في الذاكرة البيضاوية يتوجه الناس إلى هذا المكان ليس تبركا وإنما استطلاعا لأنه منغرس في البحر وأنا شخصيا أحب الصعود إلى الأماكن التي تشرف على البحر من أعلى وكنت كنتمنى لو ان المكان جهز سياحيا للجلوس والاستمتاع بالإطلالة وحتى حينما كنا نتجه إليه ونحن صغار فمن أجل هذه الغاية وكان ما يحيط بالمكان هو الذي يمنعنا فبالإضافة إلى الشعوذة كان المتسكعون والمنحرفون وكان ذلك يخيفنا ، على أي فقد تم تمشيط المكان وهذا في حد ذاته إنجاز أما التقديس فهو غير وارد لأننا كمسلمين لا قدسية لأحد وكلنا سواسية 🎉لا فضل لأحد على أحد إلا بالتقوى
@JamalDhbiАй бұрын
اين هم تلك الاشخاص لي كانوا يريدون العشوائية هاهو موقع اصبح كل شيء واضح فيه لا براريك ولا شعودة ولا تسول ولا طقوس فالمنظر اصبح جميل مع البحر اشكر السلطات على هذه المبادرة
@dragoivan7809Ай бұрын
تحيد البرارك ولكن باقي الشرك=1 كون خلاو على البرارك وحيد الشرك
@FaridAbbou-u9qАй бұрын
اصحاب الشعوذة هم من يزورون هذا المكان
@Arabic-With-BarriАй бұрын
لا تعمم، فالقادم إلى البيضاء او حتى الساكن حين يرى مكانا مرتفعا يشرف علىالبحر وفي عين الدئاب يدفعه حب الاستطلاع إلى استكشاف المكان
@DanUp-u1fАй бұрын
رغم ذلك خص السلطات دير الحراسة عليه ليلا ونهارا باش ميرجعوش ليه المشعودين ومربعين الراس
@arwaminetrans4957Ай бұрын
كنت أظن أن زمن عبادة الاضرحة و الاصنام ولى
@tawfikfakir8371Ай бұрын
بعد مشاهدتي لبرنامج وثائقي أنجز من طرف ( شوف TV ) بمناسبة افتتاح ضريح سيدي عبد الرحمان في حلته الجديدة حيث ذكر المذيع وهو يعطي تعريفا بصاحب الضريح بأن القبر الموجود بجانب قبر سيدي عبد الرحمان هو قبر حفيدته للالة تاجة التي كانت تقوم على خدمته ، ولهذا فإنني أحببت أن أشارك بهذا التعليق لأصحح هذه المعلومة ، فلالة تاجة لا صلة لها بسيدي عبد الرحمان ، فسيدي عبد الرحمان قد عاش في القرن السادس الهجري بينما لالة تاجة قد عاشت في القرن الثالث عشر الهجري ، إضافة إلى ذلك فلالة تاجة ضريحها متواجد بالمدينة القديمة وقد اقتطع مكان قبرها من حديقة القنصلية البلجيكية التي كانت متواجدة هناك ولهذا الحدث قصة طويلة ليس هنا محل ذكرها .... ومن جهة أخرى فقد أحببت أن أصحح كذلك خطأ يقع فيه العديد من المغاربة - بمن فيهم هذا المذيع - وهو أنهم يحسبون أن عبد الرحمان المجذوب هو نفسه عبد الرحمان مول المجمر ... بينما الحقيقة على خلاف ذلك ، فالأول قد عاش في القرن السادس عشر الميلادي وقبره متواجد بمدينة مكناس بينما عبد الرحمان مول المجمر هو المتواجد قبره بعين الذئاب وقد عاش في القرن السادس الهجري كما سبق ذكر ذلك أعلاه . وأخيرا فإنني أحببت أن أشير إلى أن أغلب أصحاب الأضرحة بالمغرب يكتنفهم الكثير من الغموض بسبب تضارب الروايات وغياب المصادر الموثوقة لسيرهم .