من أمثاله وبارك الله فيه

[@rabahhamdouni4605]

هذا غزو بالعلم الشرعي؛ وهو اساس الدعوة إلى الله

[@mohmmadarabisca685]

بيل بند من غأر منكورسي

[@elmostafamabrouk7042]

ما زلت ياشيخ مستمرا و دون حياء و عنوة في الخلط بين العلم و الدين . ت 16:53 فأنت تعلم علم اليقين أن مجرد تعلم القراءة و الكتابة فقط ليس كاف لأي كان بأن يصبح من أهل العلم بمعناه الوحيد العصري الذي ظهر بعد النابغة عالم الفيزياء غاليلو . أنت ولو أصبحت عميدا للأدب العربي كطه حسين فإنك لأ تكون إلا أديبا فقط وليس عألما بالمعنى العصري ( و لو أن هذا الكاتب الأديب الجليل حاول دراسة بمنهج علمي موفقة كتبها تحت عنوان " في الشعر الجاهلي" ) 😮 نذكرك للمرة الألف أذا كنت محتاجا لذلك و نيتك حسنة أن الدين ( أي دين ) هو مجال لا يستخدم البراهين العقليةو المادية بل يستند صاحبه و معتنقوه إلى مجرد إيمانهم به دونما تساؤل إجباري - و هذا الإيمانإذن لا يستند ألى براهين واضحة لكل من أراد دخول ميدانها - و يبقى من حق أي إنسان أن يعتنق اىدين (الذي تربى فيه أو دخله بعد عملية تفضيل له دون غيرة خارج إعمال المنطق ) أما العلم العصري منذالعالم غاليلو على وجه الخصوص فهو لا يبحث في ما وراء الطبيعة الأرضية و البشرية بل يكرس كامل جهوده عبر مناهج قيقية و برهانية لا تدع مجالا للشك هدفهاالرئيسي ليس معرفة الماورائيات بل البحث عن قوانين تتحكم ي هذه الطبيعة شريطة أن يبرهن على صحتها بالحجة والدليل و أن يوافقه كل العلماء أو جلهم على وجود هذه القوانين خارج ذاتيته المفيدة في الحياة الدنيا و لا علاقة لها بما سيقع في الآخرة التي يبقى علمها في الغيب و تدرك بالإيمان فقط . فلا تستمر ا شيخ في محاولة تضبيع و أستحمار الناس ناعتا الدين بأنه علم -فالدين إيمان وليس علما يبرهن عليه . و أتساءل داىما لماذا تتعمد هذا الخلط و أنا واثق من أنك تعرف الفرق بين هاذين المجالين و تعمل جاهدا على الخلط بينهما - فعملك هذا لا يخدم لا الدين و لا العلم . فربما أنت تظن أن الدين لا بد أن ينعت بالعلم حتى تبقى له قيمة عصرية و هذا مجرد وهم حيث ان العلم لا يتطور ضد الدين أو الإيمان عمدا - فهل سقطت الأديان ( المسيحية و اليهودية ...) بعد بزوغ شمس العلم مع غاليلو الذي جاء وبرهن علميا على أن الأرض هي التي تدور حول الشمس و ليس العكس . هذا الإكتشاف الكبير أستفادت منه البشرية في تدبير وقتها خارج الإعتبارات الدينية و هذه الأخيرة أستمرت ع ذلك و لم تغير من قاموسها دون حرج لأن مجالها مجال الإيمان و لم يكن هم هذا الإكتشاف هو بالضبط ضحدأو تكذيب ما جاء من تصورات دينية في هذا الشأن و لو أن فقهاء ذالك العصر نعثوه بالكافر و أستحلوا دمه بإحراق جسده و هو يردد " و مع ذلك فهي(أي الأرض) تدورحول الشمس " . فقهاء المسيحية و اليهودية فهموا هذا الفرق بين الدين و العلم منهجا و أهدافا و بقينا نحن بلا هوادة نخلط بين المجالات حتى أصبح الفقيه عندنا يظن أن جرد معرفته بالنصوص الدينية العميقة و أو غير العميقة و حده كفيل بتوفير العلم الكافي لحياته و تطويرها و هذا مجرد كذب على النفس بل وهو ما جعلنا نركد إلى هذه الأوهام تاركين الإهتمام بمجالات العلم الحديث لغيرنا بل و متعالين عليهمرغم أنهم بتقدمهم حاصرونا بل أستعمرونا بمفعول التحكم في العلوم العصرية واضعين بحكمة كل نشاط في مجاله الخاص به . فمقاصد الديانات السماوية على العموم هو عمل الخير مع ذويك و أبناء بلدك و مع العالمين اي الناس جميعاو هذا هو الأساس الصحيح الذي لا يتغير و هو يتلاقى مع التوجه الإنساني الحديث في ميدان الأخلاق و القانون . و لربماو الله أعلم كان فقهاؤنا يريدون من وراء هذا أحتكار الكلام في كل شيء لا لشيء إلا ليخضعوا الناس لنزواتهم الذاتية النرجسية بوعي منهم ( كحال السي حمزة ) أ و بغير وعي - و هذا الأمر محسوم - حيث -في عصر التواصل الذي يفضح الأوهام في جزء كبير منه - سيلهتون طويلا وراء هذا المسعى المرضي و لن يتوصلوا لشيء . و أنا أقترح عليهم بدل الجري وراء السراب أن يخصصوا على الأقل 50% من أوقاتهم ليتخصصوا في أحد العلوم و يعمقوا فيها الرؤيا حتى يصلوا لمستويات يضاهون فيها مستويات علماء العصر و يصبحوا مفيدين ( الخير) للبشر و إذاك لن تدهب من بين أيديهم أن يشاركوا كذلك في إسداء النصائح الدينية لمن كان محتاجا شريطة أن يتركوا ليهم شكل هذه الخطابات المنبريةالتي يتحدث فيها الفقيه لوحده ساعات و ساعات دون أن يناقشه أحد فيما يقول و كأن كلامه و خطابه دائما معصوما من الخطإ فهل أوكلهم الله تعالى أو سيدنا محمد أن يتحدثوا للناس محلهما بهذه العجرفة المقيتة التي لا يستوي معها شيء ؟ و حتى إذا كان فمن منهم يمكنه أن يمدنا بتوكيله الخاص به ليشرع لنفسه و للناس - أليس محمد صلعم هو آخر الأنبياء . فحتى الوعض و الإرشاد يجب أن يخضعا لآليه النقاش الديمقراطي ويكون بحضور آخرين ليسو بالضرورة من الموالين للفقيه المقدم للخطاب الذي أعتدنا أن يكون ذو البعد الوحيد إذ كل فقيه يتعمد هكذا أحتكار الخطاب دون أن يتعرض لأي نقد من داخل الدين او من خارجه و لهذا الغرضالإحتكاري ركب أصحابنا الفقهاء طريق الفيديو هات التي تمكنهم من الإستحواذ على الكلمة دون مناقشة - فهل هذه شفافية و هل بهذه الطرق الإحتكارية للكلمة يمكننا أن نتفق على شيء كأمة فالفقهاء ليسوا من فئة المنتخبين علما أن المنتخبين في البرلمان لا يمكنهم أحتكار الكلمة . لكن السي حمزة هو من صنف من ننعته نطلق كمغاربة "و لو طارت معزة " هو وحده الذي يعرف و الناس لا تقرأ و لو كانوا علماء في الرياضيات و في العلوم الشرعية - و كأنه يقول لنا يوميا إما أن تتفق معي و إلا فأنت لا تفهم شيئا و يزيدك بل ليس لك حتى حق المناقشة فألا تخرج في بعض الأحيان الحقاىق من أفواه الأطفال - و هل يجب علينا أن لا نفتح باب حرية الرأي و النقاش و الديمقراطية إلا إذا كان من يرد أو يتحدث يتوفر على دكتورة !؟ و أين رأيت يا فقيه في كل بقاع العالم ان الأمم التي تمارس الديمقراطية كاملة هي تشترك على المتدخلين أن يكونوا دكاترة - أفليست الديمقراطية هي من الآليات العصرية التي تمكن الشعوب في المشارة في مشاريع الدولة دون أن يطلب من أي شخص متدخل أن يكون دكتورا ؟ و هل رؤساء الدول الحاليين هم كلهم دكاترة - هم فقط يمثلون شعوبهم فيما يخص مصالحهم التي يقدمها هؤلاء الزعماء في برامج يروج لها وقت الإنتخابات كفاك خلطا يا فقيه و كفاك تسلطا على العلم و خلطه تعسفا بالدين و تقديم نفسك على أنك الوحيد الذي يفهم في هذا البلد فأنت مجرد فقيه و مردد لكلام هذا الفقيه أو ذاك لا تفيد لا العلم و لا الدين 🎉 53:03